القاهرة- السعيد يس
تواصل المشاكل الإنتاجية والفنية مطاردتها للمسلسل التليفزيوني الجديد «رأس العش» من تأليف عبدالعزيز موافي وسيناريو وحوار فاروق عطية وإخراج إبراهيم الشوادي، ومرشح لبطولته حسين فهمي وباسم سمرة ومحمود عبدالمغني وهبة مجدي وحنان مطاوع، والذي كان مقرراً تقديمه العام الماضي، وتأجل لحين تدبير قطاع الإنتاج في التليفزيون المصري، وهو الجهة التي تعاقدت على تنفيذه الأموال اللازمة لبدء تصويره، ولايزال الأمر معلقاً إلى الآن، وواجهت فريق العمل مؤخراً مشكلة جديدة تمثلت في تعاقد المرشح الرئيسي للبطولة الفنان خالد النبوي على بطولة مسلسل آخر، هو «واحة الغروب» أمام منة شلبي وإخراج كاملة أبوذكري، وإصراره على عدم تصوير مسلسلين في وقت واحد، وتدور أحداث «رأس العش» عن بطولات القوات الجوية في حرب أكتوبر 1973، من خلال معركة «رأس العش» وهي إحدى معارك حرب الاستنزاف التي دارت أحداثها يوم 1 يوليو 1967 بالقرب من ضاحية بور فؤاد المتاخمة لمدينة بورسعيد، عندما حاولت المدرعات الإسرائيلية احتلالها، لكن قوة من الصاعقة المصرية نجحت في صد الاعتداء الإسرائيلي، وكانت الحادثة بمثابة الشرارة التي أدت لاندلاع حرب الاستنزاف على ضفتي قناة السويس لنحو ثلاث سنوات.
تواصل المشاكل الإنتاجية والفنية مطاردتها للمسلسل التليفزيوني الجديد «رأس العش» من تأليف عبدالعزيز موافي وسيناريو وحوار فاروق عطية وإخراج إبراهيم الشوادي، ومرشح لبطولته حسين فهمي وباسم سمرة ومحمود عبدالمغني وهبة مجدي وحنان مطاوع، والذي كان مقرراً تقديمه العام الماضي، وتأجل لحين تدبير قطاع الإنتاج في التليفزيون المصري، وهو الجهة التي تعاقدت على تنفيذه الأموال اللازمة لبدء تصويره، ولايزال الأمر معلقاً إلى الآن، وواجهت فريق العمل مؤخراً مشكلة جديدة تمثلت في تعاقد المرشح الرئيسي للبطولة الفنان خالد النبوي على بطولة مسلسل آخر، هو «واحة الغروب» أمام منة شلبي وإخراج كاملة أبوذكري، وإصراره على عدم تصوير مسلسلين في وقت واحد، وتدور أحداث «رأس العش» عن بطولات القوات الجوية في حرب أكتوبر 1973، من خلال معركة «رأس العش» وهي إحدى معارك حرب الاستنزاف التي دارت أحداثها يوم 1 يوليو 1967 بالقرب من ضاحية بور فؤاد المتاخمة لمدينة بورسعيد، عندما حاولت المدرعات الإسرائيلية احتلالها، لكن قوة من الصاعقة المصرية نجحت في صد الاعتداء الإسرائيلي، وكانت الحادثة بمثابة الشرارة التي أدت لاندلاع حرب الاستنزاف على ضفتي قناة السويس لنحو ثلاث سنوات.