أكد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، أن مباحثات سموه مع فخامة الرئيس بوروت باهور، رئيس جمهورية سلوفينيا، كانت بناءة، وستساهم في تطوير علاقات البلدين على مختلف الأصعدة، لا سيما في مجالات السياسة والاقتصاد والتجارة والطاقة والبنى التحتية والسياحة.
وقال سموه، في تصريحاته الصحفية المشتركة مع فخامة الرئيس السلوفيني بالقصر الرئاسي في العاصمة ليوبليانا، صباح أمس، إنه ناقش مع فخامة الرئيس خلال جلسة المباحثات آخر تطورات الأحداث الإقليمية والدولية، خاصة مستجدات الأوضاع في أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط.
وعقد سمو أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس بوروت باهور، رئيس جمهورية سلوفينيا، جلسة مباحثات رسمية بالقصر الرئاسي في العاصمة ليوبليانا، صباح أمس، تناولت علاقات التعاون الثنائية بين البلدين، والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها في مختلف المجالات، السياسية والاستثمارية والاقتصادية والثقافية والسياحية، إلى جانب تبادل الآراء حول عددٍ من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وكان سمو الأمير المفدى وفخامة الرئيس السلوفيني قد عقدا قبل جلسة المباحثات الرسمية لقاء ثنائيا، استعرضا خلاله آفاق التعاون القطري - السلوفيني، وأوجه تعزيزه، إضافة لمناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المتبادل.
وتشكل زيارة صاحب السمو إلى سلوفينيا فرصة مهمة لتعزيز العلاقات الثنائية وتنمية سبل التعاون في مختلف المجالات، وهي تأتي في وقت مهم جدا، حيث يحتفل البلدان هذا العام بالذكرى الثلاثين للعلاقات الدبلوماسية، التي تميزت طيلة الفترة الماضية بعدد كبير من الزيارات رفيعة المستوى بين الجانبين، وهي تعكس الاهتمام المشترك للتعاون في مختلف المجالات، إلى جانب تبادل الآراء بشأن المواقف السياسية حول مختلف الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بالإضافة إلى وجود رغبة مشتركة بتطوير هذه العلاقات ودفعها قدما إلى الأمام.بقلم: رأي الوطن
وقال سموه، في تصريحاته الصحفية المشتركة مع فخامة الرئيس السلوفيني بالقصر الرئاسي في العاصمة ليوبليانا، صباح أمس، إنه ناقش مع فخامة الرئيس خلال جلسة المباحثات آخر تطورات الأحداث الإقليمية والدولية، خاصة مستجدات الأوضاع في أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط.
وعقد سمو أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس بوروت باهور، رئيس جمهورية سلوفينيا، جلسة مباحثات رسمية بالقصر الرئاسي في العاصمة ليوبليانا، صباح أمس، تناولت علاقات التعاون الثنائية بين البلدين، والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها في مختلف المجالات، السياسية والاستثمارية والاقتصادية والثقافية والسياحية، إلى جانب تبادل الآراء حول عددٍ من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وكان سمو الأمير المفدى وفخامة الرئيس السلوفيني قد عقدا قبل جلسة المباحثات الرسمية لقاء ثنائيا، استعرضا خلاله آفاق التعاون القطري - السلوفيني، وأوجه تعزيزه، إضافة لمناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المتبادل.
وتشكل زيارة صاحب السمو إلى سلوفينيا فرصة مهمة لتعزيز العلاقات الثنائية وتنمية سبل التعاون في مختلف المجالات، وهي تأتي في وقت مهم جدا، حيث يحتفل البلدان هذا العام بالذكرى الثلاثين للعلاقات الدبلوماسية، التي تميزت طيلة الفترة الماضية بعدد كبير من الزيارات رفيعة المستوى بين الجانبين، وهي تعكس الاهتمام المشترك للتعاون في مختلف المجالات، إلى جانب تبادل الآراء بشأن المواقف السياسية حول مختلف الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بالإضافة إلى وجود رغبة مشتركة بتطوير هذه العلاقات ودفعها قدما إلى الأمام.بقلم: رأي الوطن