يشارك حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في أعمال منتدى دافوس الاقتصادي العالمي، انطلاقا من حرص دولة قطر على التفاعل والحضور بالفعاليات والمناقشات والحوارات العالمية التي تتناول القضايا المعاصرة واهتمامات الأسرة الدولية، سياسيا واقتصاديا وأمنيا، وغيرها.
وسيلقي صاحب السمو الأمير المفدى كلمة أمام هذا الملتقى الاقتصادي العالمي الكبير، للتأكيد على مواقف دولة قطر، وسياساتها الثابتة تجاه المسائل والقضايا والملفات المدرجة على جدول أعمال الدورة الجديدة للمنتدى، التي سيحضرها هذا العام أكثر من «50» رئيس دولة وحكومة، بالإضافة إلى نحو «1250» شخصا من قادة القطاع الخاص، ومنظمات المجتمع المدني، والمبتكرين ورواد التكنولوجيا، وذلك لمعالجة القضايا العالمية، وإيجاد حلول للتحديات الدولية الأكثر إلحاحاً، بما في ذلك الجائحة العالمية المستمرة، والحرب في أوكرانيا، والصدمات الجغرافية والاقتصادية وتغير المناخ.
ويعود هذا المنتدى للانعقاد حضوريا بعد غيابه لمدة عامين بسبب جائحة كورونا اعتبارا من اليوم وحتى الخميس المقبل، حيث سيعقد هذا العام تحت شعار «العمل معاً واستعادة الثقة»، ويتضمن، كما جرت العادة في المنتديات السابقة، كلمات لعدد من القادة، بالإضافة لحلقات نقاشية مع رجال الأعمال والقطاع الحكومي وشخصيات عالمية بارزة.
ومن المؤمَّل أن تكون هذه الدورة الجديدة لدافوس نقطة انطلاق لعصر جديد من المسؤولية والتعاون العالمي، حيث سينصب التركيز خلالها على وضع استراتيجيات للتأثير، وبناء آفاق جديدة، وخلق سيناريوهات مستقبلية قابلة للتطبيق، وتقديم حلول طموحة لأكبر القضايا في العالم، حيث يتضمن جدول الأعمال التعافي من الجائحة، والتصدي للتغيّر المناخي، وبناء مستقبل أفضل للعمل، وتسخير تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، ومن المؤكد أن مشاركة صاحب السمو تشكل مناسبة هامة للتأكيد على مواقف قطر، خاصة حيال مشاركاتها الواسعة لتحقيق المساواة في اللقاحات، وعملها المستمر للحد من توسيع الفجوات أمام التعافي.بقلم: رأي الوطن
وسيلقي صاحب السمو الأمير المفدى كلمة أمام هذا الملتقى الاقتصادي العالمي الكبير، للتأكيد على مواقف دولة قطر، وسياساتها الثابتة تجاه المسائل والقضايا والملفات المدرجة على جدول أعمال الدورة الجديدة للمنتدى، التي سيحضرها هذا العام أكثر من «50» رئيس دولة وحكومة، بالإضافة إلى نحو «1250» شخصا من قادة القطاع الخاص، ومنظمات المجتمع المدني، والمبتكرين ورواد التكنولوجيا، وذلك لمعالجة القضايا العالمية، وإيجاد حلول للتحديات الدولية الأكثر إلحاحاً، بما في ذلك الجائحة العالمية المستمرة، والحرب في أوكرانيا، والصدمات الجغرافية والاقتصادية وتغير المناخ.
ويعود هذا المنتدى للانعقاد حضوريا بعد غيابه لمدة عامين بسبب جائحة كورونا اعتبارا من اليوم وحتى الخميس المقبل، حيث سيعقد هذا العام تحت شعار «العمل معاً واستعادة الثقة»، ويتضمن، كما جرت العادة في المنتديات السابقة، كلمات لعدد من القادة، بالإضافة لحلقات نقاشية مع رجال الأعمال والقطاع الحكومي وشخصيات عالمية بارزة.
ومن المؤمَّل أن تكون هذه الدورة الجديدة لدافوس نقطة انطلاق لعصر جديد من المسؤولية والتعاون العالمي، حيث سينصب التركيز خلالها على وضع استراتيجيات للتأثير، وبناء آفاق جديدة، وخلق سيناريوهات مستقبلية قابلة للتطبيق، وتقديم حلول طموحة لأكبر القضايا في العالم، حيث يتضمن جدول الأعمال التعافي من الجائحة، والتصدي للتغيّر المناخي، وبناء مستقبل أفضل للعمل، وتسخير تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، ومن المؤكد أن مشاركة صاحب السمو تشكل مناسبة هامة للتأكيد على مواقف قطر، خاصة حيال مشاركاتها الواسعة لتحقيق المساواة في اللقاحات، وعملها المستمر للحد من توسيع الفجوات أمام التعافي.بقلم: رأي الوطن