حقق طلبة جامعة قطر تميزا كبيرا وحصلوا على أرفع الأوسمة، وذلك عبر تكريم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لـ (16) من طلبة الجامعة في يوم التميُّز العلمي في دورته الثالثة عشرة للعام 2020 والذي أقيم تحت شعار (بالتميز نبني الأجيال). وقد مثَّلَ هذا التكريم وسامًا رفيعًا بالنسبة للجامعة وللمكرَّمين وذويهم.
وقد عبَّرِ المكرَّمون عن شكرهم العميق لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى على هذا التكريم الذي يعتبر وسامًا على صدورهم، كما عاهدُوا سموه على بذل المزيد من العطاء والإخلاص خدمة لوطنهم المعطاء. كما أكَّد المكرَّمون مواصلة المشوار للحصول على الشهادات العليا والتفوُّق العلمي؛ لرفع مكانة وطنهم عالية بين الأمم. وفيما يلي أهم ما قاله عددٌ من طلبة جامعة قطر المكرَّمون.
قالت عافية السعدي اليافعي، الحاصلة على الميدالية الذهبية عن فئة الطالب الجامعي: «إن الجائزة كانت بالنسبة لي حصادًا لستة عشر عامًا من الجدِّ والاجتهاد، وللبيئة المحيطة بي الدور الكبير في تقديم الدعم لتحصيل التميُّز والتكريم. لقد كان حب هذه الأرض والرغبة في ردّ الجميل حافزًا قويًا لبذل الغالي والنفيس، عملًا بقوله تعالى (هل جزاء الإحسان إلا الإحسان). وأطمحُ لاستكمال الدراسات العليا في مجال العمل الاجتماعي، وأن أكون من صفوة ممارسيه اللذين يؤمنون بإحداث التغيير الإيجابي وترسيخ حقّ الفرد في تقرير مصيره والحفاظ على حريته وكرامته».
من جانبها، قالت عائشة الملا الحاصلة على الميدالية الذهبية عن فئة الطالب الجامعي: «لقد كوَّنتُ لرؤيةٍ واضحةٍ باتجاه التحصيل العلمي منذ الصغر؛ وذلك بمساعدة الأسرة التي علَّمتني تقدير العلم، فبدأتُ الاستثمار في نفسي حتى أبلغ أهدافي وأردَّ الجميل لوطني.
وقد عبَّرِ المكرَّمون عن شكرهم العميق لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى على هذا التكريم الذي يعتبر وسامًا على صدورهم، كما عاهدُوا سموه على بذل المزيد من العطاء والإخلاص خدمة لوطنهم المعطاء. كما أكَّد المكرَّمون مواصلة المشوار للحصول على الشهادات العليا والتفوُّق العلمي؛ لرفع مكانة وطنهم عالية بين الأمم. وفيما يلي أهم ما قاله عددٌ من طلبة جامعة قطر المكرَّمون.
قالت عافية السعدي اليافعي، الحاصلة على الميدالية الذهبية عن فئة الطالب الجامعي: «إن الجائزة كانت بالنسبة لي حصادًا لستة عشر عامًا من الجدِّ والاجتهاد، وللبيئة المحيطة بي الدور الكبير في تقديم الدعم لتحصيل التميُّز والتكريم. لقد كان حب هذه الأرض والرغبة في ردّ الجميل حافزًا قويًا لبذل الغالي والنفيس، عملًا بقوله تعالى (هل جزاء الإحسان إلا الإحسان). وأطمحُ لاستكمال الدراسات العليا في مجال العمل الاجتماعي، وأن أكون من صفوة ممارسيه اللذين يؤمنون بإحداث التغيير الإيجابي وترسيخ حقّ الفرد في تقرير مصيره والحفاظ على حريته وكرامته».
من جانبها، قالت عائشة الملا الحاصلة على الميدالية الذهبية عن فئة الطالب الجامعي: «لقد كوَّنتُ لرؤيةٍ واضحةٍ باتجاه التحصيل العلمي منذ الصغر؛ وذلك بمساعدة الأسرة التي علَّمتني تقدير العلم، فبدأتُ الاستثمار في نفسي حتى أبلغ أهدافي وأردَّ الجميل لوطني.