سمير البرغوثي
كاتب صحفي فلسطينياتصلت أسأل عن أحمد، فقالوا: أحمد ومحمد وعبد الله وأبو بكر وعمر وعلي وسيف الله وخالد والمنصور والراشد وهادي والمهتدي وعيسى وعطالله وخريس وجريس وجمال ونجم وماجد كلهم توجهوا للقدس. أحمد قفز عن السور وهو يغني احبك يا قدس «وعلي سقط برصاص القناصه الصهاينه، وعمر اعتقلته السلطه على حاجز في بيرزيت مستشهدا يهتف احبك يا قدس وصل الاخرون ورابطوا وواجهوا قطعان المستوطنين بسلاحهم المرعب «الله أكبر الله أكبر»
وإبداع الشاعر الفلسطيني هارون هاشم رشيد، والملحن القطري عبد العزيز ناصر وغناء دلال أبو امنه:
أحبك يا قدس، لا تسأليني
لماذا، وكيف، وماذا أحب؟
فإني حملتك جرحا سخينا
بأعماق قلبي، ونارا تشب
أنا عاشق، مدنف مستهام
أنا تائق، ومشوق وصب
تدبين فيّ، دبيب الدماء
ليخفق باسمك في الصدر قلب
أحب جبالك تسمو شموخا
وتختال كبرا، وتزهو وتصبو
أحبك خضراء، قدسية
يطرز وجهك، زهر وعشب
أحبك يا قدس، هذا هواي
إليك كشلال نهر يصب...
والقدس التي كرمها الله بالأقصى الذي بناه ابونا آدم بعد أربعين عاما من بناء الحرم المكي..
القدس التي كرمها الله بالإسراء والمعراج وجمع الانبياء والرسل وإمامهم محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم..القدس التي ضحى الناصر صلاح الدين لأجلها، تستحق أن ننشد ونغني أحبك يا قدس ونحمل اأرواحنا على الأكف من أجلها.
فهل حان زمن الفرار إلى الله من أجل القدس؟.
كاتب صحفي فلسطينياتصلت أسأل عن أحمد، فقالوا: أحمد ومحمد وعبد الله وأبو بكر وعمر وعلي وسيف الله وخالد والمنصور والراشد وهادي والمهتدي وعيسى وعطالله وخريس وجريس وجمال ونجم وماجد كلهم توجهوا للقدس. أحمد قفز عن السور وهو يغني احبك يا قدس «وعلي سقط برصاص القناصه الصهاينه، وعمر اعتقلته السلطه على حاجز في بيرزيت مستشهدا يهتف احبك يا قدس وصل الاخرون ورابطوا وواجهوا قطعان المستوطنين بسلاحهم المرعب «الله أكبر الله أكبر»
وإبداع الشاعر الفلسطيني هارون هاشم رشيد، والملحن القطري عبد العزيز ناصر وغناء دلال أبو امنه:
أحبك يا قدس، لا تسأليني
لماذا، وكيف، وماذا أحب؟
فإني حملتك جرحا سخينا
بأعماق قلبي، ونارا تشب
أنا عاشق، مدنف مستهام
أنا تائق، ومشوق وصب
تدبين فيّ، دبيب الدماء
ليخفق باسمك في الصدر قلب
أحب جبالك تسمو شموخا
وتختال كبرا، وتزهو وتصبو
أحبك خضراء، قدسية
يطرز وجهك، زهر وعشب
أحبك يا قدس، هذا هواي
إليك كشلال نهر يصب...
والقدس التي كرمها الله بالأقصى الذي بناه ابونا آدم بعد أربعين عاما من بناء الحرم المكي..
القدس التي كرمها الله بالإسراء والمعراج وجمع الانبياء والرسل وإمامهم محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم..القدس التي ضحى الناصر صلاح الدين لأجلها، تستحق أن ننشد ونغني أحبك يا قدس ونحمل اأرواحنا على الأكف من أجلها.
فهل حان زمن الفرار إلى الله من أجل القدس؟.