يعد استاد راس أبو عبود أول استاد مونديالي قابل للتفكيك بالكامل في تاريخ المونديال، ما يجعله أيقونة مميزة في مجال تطوير الاستادات المستدامة وتصميمها. ويُشيّد الاستاد باستخدام حاويات شحن بحري ووحدات بناء أخرى قابلة للتفكيك بعد إسدال الستار على المونديال. ويُطل استاد راس أبو عبود على ناطحات السحاب بمنطقة الخليج الغربي في الجهة المقابلة من كورنيش الدوحة. وخلال مونديال 2022، سيستضيف الاستاد سبع مباريات من مرحلة المجموعات حتى الدور الـ 16.
ويجري تشييد استاد راس أبو عبود باستخدام 974 حاوية شحن بحري، وقد تم استلام وتركيب كافة الحاويات بما في ذلك الحاويات الخاصة بمحطة الطاقة. علاوة على ذلك، جرى استلام وتركيب كافة الوحدات الفولاذية الخاصة بهيكل الاستاد بما في ذلك قضبان الشد، مع اقتراب انتهاء أعمال تركيب كافة المقاعد في الاستاد وأعمال السباكة والتشطيب وبعض الأعمال الميكانيكية والهندسية. كما تتواصل الأعمال الخارجية في المنطقة المحيطة بالاستاد.
ويجري تشييد استاد راس أبو عبود باستخدام 974 حاوية شحن بحري، وقد تم استلام وتركيب كافة الحاويات بما في ذلك الحاويات الخاصة بمحطة الطاقة. علاوة على ذلك، جرى استلام وتركيب كافة الوحدات الفولاذية الخاصة بهيكل الاستاد بما في ذلك قضبان الشد، مع اقتراب انتهاء أعمال تركيب كافة المقاعد في الاستاد وأعمال السباكة والتشطيب وبعض الأعمال الميكانيكية والهندسية. كما تتواصل الأعمال الخارجية في المنطقة المحيطة بالاستاد.