أكد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، على العلاقات التاريخية القوية التي تربط قطر وإسبانيا، منوها بالتقدم الذي يحققه البلدان فيما يخص التعاون الثنائي في شتى المجالات، معتبرا أن مباحثاته مع رئيس الوزراء الإسباني الدكتور بيدرو سانشيز ستسهم في زيادة التعاون الثنائي وتحقيق ما يصبو إليه البلدان.
ورحب رئيس الوزراء الإسباني بسمو الأمير المفدى والوفد المرافق لسموه، منوها بزيارة سموه التاريخية إلى إسبانيا وما ستسفر عنه من نتائج هامة على مستوى جميع الأصعدة وأوجه التعاون الثنائي بين البلدين، معتبرا أنّ مملكة إسبانيا تعدّ سمو الأمير صديقا حقيقيا وهاما، ودولة قطر شريكًا موثوقًا يُعتمد عليه، متطلعا إلى التطرق مع سموه إلى علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين وسبل تعزيزها.
جاء ذلك خلال جلسة المباحثات الرسمية بمقر رئاسة الحكومة في قصر مونكلوا، بعد ظهر أمس. والتي تم فيها بحث علاقات التعاون الثنائي بين البلدين، وآفاق تعزيزها في شتى المجالات، لاسيما في مجالات السياسة والطاقة والاقتصاد والاستثمار والتجارة والصناعة والثقافة، إضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وشهد صاحب السمو ورئيس وزراء مملكة إسبانيا، التوقيع على اتفاقية للتعاون في مجال التعليم و«7» مذكرات تفاهم للتعاون التعليمي والقانوني والصحي والاقتصادي والعسكري والتكنولوجي والجامعي، وإعلان نوايا تعزيز تنمية التعاون في مجال الاقتصاد والمالية، الأمر الذي سيسهم في الارتقاء بعلاقات بلدينا الصديقين إلى آفاق أرحب وأوسع، بما يخدم الأجندات والرؤى المستقبلية للبلدين الصديقين، وذلك في ضوء التطلعات المشتركة للنهوض بالشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الجانبين، والعمل على استغلال الفرص الاستثمارية المتاحة لدى الطرفين، خاصة في ظل تحقيق الاستثمارات القطرية والإسبانية نجاحات انعكست على اقتصادي البلدين الصديقين.بقلم: رأي الوطن
ورحب رئيس الوزراء الإسباني بسمو الأمير المفدى والوفد المرافق لسموه، منوها بزيارة سموه التاريخية إلى إسبانيا وما ستسفر عنه من نتائج هامة على مستوى جميع الأصعدة وأوجه التعاون الثنائي بين البلدين، معتبرا أنّ مملكة إسبانيا تعدّ سمو الأمير صديقا حقيقيا وهاما، ودولة قطر شريكًا موثوقًا يُعتمد عليه، متطلعا إلى التطرق مع سموه إلى علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين وسبل تعزيزها.
جاء ذلك خلال جلسة المباحثات الرسمية بمقر رئاسة الحكومة في قصر مونكلوا، بعد ظهر أمس. والتي تم فيها بحث علاقات التعاون الثنائي بين البلدين، وآفاق تعزيزها في شتى المجالات، لاسيما في مجالات السياسة والطاقة والاقتصاد والاستثمار والتجارة والصناعة والثقافة، إضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وشهد صاحب السمو ورئيس وزراء مملكة إسبانيا، التوقيع على اتفاقية للتعاون في مجال التعليم و«7» مذكرات تفاهم للتعاون التعليمي والقانوني والصحي والاقتصادي والعسكري والتكنولوجي والجامعي، وإعلان نوايا تعزيز تنمية التعاون في مجال الاقتصاد والمالية، الأمر الذي سيسهم في الارتقاء بعلاقات بلدينا الصديقين إلى آفاق أرحب وأوسع، بما يخدم الأجندات والرؤى المستقبلية للبلدين الصديقين، وذلك في ضوء التطلعات المشتركة للنهوض بالشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الجانبين، والعمل على استغلال الفرص الاستثمارية المتاحة لدى الطرفين، خاصة في ظل تحقيق الاستثمارات القطرية والإسبانية نجاحات انعكست على اقتصادي البلدين الصديقين.بقلم: رأي الوطن