+ A
A -
يرسم الجمهور لوحة بديعة بمدرجات استاد خليفة بشكل يومي في بطولة العالم لألعاب القوى التي تقام للمرة الأولى في الشرق الاوسط، فعلى الرغم من ارتباط الجمهور في المنطقة برياضة كرة القدم بشكل أكثر شعبية، الا ان عشاق رياضات ألعاب القوى كانوا حريصين على الحضور لمتابعة ابطال العالم يتنافسون في الدوحة، من اجل الاستمتاع بأم الالعاب، والحصول على فرصة لخوض تجربة استثنائية في الملعب المونديالي الذي يعد جوهرة حقيقية نالت إعجاب الجميع خلال مونديال القوى.
فتسليط الضوء على استاد خليفة الدولي بما يمتلكه من تكنولوجيا متطورة ومظهر مبهر، وصورة حضارية حقيقية لما يجب ان تكون عليه الملاعب العالمية، يعكس قيمة هذا الملعب العريق الذي يستحق بالفعل ان نطلق عليه جوهرة الماضي والحاضر والمستقبل.
لقد تميز استاد خليفة الدولي على مدار ايام بطولة العالم لالعاب القوى بارتدائه حلة رائعة، ليس فقط من الداخل لاحتضان المنافسات بأفضل صورة والسماح للجمهور بمتابعة كل كبيرة وصغيرة عبر شاشات الاستاد العملاقة التي تنقل كل منها حدثا مختلفا يجري في وقت واحد داخل الملعب، ولكن ايضا في الخارج، فعندما تقف أمام مدخل الاستاد ستجد الالوان المضيئة التي تخطف الانظار، في مشهد مبهر بالفعل، دفع الجمهور لالتقاط صور تذكارية من خارج استاد خليفة الدولي للاحتفاظ بها لانه بالفعل منشأة فريدة من نوعها.
القائمون على البطولة قدموا كذلك لوحات فنية بديعة خلال المنافسات ومنها تقديم اللاعبين بطريقة مبتكرة وفق تكنولوجيا مستحدثة بطريقة الجرافيك الفني وألوان الليزر وغيرها من الأمور التقنية التي تفاعل معها الجمهور واستمتع بالفعل بالأجواء السحرية التي تشهدها البطولة داخل الجوهرة المونديالية.
كذلك في أروقة استاد خليفة تمت اتاحة الفرصة أمام الجميع للاستمتاع بمنطقة الفان زون، وهي منطقة خصصت للفعاليات اليومية بما تقدمه من فقرات فنية واستعراضية، تراثية وعالمية، كما تم توفير مطاعم على جميع المستويات من اجل الجمهور، فعندما يحضر المشجعون إلى الاستاد لن تتوقف متعتهم عند مشاهدة المنافسات الرياضية فقط، بل ستكون أشبه بنزهة مكتملة في داخل الاستاد وخارجه.
الجمهور كذلك حرص على رسم لوحات بديعة في المدرجات من خلال الاعلام والالوان والهتافات والاحتفالات التي يقوم بها خلال المنافسات من اجل مساندة الابطال، فقد شاهدنا إقبال الجاليات المختلفة على تقديم الدعم والمساندة لأبطالهم، كذلك قدم الجمهور القطري صورة حضارية رائعة في تشجيع ابطال الادعم وكذلك حضور المنافسات والاستمتاع بها.
ولعل كلمات الإعجاب التي تصل إلى حد الانبهار من قبل الجماهير التي حضرت إلى استاد خليفة الدولي خلال بطولة العالم لالعاب القوى تعكس مدى إعجابهم الشديد بما وقعت عليه أعينهم، فالمشجعون العرب اعتبروا وجود استاد بهذه المواصفات والامكانيات بمثابة فخر لهم أمام انظار العالم، في الوقت الذي أعرب الكثيرون ممن يزورون الدوحة لاول مرة من اجل بطولة العالم لالعاب القوى عن تفاجئهم بهذا الاستاد الرائع بما يضمه من تكنولوجيا غير مسبوقة، فالجميع جلسوا للمرة الأولى في مدرجات مكيفة بفضل تقنية التبريد المستحدثة، فمنحهم ذلك فرصة حقيقية لعيش الأجواء المونديالية مبكرا قبل كأس العالم 2022، بعد ان لمسوا نجاحاً حقيقيا على مختلف المستويات في مونديال القوى الجاري.
لقد شكلت بطولة العالم لالعاب القوى فرصة حقيقية أمام الجمهور للاستمتاع ببطولة من طراز خاص في استاد من طراز فريد، وسيكون أمام الجمهور الفرصة لمواصلة الحضور خلال اليومين القادمين مع وصول البطولة لمحطتها الاخيرة، لكنها بالتأكيد ستبقى واحدة من البطولات المعلقة في الاذهان بفضل ما تم تقديمه من تميز تنظيمي كرسالة تأكيد جديدة على قدرات قطر التنظيمية الرائعة.
فتسليط الضوء على استاد خليفة الدولي بما يمتلكه من تكنولوجيا متطورة ومظهر مبهر، وصورة حضارية حقيقية لما يجب ان تكون عليه الملاعب العالمية، يعكس قيمة هذا الملعب العريق الذي يستحق بالفعل ان نطلق عليه جوهرة الماضي والحاضر والمستقبل.
لقد تميز استاد خليفة الدولي على مدار ايام بطولة العالم لالعاب القوى بارتدائه حلة رائعة، ليس فقط من الداخل لاحتضان المنافسات بأفضل صورة والسماح للجمهور بمتابعة كل كبيرة وصغيرة عبر شاشات الاستاد العملاقة التي تنقل كل منها حدثا مختلفا يجري في وقت واحد داخل الملعب، ولكن ايضا في الخارج، فعندما تقف أمام مدخل الاستاد ستجد الالوان المضيئة التي تخطف الانظار، في مشهد مبهر بالفعل، دفع الجمهور لالتقاط صور تذكارية من خارج استاد خليفة الدولي للاحتفاظ بها لانه بالفعل منشأة فريدة من نوعها.
القائمون على البطولة قدموا كذلك لوحات فنية بديعة خلال المنافسات ومنها تقديم اللاعبين بطريقة مبتكرة وفق تكنولوجيا مستحدثة بطريقة الجرافيك الفني وألوان الليزر وغيرها من الأمور التقنية التي تفاعل معها الجمهور واستمتع بالفعل بالأجواء السحرية التي تشهدها البطولة داخل الجوهرة المونديالية.
كذلك في أروقة استاد خليفة تمت اتاحة الفرصة أمام الجميع للاستمتاع بمنطقة الفان زون، وهي منطقة خصصت للفعاليات اليومية بما تقدمه من فقرات فنية واستعراضية، تراثية وعالمية، كما تم توفير مطاعم على جميع المستويات من اجل الجمهور، فعندما يحضر المشجعون إلى الاستاد لن تتوقف متعتهم عند مشاهدة المنافسات الرياضية فقط، بل ستكون أشبه بنزهة مكتملة في داخل الاستاد وخارجه.
الجمهور كذلك حرص على رسم لوحات بديعة في المدرجات من خلال الاعلام والالوان والهتافات والاحتفالات التي يقوم بها خلال المنافسات من اجل مساندة الابطال، فقد شاهدنا إقبال الجاليات المختلفة على تقديم الدعم والمساندة لأبطالهم، كذلك قدم الجمهور القطري صورة حضارية رائعة في تشجيع ابطال الادعم وكذلك حضور المنافسات والاستمتاع بها.
ولعل كلمات الإعجاب التي تصل إلى حد الانبهار من قبل الجماهير التي حضرت إلى استاد خليفة الدولي خلال بطولة العالم لالعاب القوى تعكس مدى إعجابهم الشديد بما وقعت عليه أعينهم، فالمشجعون العرب اعتبروا وجود استاد بهذه المواصفات والامكانيات بمثابة فخر لهم أمام انظار العالم، في الوقت الذي أعرب الكثيرون ممن يزورون الدوحة لاول مرة من اجل بطولة العالم لالعاب القوى عن تفاجئهم بهذا الاستاد الرائع بما يضمه من تكنولوجيا غير مسبوقة، فالجميع جلسوا للمرة الأولى في مدرجات مكيفة بفضل تقنية التبريد المستحدثة، فمنحهم ذلك فرصة حقيقية لعيش الأجواء المونديالية مبكرا قبل كأس العالم 2022، بعد ان لمسوا نجاحاً حقيقيا على مختلف المستويات في مونديال القوى الجاري.
لقد شكلت بطولة العالم لالعاب القوى فرصة حقيقية أمام الجمهور للاستمتاع ببطولة من طراز خاص في استاد من طراز فريد، وسيكون أمام الجمهور الفرصة لمواصلة الحضور خلال اليومين القادمين مع وصول البطولة لمحطتها الاخيرة، لكنها بالتأكيد ستبقى واحدة من البطولات المعلقة في الاذهان بفضل ما تم تقديمه من تميز تنظيمي كرسالة تأكيد جديدة على قدرات قطر التنظيمية الرائعة.