+ A
A -
كتب- جليل العبوديباق من الزمن «24» ساعة لاغلاق باب الترشيح لرئاسة نادي الخور الذي تم تمديده بعد ان رفض أي من الاعضاء في العمومية الترشيح، وتردد ان سعد بن هلال المهندي يفكر جديا في الدخول في الترشيح لمنصب رئيس نادي الخور بعد ان اعلن رئيس النادي حسن جمعة المهندي استقالته، ولم يعدل عنها بالرغم من المحاولات التي تبذل، وان المرشح سعد المهندي يبحث عن نائب له من اجل ان يكون الترشيح مكتسبا صفته القانونية والشرعية.
ومن دون ذلك فلا يمكن ان يتم اعتماد الترشيح، ومع ان البحث جارٍ عن نائب له إلا ان المعلومات تشير إلى انه لم يحسم أمره، وتوارد الينا ان بعض اللاعبين السابقين في الخور والذين منهم من مثل المنتخبات الوطنية يفكر في الترشح سواء خلال الفترة المحددة أو خلال الاجتماع الذي سيعقد يوم العاشر من الشهر المقبل للبت في الاستقالة والترشيح لرئاسة النادي، وان الكثير من ابناء الخور يفكرون بناديهم وحريصون عليه جدا على هذا الكيان الرياضي الكبير والذي تضرب جذوره في عمق تاريخ الأندية القطرية، ولا يرضيهم ان يبقى النادي بلا ربان اذا ما استمر رئيس النادي الحالي على الاستقالة.
ان الأمر الغريب ان الفترة الأولى التي فتح بها باب الترشيح لم يتقدم أحد للرئاسة، وحتى الآن ولم يبق يوم واحد ولم يتقدم أي مرشح ولكن هناك من لديه الرغبة أو النية ولكنه متردد ولم يحسم الأمر وقد يصطدم بالعثور على نائب له، مما يعني ان هناك خشية من المسؤولية التي سيكون عليها أي رئيس مع ان الخور يستحق ان يعمل ابناؤه من اجله والحفاظ عليه، وان هناك ربما من يبحث عن دعم ووعود لكي يدفعه ذلك إلى الدخول في السباق من اجل الفوز بالرئاسة، والا ان السيناريو الذي كان قد حصل قبل مجيء المهندي والذي استمر لمدة اكثر من عام ولم يرشح احد، قد يتكرر من جديد وهو ما أشرنا اليه قبل ايام، وربما ان المفاجأة ان يكون هناك ترشيح من ابناء الخور من اللاعبين السابقين أو الاداريين الذين سبق لهم التواجد في الإدارات السابقة.
ومن دون ذلك فلا يمكن ان يتم اعتماد الترشيح، ومع ان البحث جارٍ عن نائب له إلا ان المعلومات تشير إلى انه لم يحسم أمره، وتوارد الينا ان بعض اللاعبين السابقين في الخور والذين منهم من مثل المنتخبات الوطنية يفكر في الترشح سواء خلال الفترة المحددة أو خلال الاجتماع الذي سيعقد يوم العاشر من الشهر المقبل للبت في الاستقالة والترشيح لرئاسة النادي، وان الكثير من ابناء الخور يفكرون بناديهم وحريصون عليه جدا على هذا الكيان الرياضي الكبير والذي تضرب جذوره في عمق تاريخ الأندية القطرية، ولا يرضيهم ان يبقى النادي بلا ربان اذا ما استمر رئيس النادي الحالي على الاستقالة.
ان الأمر الغريب ان الفترة الأولى التي فتح بها باب الترشيح لم يتقدم أحد للرئاسة، وحتى الآن ولم يبق يوم واحد ولم يتقدم أي مرشح ولكن هناك من لديه الرغبة أو النية ولكنه متردد ولم يحسم الأمر وقد يصطدم بالعثور على نائب له، مما يعني ان هناك خشية من المسؤولية التي سيكون عليها أي رئيس مع ان الخور يستحق ان يعمل ابناؤه من اجله والحفاظ عليه، وان هناك ربما من يبحث عن دعم ووعود لكي يدفعه ذلك إلى الدخول في السباق من اجل الفوز بالرئاسة، والا ان السيناريو الذي كان قد حصل قبل مجيء المهندي والذي استمر لمدة اكثر من عام ولم يرشح احد، قد يتكرر من جديد وهو ما أشرنا اليه قبل ايام، وربما ان المفاجأة ان يكون هناك ترشيح من ابناء الخور من اللاعبين السابقين أو الاداريين الذين سبق لهم التواجد في الإدارات السابقة.