الدوحة – الوطن
كشفت مشاركة قوة «لخويا» في المسير الوطني الذي أقيم صباح أمس بكورنيش الدوحة بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني عن جاهزية القوة لحماية الأمن الداخلي للبلاد، وكفاءة مهارة الضباط وضباط الصف والأفراد بالقوة.
وشهد احتفال اليوم الوطني مهام أخرى لقوة لخويا، ودورا آخر خارج العرض تمثلت في تأمين موقع الاحتفال، وتأمين موكب سمو أمير البلاد المفدى وضيوفه، كما انتشرت الوحدة الطبية مع عدد من سيارات الاسعاف، إضافة إلى المستشفى الميداني بمحيط منطقة العرض لتقديم الخدمات الطبية المتنوعة.
وتضمن العرض العسكري الخاص بقوة لخويا، تقديم تشكيلات متنوعة لعدد من الفاصائل والكتل قاده مجموعة من شباب الضباط، أكدت على دقة واحترافية العناصر الأمنية في تأدية المهام والواجبات.
وبدأ عرض لخويا بقائد المسير الذي تلاه مجموعة العلم التي ضمت 3 ضباط من الخيالة، أحدهم يحمل العلم واثنان على الجانبين حرس العلم.
تم توالى طابور العرض بثلاث كتل متتالية من قيادة العمليات الخاصة، تلك المجموعة التي من مهامها الدعم والإسناد لجميع مجموعات قوة لخويا، وتولت هذه المجموعة تأمين العديد من الفعاليات الكبرى التي استضافتها دولة قطر.
قدم الفصيل الأول الذي تضمن 108 عناصر، تقدم كل فصيل 4 من الضباط، تشكيلا بالسلاح الصامت تضمن حركات منوعة بالسلاح منذ بداية العرض، حتى الوصول إلى المنصة ليقدم حركة (السلام قف).
ثم تبعه فصيل المهام القتالية المجهز بجميع التجهيزات القتالية، وضم 108 عناصر، تقدمهم 4 ضباط، قدم عددا من الاستعراضات القتالية من خلال المسير العسكري.
فيما كانت الكتلة الثالثة من فصائل مكافحة الشغب والتي قدمت ثلاثة تشكيلات تستخدم في المهام والواجياب.
التشكيل الأول: رأس السهم وهو من التشكيلات المهمة في مكافحة الشغب والتصدي للمخربين. التشكيل الثاني: خط منتشر علي صفين والتشكيل الثالث: القلعة المفتوحة، ويتوسطه عدد 6 من الخيالة التي تستخدم لمكافحة الشغب واختتم الطابور بمجموعة جناح الأثر من وزارة الداخلية وجناح الأثر بقوة لخويا.
فيما كان في الناحية المقابلة في ذات التوقيت العرض الخاص بالآليات الذي بدأ بسيارة المقدمة باللون المبرقع، تلاه سلة من الدراجات التي تستخدمها مجموعة أمن المواكب والدوريات في أعمال تأمين مواكب سيدي سمو أمير البلاد، وكبار الشخصيات والضيوف، ولدى لخويا كوادر وطنية عالية الكفاءة في مجال التدريب لقيادة الدراجات، وتعتبر الدورات التدريبية التي تنفذها لخويا في هذا المجال من أقوى وأهم الدورات.
ثم جاء بعد ذلك عدد من الآليات والمركبات متنوعة من الآليات والمركبات التي تستخدمها إدارات ومجموعات القوة في المهام الأمنية المتنوعة وهي من الآليات المتطورة، حيث تتطلب المهام الأمنية المتنوعة مواكبة التكنولوجيا في المجال الأمني والعسكري، في إطار واجباتها في تحقيق الأمن الداخلي للبلاد.
بدأت هذه الآليات بالسيارات الحمراء الخاصة بمجموعة المواكب والدوريات وعددها 4 سيارات، ثم سيارات مجموعة حماية الشخصيات وعددها 5 سيارات، وهي سيارات خفيفة مصفحة ضد الرصاص ومجهزة تجهيزا كاملا لحماية الشخصيات الهامة وضيوف الدولة، ثم تلاها السيارات والآليات الخاصة بمجموعة الوحدة الخاصة «لفداوية» وعددها 7 سيارات وآليات والزورق الخاص بالمجموعة، وتستخدمها المجموعة في مهامها في أعمال الاقتحامات ومكافحة الإرهاب.
وتبعها آليات وسيارات العمليات الخاصة، وعدد 9 آليات وسيارات، بدأت بالسيارة باللون المبرقع، ثم سيارتان من نوع الفان لنقل الأدوات، ثم 4 آليات «الرينو» وهي آلية فرنسية الصنع تسع لعدد 12 من الأفراد، مصفحة بالكامل تستطيع السير في الماء حتى ارتفاع متر كحد أقصى، ويوجد مناصب على الآليات لتركيب رشاشات عيار 50 ورشاشات جي بي، بالإضافة إلى قاذف القنابل الدخانية والغازية الذي يمكن تركيبه على الآلية بدلاً من منصب الأسلحة إذا تطلب الأمر ذلك.
وجاءت بعد ذلك مركبات مجموعة إبطال وإزالة المتفجرات وضمت 3 آليات مزودة بأجهزة خاصة للكشف عن المواد المتفجرة والتعامل معها.
واختتم عروض الآليات بمركبات ومعدات مجموعة البحث والإنقاذ القطرية الدولية وتضم 4 مركبات وآليات والتي تستخدم في مهام المجموعة المتنوعة في أعمال البحث والإنقاذ والحرائق والدفاع الكيميائي.
كشفت مشاركة قوة «لخويا» في المسير الوطني الذي أقيم صباح أمس بكورنيش الدوحة بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني عن جاهزية القوة لحماية الأمن الداخلي للبلاد، وكفاءة مهارة الضباط وضباط الصف والأفراد بالقوة.
وشهد احتفال اليوم الوطني مهام أخرى لقوة لخويا، ودورا آخر خارج العرض تمثلت في تأمين موقع الاحتفال، وتأمين موكب سمو أمير البلاد المفدى وضيوفه، كما انتشرت الوحدة الطبية مع عدد من سيارات الاسعاف، إضافة إلى المستشفى الميداني بمحيط منطقة العرض لتقديم الخدمات الطبية المتنوعة.
وتضمن العرض العسكري الخاص بقوة لخويا، تقديم تشكيلات متنوعة لعدد من الفاصائل والكتل قاده مجموعة من شباب الضباط، أكدت على دقة واحترافية العناصر الأمنية في تأدية المهام والواجبات.
وبدأ عرض لخويا بقائد المسير الذي تلاه مجموعة العلم التي ضمت 3 ضباط من الخيالة، أحدهم يحمل العلم واثنان على الجانبين حرس العلم.
تم توالى طابور العرض بثلاث كتل متتالية من قيادة العمليات الخاصة، تلك المجموعة التي من مهامها الدعم والإسناد لجميع مجموعات قوة لخويا، وتولت هذه المجموعة تأمين العديد من الفعاليات الكبرى التي استضافتها دولة قطر.
قدم الفصيل الأول الذي تضمن 108 عناصر، تقدم كل فصيل 4 من الضباط، تشكيلا بالسلاح الصامت تضمن حركات منوعة بالسلاح منذ بداية العرض، حتى الوصول إلى المنصة ليقدم حركة (السلام قف).
ثم تبعه فصيل المهام القتالية المجهز بجميع التجهيزات القتالية، وضم 108 عناصر، تقدمهم 4 ضباط، قدم عددا من الاستعراضات القتالية من خلال المسير العسكري.
فيما كانت الكتلة الثالثة من فصائل مكافحة الشغب والتي قدمت ثلاثة تشكيلات تستخدم في المهام والواجياب.
التشكيل الأول: رأس السهم وهو من التشكيلات المهمة في مكافحة الشغب والتصدي للمخربين. التشكيل الثاني: خط منتشر علي صفين والتشكيل الثالث: القلعة المفتوحة، ويتوسطه عدد 6 من الخيالة التي تستخدم لمكافحة الشغب واختتم الطابور بمجموعة جناح الأثر من وزارة الداخلية وجناح الأثر بقوة لخويا.
فيما كان في الناحية المقابلة في ذات التوقيت العرض الخاص بالآليات الذي بدأ بسيارة المقدمة باللون المبرقع، تلاه سلة من الدراجات التي تستخدمها مجموعة أمن المواكب والدوريات في أعمال تأمين مواكب سيدي سمو أمير البلاد، وكبار الشخصيات والضيوف، ولدى لخويا كوادر وطنية عالية الكفاءة في مجال التدريب لقيادة الدراجات، وتعتبر الدورات التدريبية التي تنفذها لخويا في هذا المجال من أقوى وأهم الدورات.
ثم جاء بعد ذلك عدد من الآليات والمركبات متنوعة من الآليات والمركبات التي تستخدمها إدارات ومجموعات القوة في المهام الأمنية المتنوعة وهي من الآليات المتطورة، حيث تتطلب المهام الأمنية المتنوعة مواكبة التكنولوجيا في المجال الأمني والعسكري، في إطار واجباتها في تحقيق الأمن الداخلي للبلاد.
بدأت هذه الآليات بالسيارات الحمراء الخاصة بمجموعة المواكب والدوريات وعددها 4 سيارات، ثم سيارات مجموعة حماية الشخصيات وعددها 5 سيارات، وهي سيارات خفيفة مصفحة ضد الرصاص ومجهزة تجهيزا كاملا لحماية الشخصيات الهامة وضيوف الدولة، ثم تلاها السيارات والآليات الخاصة بمجموعة الوحدة الخاصة «لفداوية» وعددها 7 سيارات وآليات والزورق الخاص بالمجموعة، وتستخدمها المجموعة في مهامها في أعمال الاقتحامات ومكافحة الإرهاب.
وتبعها آليات وسيارات العمليات الخاصة، وعدد 9 آليات وسيارات، بدأت بالسيارة باللون المبرقع، ثم سيارتان من نوع الفان لنقل الأدوات، ثم 4 آليات «الرينو» وهي آلية فرنسية الصنع تسع لعدد 12 من الأفراد، مصفحة بالكامل تستطيع السير في الماء حتى ارتفاع متر كحد أقصى، ويوجد مناصب على الآليات لتركيب رشاشات عيار 50 ورشاشات جي بي، بالإضافة إلى قاذف القنابل الدخانية والغازية الذي يمكن تركيبه على الآلية بدلاً من منصب الأسلحة إذا تطلب الأمر ذلك.
وجاءت بعد ذلك مركبات مجموعة إبطال وإزالة المتفجرات وضمت 3 آليات مزودة بأجهزة خاصة للكشف عن المواد المتفجرة والتعامل معها.
واختتم عروض الآليات بمركبات ومعدات مجموعة البحث والإنقاذ القطرية الدولية وتضم 4 مركبات وآليات والتي تستخدم في مهام المجموعة المتنوعة في أعمال البحث والإنقاذ والحرائق والدفاع الكيميائي.