+ A
A -
يستخدم معدن التيتانيوم في كثيرٍ من الصناعات في مجالات، الطيران والفضاء والصناعة والمعالجة الكيميائية والمجالات البحرية والرياضية والسلع الاستهلاكية، كما أنه يستخدم في المجال الطبي، كمثل استخدامه في مفاصل الركبة الاصطناعية لأن صنعها من الأمور الصعبة.. لكن يبدو أن العلماء قد توصلوا إلى شيء أفضل يستمر لفتراتٍ أطول.
ذكرت دراسة جديدة نشرت في مجلة ساينس أدفانسيس، أنه تم عمل عدة تجارب لصناعة معدن أقوى أربع مرات من التيتانيوم، يمكن استخدامه لزراعة الأطراف الصناعية في البشر.
والتيتانيوم واحد من عدد قليل من المعادن التي تستطيع العظام البشرية أن تكون قادرة على النمو حوله، ولكن يحتاج عادة إلى استبداله بعد نحو عشر سنوات.
وأشارت الدراسة، إلى أن المعدن يتميز بمتانة لا تصدق، عبر خليط جديد من 3 إلى 1 بين معدني التيتانيوم والذهب، يمكن أن يستخدم لأغراض الزرع داخل الركبة والفخذ، وأن يستمر لفترة أطول من الفترة التي يقضيها التيتانيوم غير المُخلط بكثير، وربما إلى الأبد، وذلك وفق ما تحقق منه باحثون في جامعة رايس، فيما أطلقوا عليه بيتا تيتانيوم-3- الذهبي.
وقالت رئيسة فريق العلماء البروفيسور إيميليا موروسان: يعد المعدن أقوى بأربع مرات من التيتانيوم النقي، الذي يتم استخدامه حاليا في معظم زراعات الأسنان واستبدال المفاصل. وكان التركيب الذري للمادة معروفا في السابق للباحثين، لكنهم لما يكتشفون أن المعدن بهذه المتانة، إلا من خلال الدراسة التي أجروها مؤخراً، وعن طريق الصدفة البحثية، أثناء قيامهم بدراسة لمحاولة اختبار مركب جديد لأغراض الأشعة السينية. وأضافت موروسان: عندما حاولنا طحن التيتانيوم والذهب، لم نستطع القيام بذلك.
وبعد سلسلة من الاختبارات بالتعاون مع جامعة A & M في مختبر التوربينيات بتكساس، وفي مختبر المجال المغناطيسي في جامعة ولاية فلوريدا، خلص الباحثون إلى أن هذا المعدن يمكن أن يستخدم لأغراض عدة، وبالذات في الفخذ والركبة واستبدال الأطراف وكذلك زراعة الأسنان، علاوة على مجموعة استخدامات واسعة في الأجزاء والمعدات الهندسية والرياضية.
ذكرت دراسة جديدة نشرت في مجلة ساينس أدفانسيس، أنه تم عمل عدة تجارب لصناعة معدن أقوى أربع مرات من التيتانيوم، يمكن استخدامه لزراعة الأطراف الصناعية في البشر.
والتيتانيوم واحد من عدد قليل من المعادن التي تستطيع العظام البشرية أن تكون قادرة على النمو حوله، ولكن يحتاج عادة إلى استبداله بعد نحو عشر سنوات.
وأشارت الدراسة، إلى أن المعدن يتميز بمتانة لا تصدق، عبر خليط جديد من 3 إلى 1 بين معدني التيتانيوم والذهب، يمكن أن يستخدم لأغراض الزرع داخل الركبة والفخذ، وأن يستمر لفترة أطول من الفترة التي يقضيها التيتانيوم غير المُخلط بكثير، وربما إلى الأبد، وذلك وفق ما تحقق منه باحثون في جامعة رايس، فيما أطلقوا عليه بيتا تيتانيوم-3- الذهبي.
وقالت رئيسة فريق العلماء البروفيسور إيميليا موروسان: يعد المعدن أقوى بأربع مرات من التيتانيوم النقي، الذي يتم استخدامه حاليا في معظم زراعات الأسنان واستبدال المفاصل. وكان التركيب الذري للمادة معروفا في السابق للباحثين، لكنهم لما يكتشفون أن المعدن بهذه المتانة، إلا من خلال الدراسة التي أجروها مؤخراً، وعن طريق الصدفة البحثية، أثناء قيامهم بدراسة لمحاولة اختبار مركب جديد لأغراض الأشعة السينية. وأضافت موروسان: عندما حاولنا طحن التيتانيوم والذهب، لم نستطع القيام بذلك.
وبعد سلسلة من الاختبارات بالتعاون مع جامعة A & M في مختبر التوربينيات بتكساس، وفي مختبر المجال المغناطيسي في جامعة ولاية فلوريدا، خلص الباحثون إلى أن هذا المعدن يمكن أن يستخدم لأغراض عدة، وبالذات في الفخذ والركبة واستبدال الأطراف وكذلك زراعة الأسنان، علاوة على مجموعة استخدامات واسعة في الأجزاء والمعدات الهندسية والرياضية.
