+ A
A -
جولة جديدة من المباحثات على مستوى القمة، يقوم بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى تشمل كلا من كولومبيا والأرجنتين.
مباحثات صاحب السمو، في كل من بوغوتا وبيونس ايرس، تتمحور حول تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية، بما يعود بالنفع والخير على الشعب القطري، وشعبي كولومبيا والأرجنتين، حيث يبحث سموه خلال الزيارتين مع كل من فخامة الرئيس خوان مانويل سانتوس رئيس جمهورية كولومبيا وفخامة الرئيس ماوريسيو ماكري رئيس جمهورية الأرجنتين، العلاقات الثنائية وسبل تطويرها وتعزيزها، إضافة إلى مناقشة عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك. كما سيتم التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين دولة قطر وكلا البلدين. اضافة إلى ذلك فإن المباحثات ستتناول بكل تأكيد القضايا العربية والدولية ذات الاهتمام المشترك، فقد عودتنا حكمة سمو الأمير، وحرصه على رفاه شعبه، واهتمامه بقضايا أمته، أن تكون لهذه الملفات الصدارة في مباحثات القمة، وهو ما يؤكد أننا بصدد فتح آفاق جديدة مع الدولتين، وبصدد أيضا حشد دعم سياسي جديد لصالح قضايا المنطقة.
تتواصل الجهود الدؤوبة لقيادتنا الرشيدة، من أجل خير المواطن ورفاهيته، ومن أجل صالح المنطقة والأمة العربية، وسعيا لترسيخ السلام والأمن العالميين، وبكل تأكيد، ستفتح زيارة سمو الأمير المفدى لكل من كولومبيا والارجنتين، آفاقا جديدة من علاقات التعاون، بين قطر وكل من الدولتين الصديقتين، وهو ما سينعكس حتما بالايجاب على رفاه الشعب القطري، وشعبي الدولتين.
بقلم : رأي الوطن
مباحثات صاحب السمو، في كل من بوغوتا وبيونس ايرس، تتمحور حول تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية، بما يعود بالنفع والخير على الشعب القطري، وشعبي كولومبيا والأرجنتين، حيث يبحث سموه خلال الزيارتين مع كل من فخامة الرئيس خوان مانويل سانتوس رئيس جمهورية كولومبيا وفخامة الرئيس ماوريسيو ماكري رئيس جمهورية الأرجنتين، العلاقات الثنائية وسبل تطويرها وتعزيزها، إضافة إلى مناقشة عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك. كما سيتم التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين دولة قطر وكلا البلدين. اضافة إلى ذلك فإن المباحثات ستتناول بكل تأكيد القضايا العربية والدولية ذات الاهتمام المشترك، فقد عودتنا حكمة سمو الأمير، وحرصه على رفاه شعبه، واهتمامه بقضايا أمته، أن تكون لهذه الملفات الصدارة في مباحثات القمة، وهو ما يؤكد أننا بصدد فتح آفاق جديدة مع الدولتين، وبصدد أيضا حشد دعم سياسي جديد لصالح قضايا المنطقة.
تتواصل الجهود الدؤوبة لقيادتنا الرشيدة، من أجل خير المواطن ورفاهيته، ومن أجل صالح المنطقة والأمة العربية، وسعيا لترسيخ السلام والأمن العالميين، وبكل تأكيد، ستفتح زيارة سمو الأمير المفدى لكل من كولومبيا والارجنتين، آفاقا جديدة من علاقات التعاون، بين قطر وكل من الدولتين الصديقتين، وهو ما سينعكس حتما بالايجاب على رفاه الشعب القطري، وشعبي الدولتين.
بقلم : رأي الوطن
