+ A
A -
على بركة الله، يتوجه نحو 300 ألف طالب وطالبة في المدارس المستقلة والخاصة ورياض الأطفال إلى مقاعد الدراسة اليوم إيذانا بانطلاق عام دراسي جديد.
عام أتمت له وزارة التربية والتعليم، كامل الاستعداد، من حيث مدخلات العملية التعليمية والتربوية التي تعني طيفا واسعا من الموارد المادية والبشرية واللوجستية التي تساعد في تسيير منظومة التعليم، بهدف تحقيق الجودة النوعية في كل مكونات منظومة التعليم، لاسيما جودة المعلمين والمناهج، بجانب كفاءة التغذية الراجعة بما تتضمنه من تقارير وتحليل للبيانات والمعلومات ومعالجتها وكيفية الاستفادة منها.
هذه الاستعدادات، وتلك الاستراتيجية التعليمية الدقيقة، والمبنية على أسس علمية، وتجارب عالمية، مكنت قطر من أن تتبوأ المركز الأول عربيا في معيار جودة التعليم، وأن تحل في المركز الرابع عالميا في نفس المعيار.
تلك المكانة المتقدمة، التي وصلت إليها قطر، والتي نثق في أنها ستواصل التقدم في كافة المعايير التعليمية، لم تكن لتحقق، لولا هذا الاهتمام البالغ الذي توليه الدولة، وقيادتنا الرشيدة للعملية التعليمية. إن الإيمان القطري الراسخ بأهمية التعليم، لم يكن مجرد شعار، أو مبادرة نظرية، وإنما تمت ترجمته إلى حقائق على أرض الواقع التعليمي.
لقد اختارت قطر، التعليم والارتقاء به، أساسا لخطتها الطموح، نحو التقدم، ومرتكزا أساسيا لرؤيتها المستقبلية 2030، فالتعليم هو مفتاح المستقبل، والنهوض به وتطويره، هو أساس الانطلاق نحو آفاق أفضل للوطن وأبنائه.
عام أتمت له وزارة التربية والتعليم، كامل الاستعداد، من حيث مدخلات العملية التعليمية والتربوية التي تعني طيفا واسعا من الموارد المادية والبشرية واللوجستية التي تساعد في تسيير منظومة التعليم، بهدف تحقيق الجودة النوعية في كل مكونات منظومة التعليم، لاسيما جودة المعلمين والمناهج، بجانب كفاءة التغذية الراجعة بما تتضمنه من تقارير وتحليل للبيانات والمعلومات ومعالجتها وكيفية الاستفادة منها.
هذه الاستعدادات، وتلك الاستراتيجية التعليمية الدقيقة، والمبنية على أسس علمية، وتجارب عالمية، مكنت قطر من أن تتبوأ المركز الأول عربيا في معيار جودة التعليم، وأن تحل في المركز الرابع عالميا في نفس المعيار.
تلك المكانة المتقدمة، التي وصلت إليها قطر، والتي نثق في أنها ستواصل التقدم في كافة المعايير التعليمية، لم تكن لتحقق، لولا هذا الاهتمام البالغ الذي توليه الدولة، وقيادتنا الرشيدة للعملية التعليمية. إن الإيمان القطري الراسخ بأهمية التعليم، لم يكن مجرد شعار، أو مبادرة نظرية، وإنما تمت ترجمته إلى حقائق على أرض الواقع التعليمي.
لقد اختارت قطر، التعليم والارتقاء به، أساسا لخطتها الطموح، نحو التقدم، ومرتكزا أساسيا لرؤيتها المستقبلية 2030، فالتعليم هو مفتاح المستقبل، والنهوض به وتطويره، هو أساس الانطلاق نحو آفاق أفضل للوطن وأبنائه.