ينتمي التوت الأحمر إلى الفصيلة التوتيّة، واسمُها العلمي Moraceae والتي تتكون من 40 جنساً، وحوالي 1000 نوعٍ، وتُعد شجرة التوت الأحمر واسعة الانتشار في شرق الولايات المُتحدة، وتمتاز بسُرعة النُموّ في الوديان، والسُهول الفيضيّة، والتلال الرطبة المُنخفضة، وتزداد قيمة هذه الشجرة بوَفرةِ ثمارها التي يأكُلها الناس، والحيوانات الثديية، والطيور
يلعبُ التوت الأحمر دوراً مفيداً في النظام الغذائيّ الصحيّ، حيثُ تُستخدم هذه الفاكهة في صناعة المربيّات، والفطائر، والمشروبات، والسلطات، والحلويات، وغيرها من الأطباق، ويجدُر الذكر أنّ مُدّة صلاحيّة التوت المُجّفّف بشكل عام أطول من التوت الطازج، ويحتوي كذلك على كميّةٍ أكبر من العناصر الغذائية.
فوائد التوت الأحمر
*التقليل من مستوى الكوليسترول في الدم: إذّ يرتبط ارتفاع الكوليسترول في الدم بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وتُشيرُ دراساتٍ أُجريت على الحيوانات إلى أنّ كلاً من التوت، وخُلاصاته يُمكن أن يُقلِّلُ من دُهون الجسم الزائدة، ويخفض مستوى الكوليسترول في الدم، كما أنّهُ قد يُحسّن النسبة بين الكوليسترول الضار، والذي يُدعى اختِصاراً بـ LDL، والكوليسترول الجيد، والذي يُدعى اختصاراً بـ HDL، ويُقلِّلُ من تراكم الدُهون في الكبد، مما يُساعد على الوقاية من الإصابة بمرض الكبد الدهنيّ.
*تحسين نسبة السُكّر في الدم: إذّ يحتوي التوت على مركّبً يُثبّط إنزيماً في المعدة مسؤولٌ عن تحليل الكربوهيدرات، وقد يُبطّئ التوت من زيادة نسبة السكر في الدم بعد تناول وجبات الطعام، لذلك فَإنّ هذه الفاكهة مُفيدةٌ للأشخاص المُصابين بمرض السكري من النوع الثاني، ولكن ما تزال هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات على البشر.
*التقليل من خطر الإصابة بمرض السرطان: حيثُ استُخدِم التوت في الطبّ الصينيّ التقليدي لعلاجِ السرطان، ووُجد أنّ زيادة الإجهاد التأكسديّ يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بمرض السرطان، ويُؤدّي هذا الإجهاد إلى تلف الخلايا، والأنسجة في الجسم، وتُشيرُ الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أنّ مٌضاداتِ الأكسدة الموجودة في عصير التوت يمكنها أن تُقلِّل من الإجهاد التأكسدي، مما يُقلِّل من خطر الإصابة بالسرطان، وتجدُر الإشارة إلى أنّهُ لا يوجد دليلٌ على أنّ التوت يُقلِّلُ من خطر الإصابة بالسرطان بشكل أكثر من الفواكه، والخضراوات.
*المُساعدة على فُقدان الوزن: حيثُ يحتوي التوت على مادّة تُسمى الروتين التي يعتقد الباحثين أنّها قد تُساعد في علاج السُمنة، وتعزيز عمليّة الأيض، كما تعتبر مُضادة أكسدة يمكن أن تحمي الجسم من عدّة أمراض، ووُجد أنّ هذه المادة بحسب دراسة أجريت على الفئران أنّها تنشط الأنسجة الدُهنيّة البنيّة في الجسم مما يرفع من توازن الطاقة، ويُحسن من تنظيم السكر في الدم، بالإضافة إلى تقليل الدهون.
* مصدرٌ غنيٌّ بالفيتامينات والمعادن: ومن أهمّها ما يأتي:
الحديد؛ إذّ يمتلكُ الحديد وظائف مهمّة؛ كنقل الأُكسجين عبر الجسم. البوتاسيوم؛ حيثُ يُعدّ معدناً أساسيّاً؛ فهو يمكن أن يخفض ضغط الدم، وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
فيتامين هـ؛ إذّ يُعدّ مضاداً للأكسدة، ويحمي الجسم من الإجهاد التأكسدي.
فيتامين ك1؛ وهو فيتامين مُهمٌ لصحّة العظام، وتخثُّر الدم. فيتامين ج؛ حيثُ يوفِّر الكوب الواحد من التوت 85% من الكميّة اليوميّة الموصى باستهلاكها من فيتامين ج، ويٌعد هذا الفيتامين مُهمّاً لعمليّة نمو، واصلاح الخلايا، والحفاظ عليها، وعلى وظائفها، كما أنّهُ يحتوي على خصائص مُضادّة للأكسدة، والتي قد تحمي من الإجهاد التأكسدي، وتُقَلِّلُ من خطر الإصابة بالأمراضِ طويلة الأمد.
قليلُ بالسعراتِ الحراريّة: حيثُ يحتوي التوت على كميّةٍ عاليةٍ من المواد الغذائيّة مقارنةً بمحتواه القليل بالسعرات الحراريّة.
يلعبُ التوت الأحمر دوراً مفيداً في النظام الغذائيّ الصحيّ، حيثُ تُستخدم هذه الفاكهة في صناعة المربيّات، والفطائر، والمشروبات، والسلطات، والحلويات، وغيرها من الأطباق، ويجدُر الذكر أنّ مُدّة صلاحيّة التوت المُجّفّف بشكل عام أطول من التوت الطازج، ويحتوي كذلك على كميّةٍ أكبر من العناصر الغذائية.
فوائد التوت الأحمر
*التقليل من مستوى الكوليسترول في الدم: إذّ يرتبط ارتفاع الكوليسترول في الدم بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وتُشيرُ دراساتٍ أُجريت على الحيوانات إلى أنّ كلاً من التوت، وخُلاصاته يُمكن أن يُقلِّلُ من دُهون الجسم الزائدة، ويخفض مستوى الكوليسترول في الدم، كما أنّهُ قد يُحسّن النسبة بين الكوليسترول الضار، والذي يُدعى اختِصاراً بـ LDL، والكوليسترول الجيد، والذي يُدعى اختصاراً بـ HDL، ويُقلِّلُ من تراكم الدُهون في الكبد، مما يُساعد على الوقاية من الإصابة بمرض الكبد الدهنيّ.
*تحسين نسبة السُكّر في الدم: إذّ يحتوي التوت على مركّبً يُثبّط إنزيماً في المعدة مسؤولٌ عن تحليل الكربوهيدرات، وقد يُبطّئ التوت من زيادة نسبة السكر في الدم بعد تناول وجبات الطعام، لذلك فَإنّ هذه الفاكهة مُفيدةٌ للأشخاص المُصابين بمرض السكري من النوع الثاني، ولكن ما تزال هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات على البشر.
*التقليل من خطر الإصابة بمرض السرطان: حيثُ استُخدِم التوت في الطبّ الصينيّ التقليدي لعلاجِ السرطان، ووُجد أنّ زيادة الإجهاد التأكسديّ يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بمرض السرطان، ويُؤدّي هذا الإجهاد إلى تلف الخلايا، والأنسجة في الجسم، وتُشيرُ الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أنّ مٌضاداتِ الأكسدة الموجودة في عصير التوت يمكنها أن تُقلِّل من الإجهاد التأكسدي، مما يُقلِّل من خطر الإصابة بالسرطان، وتجدُر الإشارة إلى أنّهُ لا يوجد دليلٌ على أنّ التوت يُقلِّلُ من خطر الإصابة بالسرطان بشكل أكثر من الفواكه، والخضراوات.
*المُساعدة على فُقدان الوزن: حيثُ يحتوي التوت على مادّة تُسمى الروتين التي يعتقد الباحثين أنّها قد تُساعد في علاج السُمنة، وتعزيز عمليّة الأيض، كما تعتبر مُضادة أكسدة يمكن أن تحمي الجسم من عدّة أمراض، ووُجد أنّ هذه المادة بحسب دراسة أجريت على الفئران أنّها تنشط الأنسجة الدُهنيّة البنيّة في الجسم مما يرفع من توازن الطاقة، ويُحسن من تنظيم السكر في الدم، بالإضافة إلى تقليل الدهون.
* مصدرٌ غنيٌّ بالفيتامينات والمعادن: ومن أهمّها ما يأتي:
الحديد؛ إذّ يمتلكُ الحديد وظائف مهمّة؛ كنقل الأُكسجين عبر الجسم. البوتاسيوم؛ حيثُ يُعدّ معدناً أساسيّاً؛ فهو يمكن أن يخفض ضغط الدم، وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
فيتامين هـ؛ إذّ يُعدّ مضاداً للأكسدة، ويحمي الجسم من الإجهاد التأكسدي.
فيتامين ك1؛ وهو فيتامين مُهمٌ لصحّة العظام، وتخثُّر الدم. فيتامين ج؛ حيثُ يوفِّر الكوب الواحد من التوت 85% من الكميّة اليوميّة الموصى باستهلاكها من فيتامين ج، ويٌعد هذا الفيتامين مُهمّاً لعمليّة نمو، واصلاح الخلايا، والحفاظ عليها، وعلى وظائفها، كما أنّهُ يحتوي على خصائص مُضادّة للأكسدة، والتي قد تحمي من الإجهاد التأكسدي، وتُقَلِّلُ من خطر الإصابة بالأمراضِ طويلة الأمد.
قليلُ بالسعراتِ الحراريّة: حيثُ يحتوي التوت على كميّةٍ عاليةٍ من المواد الغذائيّة مقارنةً بمحتواه القليل بالسعرات الحراريّة.