+ A
A -
الدوحة - الوطن
يفتتح في السابعة من مساء اليوم الاثنين بـ «أنيما جاليري» في اللؤلؤة معرض فردي للفنان التشكيلي القطري بعنوان: «أبيض وأسود مع لمسة ظل رمادي».
يقول انجاليري عن الفنان: رسوماته باللونين الأسود والأبيض، مع مضاعفات الخطوط بالحبر، مستديرة، مستقيمة، منحنية وعلى كل القوالب والأشكال.
تُرسل رسوماته المتكررة رسالة متواصلة ومستمرة تتناول أسئلة بلا إجابة، وشخصياته الخفية في بحث مستمر، تتناقل الأفكار والعواطف العميقة، هل هذه هي رؤيته عن العالم الحقيقي؟ كله أبيض وأسود! ماذا عن الظلال الرمادية بين اللونين!.
ويقول الفنان ياسر الملا: «في عام 2016، كان لدي حلم. في تلك الليلة، استيقظت خائفا من شيء لم أُعايشه من قبل. كانت عاصفة من الأفكار احتلت رأسي.
في اليوم التالي، وجدت نفسي أشتري قطعة قماش وبعض الأقلام السوداء وبدأت في الرسم بلا توقف. الآن أرسم خطوطي اللانهائية لها على كل شيء؛ الجدران والأبواب والطين والورق والقماش والصناديق وأي شيء يمكنني وضع يدي عليه. أعتقد حقًّا أنني وجدت شغفي وأنا أكثر سعادة من أي وقت مضى».
يستمر المعرض حتى 5 مارس 2020.
يفتتح في السابعة من مساء اليوم الاثنين بـ «أنيما جاليري» في اللؤلؤة معرض فردي للفنان التشكيلي القطري بعنوان: «أبيض وأسود مع لمسة ظل رمادي».
يقول انجاليري عن الفنان: رسوماته باللونين الأسود والأبيض، مع مضاعفات الخطوط بالحبر، مستديرة، مستقيمة، منحنية وعلى كل القوالب والأشكال.
تُرسل رسوماته المتكررة رسالة متواصلة ومستمرة تتناول أسئلة بلا إجابة، وشخصياته الخفية في بحث مستمر، تتناقل الأفكار والعواطف العميقة، هل هذه هي رؤيته عن العالم الحقيقي؟ كله أبيض وأسود! ماذا عن الظلال الرمادية بين اللونين!.
ويقول الفنان ياسر الملا: «في عام 2016، كان لدي حلم. في تلك الليلة، استيقظت خائفا من شيء لم أُعايشه من قبل. كانت عاصفة من الأفكار احتلت رأسي.
في اليوم التالي، وجدت نفسي أشتري قطعة قماش وبعض الأقلام السوداء وبدأت في الرسم بلا توقف. الآن أرسم خطوطي اللانهائية لها على كل شيء؛ الجدران والأبواب والطين والورق والقماش والصناديق وأي شيء يمكنني وضع يدي عليه. أعتقد حقًّا أنني وجدت شغفي وأنا أكثر سعادة من أي وقت مضى».
يستمر المعرض حتى 5 مارس 2020.