لا يتوقف اهتمام قطر بالإنسان، على الإنسان القطري، أو من يعيش في قطر، فهي تهتم عبر مؤسساتها ومبادراتها، بنفس القدر بالإنسان العربي، وخصوصا الأجيال الشابة، التي تمثل القوة الدافعة، وقاطرة التنمية والتقدم في وطننا العربي.
انطلاقا من تلك الرؤية القطرية الإنسانية الملهمة، تعمل مؤسسة صلتك، وتحقق إنجازا وراء إنجاز، تصب جميعها في صالح المجتمعات العربية، وهي مجتمعات شابة، وفقا لمعدلات أعمار سكانها.
لقد استطاعت المؤسسة حتى مطلع عام 2016 أن تربط 200 ألف شاب عربي بفرص عمل، وقامت بدعم وتمويل 120 ألف مشروع وشركة ناشئة يديرها الشباب من خلال مبادراتها المبتكرة في 16 دولة عربية، هي كل من: قطر وتونس وفلسطين والمغرب ومصر والجزائر والعراق والصومال والمملكة العربية السعودية والسودان واليمن ولبنان وعمان وسوريا وجزر القمر والأردن.
إن هذه المؤسسة الرائدة تستحق الإشادة والتقدير لجهودها العظيمة، وما حققته من انجازات، وما قدمته من أجل الشباب، عبر مبادراتها الرائدة، فقد كانت منذ تأسيسها سنة 2008، سباقة في إطلاق المبادرات والبرامج التي تعمل على الاستقرار الاجتماعي والتخفيف من حدة الفقر عن طريق إتاحة المجال أمام قطاع الشباب للحصول على وظائف مناسبة لمؤهلاتهم وفرص ريادية أفضل ومشاركة مدنية فعالة تسهم في تنمية مجتمعاتهم.
لا تدخر قطر جهدا، في العمل على استقرار المجتمعات الشقيقة والصديقة، وتخفيف حدة الفقر، وإطلاق ملكات وقدرات الشباب العربي، عبر أفكار خلاقة ومبدعة، وستواصل هذه الجهود المحترمة والمقدرة.
انطلاقا من تلك الرؤية القطرية الإنسانية الملهمة، تعمل مؤسسة صلتك، وتحقق إنجازا وراء إنجاز، تصب جميعها في صالح المجتمعات العربية، وهي مجتمعات شابة، وفقا لمعدلات أعمار سكانها.
لقد استطاعت المؤسسة حتى مطلع عام 2016 أن تربط 200 ألف شاب عربي بفرص عمل، وقامت بدعم وتمويل 120 ألف مشروع وشركة ناشئة يديرها الشباب من خلال مبادراتها المبتكرة في 16 دولة عربية، هي كل من: قطر وتونس وفلسطين والمغرب ومصر والجزائر والعراق والصومال والمملكة العربية السعودية والسودان واليمن ولبنان وعمان وسوريا وجزر القمر والأردن.
إن هذه المؤسسة الرائدة تستحق الإشادة والتقدير لجهودها العظيمة، وما حققته من انجازات، وما قدمته من أجل الشباب، عبر مبادراتها الرائدة، فقد كانت منذ تأسيسها سنة 2008، سباقة في إطلاق المبادرات والبرامج التي تعمل على الاستقرار الاجتماعي والتخفيف من حدة الفقر عن طريق إتاحة المجال أمام قطاع الشباب للحصول على وظائف مناسبة لمؤهلاتهم وفرص ريادية أفضل ومشاركة مدنية فعالة تسهم في تنمية مجتمعاتهم.
لا تدخر قطر جهدا، في العمل على استقرار المجتمعات الشقيقة والصديقة، وتخفيف حدة الفقر، وإطلاق ملكات وقدرات الشباب العربي، عبر أفكار خلاقة ومبدعة، وستواصل هذه الجهود المحترمة والمقدرة.