+ A
A -
افتتح معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح أمس، النسخة الثامنة عشرة من معرض الدوحة للمجوهرات والساعات في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.
وقام معاليه بجولة اطلع خلالها على جانب من مقتنيات الشركات القطرية والعالمية وأهم التصاميم الجديدة للمجوهرات والساعات والأحجار الكريمة النادرة في مختلف أجنحة المعرض. كما زار معاليه جناح المصممين القطريين، حيث اطلع على أبرز إبداعاتهم في مجال تصميم المجوهرات والأحجار الكريمة العصرية أو المستوحاة من التراث القطري.
يحظى هذا المعرض بمكانة مرموقة على المستويين المحلي والدولي، فهو حدث هام واستثنائي للعارضين لطرح منتجاتهم من المجوهرات والساعات، بالإضافة إلى العديد من المجوهرات الجديدة التي لم يسبق المشاركة بها في نسخ سابقة، كما يتضمن عددا من الورش والفعاليات، وعرضا لأفلام مصورة عن المجوهرات، وذلك للمرة الأولى منذ بدء تنظيمه، ودعما قويا للمواهب القطرية بفضل الدور الذي تقوم به «قطر للسياحة» عبر إشراك هذه المواهب في جميع الفعاليات التي تتولى تنظيمها، ومشاركة نخبة من المصممين القطريين للمجوهرات فرصة ثمينة للتعريف بقدراتهم ومنح منتجاتهم زخما مضاعفا ليزداد انتشارها في السوق القطرية والعالمية، فضلا عن تأسيس علاقات تعاون وشراكة مع مصممين وشركات عالمية أخرى، بالإضافة إلى هذه المشغولات المستوحاة من التراث القطري والتي تم تقديمها في تشكيلات جديدة عصرية تواكب الاستخدام اليومي ولا تقتصر على المناسبات، تشكل مناسبة في غاية الأهمية للتعرب بجانب هام من جوانب التراث القطري العريق.
لقد اكتسب المعرض صيتا وسمعة دوليين ضمن رزنامة الفعاليات والمناسبات العالمية المرتبطة بالمجوهرات والساعات، وهو يعزز استراتيجية قطر الوطنية لقطاع السياحة «2030»، ويسلط الضوء على قطر كوجهة سياحية مهمة تحظى بالثقة والتنوع والابتكار، وهي على أعتاب استقبال «كأس العالم FIFA قطر 2022».بقلم: رأي الوطن
وقام معاليه بجولة اطلع خلالها على جانب من مقتنيات الشركات القطرية والعالمية وأهم التصاميم الجديدة للمجوهرات والساعات والأحجار الكريمة النادرة في مختلف أجنحة المعرض. كما زار معاليه جناح المصممين القطريين، حيث اطلع على أبرز إبداعاتهم في مجال تصميم المجوهرات والأحجار الكريمة العصرية أو المستوحاة من التراث القطري.
يحظى هذا المعرض بمكانة مرموقة على المستويين المحلي والدولي، فهو حدث هام واستثنائي للعارضين لطرح منتجاتهم من المجوهرات والساعات، بالإضافة إلى العديد من المجوهرات الجديدة التي لم يسبق المشاركة بها في نسخ سابقة، كما يتضمن عددا من الورش والفعاليات، وعرضا لأفلام مصورة عن المجوهرات، وذلك للمرة الأولى منذ بدء تنظيمه، ودعما قويا للمواهب القطرية بفضل الدور الذي تقوم به «قطر للسياحة» عبر إشراك هذه المواهب في جميع الفعاليات التي تتولى تنظيمها، ومشاركة نخبة من المصممين القطريين للمجوهرات فرصة ثمينة للتعريف بقدراتهم ومنح منتجاتهم زخما مضاعفا ليزداد انتشارها في السوق القطرية والعالمية، فضلا عن تأسيس علاقات تعاون وشراكة مع مصممين وشركات عالمية أخرى، بالإضافة إلى هذه المشغولات المستوحاة من التراث القطري والتي تم تقديمها في تشكيلات جديدة عصرية تواكب الاستخدام اليومي ولا تقتصر على المناسبات، تشكل مناسبة في غاية الأهمية للتعرب بجانب هام من جوانب التراث القطري العريق.
لقد اكتسب المعرض صيتا وسمعة دوليين ضمن رزنامة الفعاليات والمناسبات العالمية المرتبطة بالمجوهرات والساعات، وهو يعزز استراتيجية قطر الوطنية لقطاع السياحة «2030»، ويسلط الضوء على قطر كوجهة سياحية مهمة تحظى بالثقة والتنوع والابتكار، وهي على أعتاب استقبال «كأس العالم FIFA قطر 2022».بقلم: رأي الوطن
