عقد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس عمر سيسوكو إمبالو، رئيس جمهورية غينيا بيساو، جلسة مباحثات رسمية بمجلس الشيخ عبدالله بن جاسم في الديوان الأميري صباح أمس، جرى خلالها بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وأوجه تنميتها في مختلف المجالات، لاسيما في مجال الاستثمار والاقتصاد، بالإضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
العلاقات بين قطر وجمهورية غينيا بيساو علاقات متنامية، خاصة في المجالات الاقتصادية والاستثمارية، وتعزيز العلاقات بين بلدينا الصديقين يصب أيضا في حرص قطر على تقوية وشائجها مع دول القارة الإفريقية، خاصة على صعيد العلاقات الاقتصادية والاستثمارية التي تعود بالفائدة على الدول والشعوب، خدمة للسلام والتنمية المستدامة، وبالأمس انطلقت في الدوحة مفاوضات السلام التشادية، بمشاركة رفيعة ومهمة لممثلي المجلس العسكري الانتقالي والحركات المسلحة بهدف تحقيق المصالحة الوطنية الشاملة، والاتجاه نحو إجراء انتخابات حرة وديمقراطية وإرساء الاستقرار والتنمية المستدامة في هذا البلد الإفريقي، واستضافة قطر لهذا اللقاء الهام تأتي في إطار الدور الطليعي الذي تنهض به قطر وبقوة في ملفات إقليمية ودولية مُعقدة، حيث حققت نجاحات كبيرة خلال السنوات الماضية، وتمكنت من الوصول إلى نهايات سعيدة لأزمات وصراعات عديدة خاصة في القارة الإفريقية، واستضافة المحادثات التشادية تأتي في إطار الحرص القطري الكبير على إشاعة أجواء من الأمن والاستقرار في القارة الإفريقية، وتمكين دولها من الانخراط في عملية تنموية واسعة تفتح الطريق أمام الاستفادة من إمكانياتها الهائلة، وتشيع أجواء من الأمن والاستقرار سوف تصب في مصلحة السلام العالمي ككل.
نشأت العلاقات الدبلوماسية بين دولة قطر وغينيا بيساو في يوليو 1992، وتجمع بين البلدين الصديقين علاقات تعاون متنامية، سوف تزداد قوة ورسوخا بما يحقق المصالح المشتركة لبلدينا، من أجل تحقيق الأهداف المشتركة، على صعيد تحقيق الأمن والسلام والتنمية المستدامة.بقلم: رأي الوطن
العلاقات بين قطر وجمهورية غينيا بيساو علاقات متنامية، خاصة في المجالات الاقتصادية والاستثمارية، وتعزيز العلاقات بين بلدينا الصديقين يصب أيضا في حرص قطر على تقوية وشائجها مع دول القارة الإفريقية، خاصة على صعيد العلاقات الاقتصادية والاستثمارية التي تعود بالفائدة على الدول والشعوب، خدمة للسلام والتنمية المستدامة، وبالأمس انطلقت في الدوحة مفاوضات السلام التشادية، بمشاركة رفيعة ومهمة لممثلي المجلس العسكري الانتقالي والحركات المسلحة بهدف تحقيق المصالحة الوطنية الشاملة، والاتجاه نحو إجراء انتخابات حرة وديمقراطية وإرساء الاستقرار والتنمية المستدامة في هذا البلد الإفريقي، واستضافة قطر لهذا اللقاء الهام تأتي في إطار الدور الطليعي الذي تنهض به قطر وبقوة في ملفات إقليمية ودولية مُعقدة، حيث حققت نجاحات كبيرة خلال السنوات الماضية، وتمكنت من الوصول إلى نهايات سعيدة لأزمات وصراعات عديدة خاصة في القارة الإفريقية، واستضافة المحادثات التشادية تأتي في إطار الحرص القطري الكبير على إشاعة أجواء من الأمن والاستقرار في القارة الإفريقية، وتمكين دولها من الانخراط في عملية تنموية واسعة تفتح الطريق أمام الاستفادة من إمكانياتها الهائلة، وتشيع أجواء من الأمن والاستقرار سوف تصب في مصلحة السلام العالمي ككل.
نشأت العلاقات الدبلوماسية بين دولة قطر وغينيا بيساو في يوليو 1992، وتجمع بين البلدين الصديقين علاقات تعاون متنامية، سوف تزداد قوة ورسوخا بما يحقق المصالح المشتركة لبلدينا، من أجل تحقيق الأهداف المشتركة، على صعيد تحقيق الأمن والسلام والتنمية المستدامة.بقلم: رأي الوطن