+ A
A -
كتب - محمد مطرتواصل قناة الريان من خلال برامجها توعية الجمهور بالأساليب الصحية السليمة للتصدي لفيروس كورونا، حيث تطرق برنامج «الصباح رباح» في حلقة الأمس إلى دور المجتمع والفرد في مواجهة فيروس كورونا، واستضاف البرنامج الدكتورة هيا المعضادي استشارية تنمية بشرية والتي تحدثت عن دور الفرد تجاه الدولة والمجتمع، إذ أشارت إلى أن الجميع لابد وأن يتبع التعليمات والتوجيهات التي تأتينا من كافة الجهات بالدولة، فليس الهدف من الإعلان عن الحالات هو الترويع ولكن هذه هي الشفافية التي تتمتع بها دولتنا، وتميز علاقتنا بجهات الدولة، وعلينا جميعا أن نطمئن ونشعر بالطمأنينة لما تقدمه لنا دولتنا ومحاولاتها الإيجابية للحفاظ على انتشار الفيروس والقضاء عليه.
وحول ما يجب أن يقوم به الفرد قالت: لابد وان يكون الفرد عنصرا فاعلاً في منع انتشار هذا المرض، ولذلك لابد وأن يلزم الفرد منزله، ويحافظ على التهوية في المنزل وجميع أفراد أسرته، ووضع الخطط المنزلية المناسبة لهذه الأزمة، فعندما تحدث أزمة في البيت تنتقل إلى البيوت المجاورة، وكذلك نعلم أبناءنا أن كل فرد له أدواته وممنوع المشاركة، ولذلك لابد وأن يلتزم الجميع منزله ولا يخرج إلا للضرورة القصوى.
أما عن العمالة المتواجدة في المنزل فأكدت المعضادي أن الخدم والعمالة المنزلية لابد وأن نتأكد جميعاً من توعيتهم بالشكل المناسب والذي يتماشى مع توجيهات الجهات المختصة في الدولة، فنقوم بتثقيفهم ونعلمهم كيفية تنظيف أماكنهم بالشكل السليم، وتهوية الغرف الخاصة بهم، وأيضًا نعلمهم طريقة الطبخ الصحية، ونعطيهم الكمامات والقفازات.
وفيما يتعلق بالهلع والخوف فأكدت أنها من الأمور والتصرفات السلبية التي تضر المجتمع، وهي دليل على عدم المسؤولية المجتمعية لأصحاب هذه الأفعال، وتابعت: الدولة متكفلة بأمور كثيرة، وكل شيء متوفر بأعداد وكميات مناسبة وفائضة، ولدينا مصانع محلية تعمل وتقدم منتجاتها للسوق المحلي وكل شيء متاح وموجود، ولا داعي للرعب والهلع اللذين تنتجهما الاشاعات السلبية.
وحول ما يجب أن يقوم به الفرد قالت: لابد وان يكون الفرد عنصرا فاعلاً في منع انتشار هذا المرض، ولذلك لابد وأن يلزم الفرد منزله، ويحافظ على التهوية في المنزل وجميع أفراد أسرته، ووضع الخطط المنزلية المناسبة لهذه الأزمة، فعندما تحدث أزمة في البيت تنتقل إلى البيوت المجاورة، وكذلك نعلم أبناءنا أن كل فرد له أدواته وممنوع المشاركة، ولذلك لابد وأن يلتزم الجميع منزله ولا يخرج إلا للضرورة القصوى.
أما عن العمالة المتواجدة في المنزل فأكدت المعضادي أن الخدم والعمالة المنزلية لابد وأن نتأكد جميعاً من توعيتهم بالشكل المناسب والذي يتماشى مع توجيهات الجهات المختصة في الدولة، فنقوم بتثقيفهم ونعلمهم كيفية تنظيف أماكنهم بالشكل السليم، وتهوية الغرف الخاصة بهم، وأيضًا نعلمهم طريقة الطبخ الصحية، ونعطيهم الكمامات والقفازات.
وفيما يتعلق بالهلع والخوف فأكدت أنها من الأمور والتصرفات السلبية التي تضر المجتمع، وهي دليل على عدم المسؤولية المجتمعية لأصحاب هذه الأفعال، وتابعت: الدولة متكفلة بأمور كثيرة، وكل شيء متوفر بأعداد وكميات مناسبة وفائضة، ولدينا مصانع محلية تعمل وتقدم منتجاتها للسوق المحلي وكل شيء متاح وموجود، ولا داعي للرعب والهلع اللذين تنتجهما الاشاعات السلبية.