الذين يقودون كتائب الموت في العراق والشام واليمن فرق تعاهدت مع الشيطان على أن تقضي على آخر نقطة رحمة في النسيج الإنساني الإسلامي والعربي، هؤلاء باعوا الضمير وغيبوا العقل ونزعوا ما في قلوبهم من رحمة وزرعوا الغل والحقد لتدمير ما تبقى من الوطن الذي كان وطنا عربيا كل آمال ابنائه وشعبه إقامته من المحيط إلى الخليج، هؤلاء يمثلون فسطاطا واحدا لا ثاني له، وهو فسطاط الشر، وهؤلاء هم المسؤولون ويجب مساءلتهم وهم قادة الحشد الشعبي ومن لف لفهم وقادة داعش ومن ناصرهم، وحتى يبقوا في الذاكرة يجب ان نواصل التركيز عليهم وان كانوا يقفون وجها لوجه في ساحة المعركة، الا ان هدفهم واحد هو تدمير القيم الإسلامية الأصيلة وأخلاقها النبيلة، ففي الصف الشيعي يتولى قيادته حيدر العبادي (القائد الأعلى للحشد الشعبي) فالح الفياض (رئيس هيئة الحشد الشعبي) ابو مهدي المهندس (نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي) ثامر التميمي (معاون رئيس هيئة الحشد الشعبي) أحمد الأسدي (الناطق باسم هيئة الحشد الشعبي) كريم النوري (المتحدث العسكري).
والمنظمات المنضوية مع قادتها هي: أحمد الصافي (فرقة العباس القتالية التابعة للعتبة العباسية المقدسة)، عبد المهدي الكربلائي (لواء علي الأكبر التابع إلى العتبة الحسينية المقدسة)، عمار الحكيم ( «سرايا عاشوراء» و«سرايا الجهاد») جلال الدين الصغير (سرايا أنصار العقيدة)، سامي المسعودي (قوات وعد الله)، هادي العامري (منظمة بدر) قيس الخزعلي (عصائب أهل الحق) احمد الاسدي (كتائب جند الإمام)
مقتدى الصدر (سرايا السلام) أكرم الكعبي (حركة النجباء) شبل الزيدي (كتائب الامام علي) الشيخ ريان الكلداني (الأمين العام للحركة المسيحية في العراق (كتائب بابليون) الحاج أبو آلاء (كتائب سيد الشهداء) علي الياسري (سرايا الخراساني) الشيخ عدنان الشحماني (كتائب التيار الرسالي) أبو تراب الأسدي (كتائب أسدالله) هشام المكصوصي (تشكيلات أسدالله الغالب) الشيخ محمد الكناني (ألوية أنصار الحجة)
الشيخ أوس الخفاجي (قوات أبوفضل العباس).
وفي المواجهة فسطاط. يقول انه سني والسنة منه براء هم: ابراهيم عواد والشهير بأبو بكر البغدادي زعيم تنظيم الدولة الإسلامية والملقب بخليفة داعش، القعقاع بن عمرو، أبو سلمه بن يكن، إسلام يكن، حلمي هاشم المكني بـ «شاكر نعم الله»، عبدالمجيد، محمود الغندور، أبوعماد، خطاب المصري، أبي حسن المصري، إبراهيم أبو المهاجر المصري، أبو اليسر محمود سيد جمعة، أبو حمزة الجزراوي، عمر الشيشاني، علي الشواخ – ابو لقمان، ابو اسامة التونسى، احمد المحمد العبيد ابو دجانة، عبد المحسن الزغيلان الطارش، ابو جندل الكويتي، فوزي عبد العال، صلاح بادي، إسماعيل القريتلي، ونيس المبروك، حسين الأمين، محمد صوان، عبد الرحمن السويحلي، عبد المجيد مليقطه، إبراهيم المدني، خالد أبو لغيب، عبد الله الزوى، سليمان عبد القادر، كمال حذيفة، ونيس المبروك الفسى، الصادق الغرياني، عبد الوهاب قايد، الصديق الغيثى، خالد الشريف، هاشم بشر، علي الصلابي، عبد الجواد البدين، العجمي العتري، محمد الزهاوي، إسماعيل الصلابي، فوزي بوكتف، مصطفى الساقزلي، عبد الباسط عزوز، سفيان بن قمو، عبد الحكيم بالحاج، امبارك الفطماني، هارون الشهيبي، محمد الغرابي، ونيس الشارف، بحر الدين ميدون الشريدي، اسامة بن حميد، سامي الساعدي، عمر الخضراوي، عبد الغني الككلي، مفتاح الدوادي، فرج السويحلي، المهدي الحراتي، فوزي الأسطى، عبد الرحمن قاجة، هيثم التاجوري، عبد الرؤوف كارة، رشيد الشويخ، مصطفى قنيفيد، عبد الحكيم الحصادي، حسن الحمر، أسامة الصلابي، سالم جابر، سعدون السويحلى، أحمد المجبري، محيي الدين المجبري، عبد السلام العريبي، يحيى المقصبي، مصطفى الربع، أحمد بو ختاله، أبو بكر فلاق، عادل الترهوني، مصطفى بوشعاله، فرج المقصبي، محمد الطروخي، صلاح الدين بن عمران، امراجع المشيطي، صالح الورفلي، صلاح الصيد، الدايخ، عبد الجواد السمين، الحاج موسى، محمد العمامي، يوسف العقوري، خير الله البرناوي، طارق الهمالي، موسى القطراني، احبيل عريبي، اسامة بوكرازه، خالد مكراز، أحمد الزوي، نبيل الساعدي، كمال عريبي وآخرون جارٍ طلب تحريات الاجهزة الأمنية عنهم.
هذه أسماء قادة تنظيمات يجب أخذ القصاص منهم الا من تاب وأعلن على رؤوس الأشهاد انه بريء من دم طفل تم ذبحه لأنه وجد في منطقة سنية آمنة.
احفظوا هذه الأسماء وصورها قد يأتي يوم نراهم قد اندسوا بيننا وفي أياديهم سكاكين الحقد وفي عقولهم مرض الكراهية للإنسان.
بقلم : سمير البرغوثي
والمنظمات المنضوية مع قادتها هي: أحمد الصافي (فرقة العباس القتالية التابعة للعتبة العباسية المقدسة)، عبد المهدي الكربلائي (لواء علي الأكبر التابع إلى العتبة الحسينية المقدسة)، عمار الحكيم ( «سرايا عاشوراء» و«سرايا الجهاد») جلال الدين الصغير (سرايا أنصار العقيدة)، سامي المسعودي (قوات وعد الله)، هادي العامري (منظمة بدر) قيس الخزعلي (عصائب أهل الحق) احمد الاسدي (كتائب جند الإمام)
مقتدى الصدر (سرايا السلام) أكرم الكعبي (حركة النجباء) شبل الزيدي (كتائب الامام علي) الشيخ ريان الكلداني (الأمين العام للحركة المسيحية في العراق (كتائب بابليون) الحاج أبو آلاء (كتائب سيد الشهداء) علي الياسري (سرايا الخراساني) الشيخ عدنان الشحماني (كتائب التيار الرسالي) أبو تراب الأسدي (كتائب أسدالله) هشام المكصوصي (تشكيلات أسدالله الغالب) الشيخ محمد الكناني (ألوية أنصار الحجة)
الشيخ أوس الخفاجي (قوات أبوفضل العباس).
وفي المواجهة فسطاط. يقول انه سني والسنة منه براء هم: ابراهيم عواد والشهير بأبو بكر البغدادي زعيم تنظيم الدولة الإسلامية والملقب بخليفة داعش، القعقاع بن عمرو، أبو سلمه بن يكن، إسلام يكن، حلمي هاشم المكني بـ «شاكر نعم الله»، عبدالمجيد، محمود الغندور، أبوعماد، خطاب المصري، أبي حسن المصري، إبراهيم أبو المهاجر المصري، أبو اليسر محمود سيد جمعة، أبو حمزة الجزراوي، عمر الشيشاني، علي الشواخ – ابو لقمان، ابو اسامة التونسى، احمد المحمد العبيد ابو دجانة، عبد المحسن الزغيلان الطارش، ابو جندل الكويتي، فوزي عبد العال، صلاح بادي، إسماعيل القريتلي، ونيس المبروك، حسين الأمين، محمد صوان، عبد الرحمن السويحلي، عبد المجيد مليقطه، إبراهيم المدني، خالد أبو لغيب، عبد الله الزوى، سليمان عبد القادر، كمال حذيفة، ونيس المبروك الفسى، الصادق الغرياني، عبد الوهاب قايد، الصديق الغيثى، خالد الشريف، هاشم بشر، علي الصلابي، عبد الجواد البدين، العجمي العتري، محمد الزهاوي، إسماعيل الصلابي، فوزي بوكتف، مصطفى الساقزلي، عبد الباسط عزوز، سفيان بن قمو، عبد الحكيم بالحاج، امبارك الفطماني، هارون الشهيبي، محمد الغرابي، ونيس الشارف، بحر الدين ميدون الشريدي، اسامة بن حميد، سامي الساعدي، عمر الخضراوي، عبد الغني الككلي، مفتاح الدوادي، فرج السويحلي، المهدي الحراتي، فوزي الأسطى، عبد الرحمن قاجة، هيثم التاجوري، عبد الرؤوف كارة، رشيد الشويخ، مصطفى قنيفيد، عبد الحكيم الحصادي، حسن الحمر، أسامة الصلابي، سالم جابر، سعدون السويحلى، أحمد المجبري، محيي الدين المجبري، عبد السلام العريبي، يحيى المقصبي، مصطفى الربع، أحمد بو ختاله، أبو بكر فلاق، عادل الترهوني، مصطفى بوشعاله، فرج المقصبي، محمد الطروخي، صلاح الدين بن عمران، امراجع المشيطي، صالح الورفلي، صلاح الصيد، الدايخ، عبد الجواد السمين، الحاج موسى، محمد العمامي، يوسف العقوري، خير الله البرناوي، طارق الهمالي، موسى القطراني، احبيل عريبي، اسامة بوكرازه، خالد مكراز، أحمد الزوي، نبيل الساعدي، كمال عريبي وآخرون جارٍ طلب تحريات الاجهزة الأمنية عنهم.
هذه أسماء قادة تنظيمات يجب أخذ القصاص منهم الا من تاب وأعلن على رؤوس الأشهاد انه بريء من دم طفل تم ذبحه لأنه وجد في منطقة سنية آمنة.
احفظوا هذه الأسماء وصورها قد يأتي يوم نراهم قد اندسوا بيننا وفي أياديهم سكاكين الحقد وفي عقولهم مرض الكراهية للإنسان.
بقلم : سمير البرغوثي