+ A
A -
رحب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بجميع متطوعي «كأس العالم FIFA قطر 2022»، متمنيا لهم ولمن سيشاركون في البطولة الأولى من نوعها في منطقتنا تجربة مميزة.
وقال سمو الأمير، في تغريدة عبر حساب سموه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، «أرحب بجميع متطوعي كأس العالم FIFA قطر 2022، وأتمنى لهم ولمن سيشاركون في البطولة الأولى من نوعها في منطقتنا تجربة مميزة يكتشفون من خلالها ما تتميز به ثقافتنا العربية من ثراء وتسامح ومن حرص على مد جسور التواصل مع مختلف الثقافات والشعوب، وهذا أحد أهدافنا الرئيسية من استضافة البطولة».
هذا الترحيب من قبل صاحب السمو يعكس أمرين في غاية الأهمية، أولهما: إيمان قطر بالجهود الإنسانية القائمة على الرغبة والدافع الذاتي، وحرصها على مشاركة جميع شرائح المجتمع في أهم حدث رياضي على المستوى العالمي، وثانيهما: تقديم تجربة لا تنسى للزوار، بداية من المطار ووصولا إلى الفنادق، وتعريفهم بكرم الضيافة في قطر، وثقافتها الإنسانية الرائعة وثراثها الأصيل، وسط أجواء تزخر بالود والمتعة والذكريات الفريدة خلال هذا المحفل الرياضي، والذي ستجعل منه قطر حدثا تاريخيا لن ينسى.
إن ترحيب صاحب السمو بالمتطوعين يعكس الكثير مما تعلقه قطر على دورهم ونشاطهم، حيث سيشهد هذا البرنامج مشاركة «20» ألف متطوع ومتطوعة ليكونوا سفراء لقطر وثقافتها وقيمها وتراثها، والواجهة الأولى والابتسامة الأولى لكل زوار قطر، الذين سيكتشفون عبر هؤلاء شعبا مضيافا يؤمن بالسلام والحوار، ويدعو للانسجام والتجانس بين كل الشعوب من خلال مهرجان كروي مبدأه السلم والسلامة، كما يؤمن بدور الشباب قادة المستقبل وأمل كل المجتمعات.
إننا على يقين بأن دور هؤلاء المتطوعين سيكون رئيسيا في نجاح هذا الحدث الكبير، وفي مد جسور التواصل مع مختلف الثقافات والشعوب، وهذا أحد الأهداف الرئيسية من استضافة البطولة، كما أكد صاحب السمو.بقلم: رأي الوطن
وقال سمو الأمير، في تغريدة عبر حساب سموه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، «أرحب بجميع متطوعي كأس العالم FIFA قطر 2022، وأتمنى لهم ولمن سيشاركون في البطولة الأولى من نوعها في منطقتنا تجربة مميزة يكتشفون من خلالها ما تتميز به ثقافتنا العربية من ثراء وتسامح ومن حرص على مد جسور التواصل مع مختلف الثقافات والشعوب، وهذا أحد أهدافنا الرئيسية من استضافة البطولة».
هذا الترحيب من قبل صاحب السمو يعكس أمرين في غاية الأهمية، أولهما: إيمان قطر بالجهود الإنسانية القائمة على الرغبة والدافع الذاتي، وحرصها على مشاركة جميع شرائح المجتمع في أهم حدث رياضي على المستوى العالمي، وثانيهما: تقديم تجربة لا تنسى للزوار، بداية من المطار ووصولا إلى الفنادق، وتعريفهم بكرم الضيافة في قطر، وثقافتها الإنسانية الرائعة وثراثها الأصيل، وسط أجواء تزخر بالود والمتعة والذكريات الفريدة خلال هذا المحفل الرياضي، والذي ستجعل منه قطر حدثا تاريخيا لن ينسى.
إن ترحيب صاحب السمو بالمتطوعين يعكس الكثير مما تعلقه قطر على دورهم ونشاطهم، حيث سيشهد هذا البرنامج مشاركة «20» ألف متطوع ومتطوعة ليكونوا سفراء لقطر وثقافتها وقيمها وتراثها، والواجهة الأولى والابتسامة الأولى لكل زوار قطر، الذين سيكتشفون عبر هؤلاء شعبا مضيافا يؤمن بالسلام والحوار، ويدعو للانسجام والتجانس بين كل الشعوب من خلال مهرجان كروي مبدأه السلم والسلامة، كما يؤمن بدور الشباب قادة المستقبل وأمل كل المجتمعات.
إننا على يقين بأن دور هؤلاء المتطوعين سيكون رئيسيا في نجاح هذا الحدث الكبير، وفي مد جسور التواصل مع مختلف الثقافات والشعوب، وهذا أحد الأهداف الرئيسية من استضافة البطولة، كما أكد صاحب السمو.بقلم: رأي الوطن
