تفتح الشواطئ الفرنسية تدريجيا أمام المواطنين في شمال فرنسا وكذلك في الجنوب الغربي وعلى ضفاف المتوسط، على ألا يسمح سوى بالسباحة وممارسة الأنشطة الرياضية، إلا أنه يمنع الجلوس.
لكن افتتاح الشواطئ لن يكون ممكنا في كل المدن الفرنسية، كما حدث في مدينة دوفيل حيث رفض رئيس البلدية فتح الشاطئ تجنبا لتدفق أعداد كبيرة من المواطنين.