غزة- الأناضول - استشهد 11 مواطنا فلسطينيا، أمس، في سلسلة غارات شنّها الجيش الإسرائيلي، على مناطق متفرقة من قطاع غزة.
وسقط آخر هؤلاء الشهداء، في غارة إسرائيلية على منزل في مدينة دير البلح، راح ضحيتها 3 مواطنين وهم «الأب من ذوي الإعاقة، وابنته، وزوجته الحامل»، بحسب وزارة الصحة.
وسبق وأن قال مركز الميزان لحقوق الإنسان، إن 7 مواطنين فلسطينيين آخرين، استشهدوا، في غارات على مناطق متفرقة من القطاع، بينهم طفل وسيدة وصحافي.
وأضاف المركز، في بيان، إن الغارات أدت إلى تدمير 18 منزلا في القطاع، منذ صباح الأمس.
ونعت مؤسسات وأطر إعلامية، الصحفي «يوسف أبو حسين»، مراسل إذاعة «صوت الأقصى» (محلية)، الذي استشهد بقصف إسرائيلي طال منزله، بحي الشيخ رضوان.
ومن بين الشهداء أيضا، مزارع فلسطيني، قُتل برصاص الجيش الإسرائيلي شرق بلدة «وادي غزة» وسط القطاع.
وفي وقت سابق، استهدفت الطائرات الإسرائيلية الحربية، عددا من منازل المواطنين، في مناطق متفرقة في قطاع غزة.
ومن بين المنازل، رصدت الأناضول، استهداف منزلين في مدينة رفح، وآخر في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
كما استهدفت المقاتلات الإسرائيلية، منزلين في مدينة دير البلح، وآخر في حيّ الشيخ رضوان.
وقصفت المقاتلات الحربية منزلا في بلدة جباليا، شمالي القطاع.
وافاد مراسل الأناضول أن المدفعية الإسرائيلية استهدفت بشكل عشوائي منازل المواطنين شرق بلدة بيت حانون، شمالي القطاع، ما تسبب باندلاع النيران في عدد منها.
وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي، فقد قال، إن حصيلة الخسائر الأولية، للعدوان الإسرائيلي المستمر للعام العاشر على التوالي، تزيد عن 322.3 مليون دولار أميركي.
وتابع المكتب، في بيان وصل «الأناضول»، إن عدد البيوت السكنية، التي استهدفها العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم العاشر على التوالي، زادت عن ألف و335 وحدة ما بين الهدم الكلي والبليغ.
وأضاف «فضلا عن تضرر ما لا يقل عن 12 ألفا و886 وحدة سكنية بين أضرار متوسطة وجزئية، جراء القصف المتواصل».
وأوضح أن عدد العمارات والمنازل والأبراج السكنية التي تم هدمها بشكل كلي بلغت نحو 184.
وأوضح المكتب أن عدد المساجد التي تعرّضت للهدم الكلي بلغت نحو 3 مساجد، بينما تعرّض نحو 40 مسجدا، للضرر البليغ إضافة لكنيسة واحدة.
وبيّن أن العدوان الإسرائيلي تسبب بهدم 33 مقرا إعلاميا بشكل كامل، فضلا عن أضرار لمئات «المؤسسات والجمعيات والمكاتب الأخرى».
وذكر أن عدد المقرات الحكومية والمرافق الشرطية والأمنية والخدماتية، التي طالها القصف الإسرائيلي بلغت نحو 74 مقرا.
وأشار المكتب إلى تضرر نحو «66 مدرسة، فضلا عن تضرر مرافق صحية وعيادات رعاية أولية بشكل بليغ».
وأفاد بأن مزارع ومنشآت اقتصادية وتجارية وبنى تحتية وشبكات وخطوط الكهرباء، طالها القصف هي أيضا، كما «تضررت شبكات الاتصالات والانترنت ومحولات ومعدلات، وعدد من المركبات».
وفي وقت سابق أمس، أصيب مصور وكالة أنباء الأناضول في غزة محمد دحلان بشظايا صاروخ أطلقته طائرة إسرائيلية على منزل في حيّ «تل الهوا» غربي مدينة غزة.
وكانت كتائب «عز الدين القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» أعلنت في بيانات منفصلة إطلاق صواريخ تجاه مدينة عسقلان وقاعدة «رعيم»، وقصف موقع «أبو مطيبق» العسكري بقذائف الهاون.
وفي سياق متصل، أعلنت «سرايا القدس» الجناح المسلح لحركة «الجهاد الإسلامي» في بيان، إطلاق رشقة صاروخية تجاه مدن إسرائيلية (لم تحددها) ردا على استهداف المدنيين.
كما قالت في بيان آخر، إنها استهدفت موقع «كسوفيم» العسكري بقذائف الهاون.
واستقبل مستشفى في مدينة عسقلان الإسرائيلية، خلال ساعة واحدة أمس، 6 جرحى في قصف صاروخي من قطاع غزة، ردا على عدوان عسكري إسرائيلي متواصل.
وقالت قناة «12» العبرية (خاصة) إن مستشفى «برزيلاي» في عسقلان استقبل 6 جرحى خلال ساعة واحدة جراء الصواريخ إلى تُطلق من غزة، نحو جنوب إسرائيل.
و ارتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ 10 أيام، إلى 245، بينهم 68 طفلا، و37 سيدة، كما ارتفع عدد الجرحى إلى 1530.. وفي الضفة الغربية، ارتفع عدد الشهداء إلى 27، بينهم 4 أطفال، فيما وصل عدد الجرحى إلى 1108.
على الجانب الآخر أبلغ وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، أمس، نظيره الإسرائيلي بيني غانتس، بضرورة أن ينهي الجيش الإسرائيلي عملياته المتواصلة في قطاع غزة منذ 10 مايو الجاري.
وذكرت قناة «كان» العبرية (رسمية) أنه في إطار ضغط إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، على إسرائيل، تحدث أوستن هاتفيا مع غانتس، وقال له: «على الجيش الإسرائيلي أن ينهي العملية في غزة».
وذكرت القناة «12» العبرية، أن نتانياهو أبلغ واشنطن بأن تل أبيب مستعدة لوقف إطلاق النار خلال يومين أو ثلاثة.
وبحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس في اتصال هاتفي أمس مع أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، الجهود الدولية المبذولة لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
كما تم بحث جهود عقد جلسة الجمعية العامة المقررة اليوم الخميس في نيويورك، ومواصلة العمل من أجل صدور قرار مجلس الأمن الدولي.
وشدد عباس خلال الاتصال على ضرورة الوقف الفوري للاعتداءات الوحشية الإسرائيلية ضد أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والذي تسبب بكارثة ودمار يجب محاسبة دولة الاحتلال على ارتكابها، بالإضافة لضرورة العمل على وقف اعتداءات المستوطنين المدعومين من قوات الاحتلال في مدينة القدس المحتلة، ومحاولات الاستيلاء على بيوت المواطنين في حي الشيخ جراح، والاعتداء على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
وأشار إلى ضرورة أن يقوم المجتمع الدولي بالضغط على الكيان الإسرائيلي للوفاء بالتزاماته وفق الاتفاقيات الموقعة، واحترام القانون الدولي، والحفاظ على الوضع التاريخي القائم في الحرم الشريف، وعدم طرد العائلات الفلسطينية من القدس ووقف سياسة هدم منازل المواطنين، وتحميل حكومة الاحتلال المسؤولية عن اعتداءات المستوطنين المتطرفين.
بدوره، أكد غوتيريش أن الأمم المتحدة تبذل جهودا مضاعفة من أجل تحقيق الوقف الفوري لإطلاق النار وتحقيق التهدئة وتوفير المساعدات الإنسانية الإغاثية العاجلة، ومواصلة العمل مع الرباعية الدولية من أجل تحقيق أفق سياسي يؤدي إلى السلام الشامل والعادل وفق القانون الدولي.
من جهة ثانية كشفت مصادر دبلوماسية أممية، أمس، أن الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي، بدأت مناقشة مشروع قرار يدعو إلى وقف لإطلاق النار بين الكيان الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
وفي تصريحات للأناضول، قالت مصادر دبلوماسية في الأمم المتحدة، إن الدول الأعضاء في مجلس الأمن بدأت مناقشة مشروع قرار فرنسي، يدعو إلى «وقف الأعمال العدائية بين الفلسطينيين وإسرائيل».
ولم تقدم المصادر تفاصيل أكثر حول مشروع القرار أو موعد التصويت عليه.
إلى ذلك، جدد رئيس مجلس الأمن الدولي السفير الصينى تشانغ جيون، أمس، الدعوة إلى وقف إطلاق النار الفوري في قطاع غزة.
وقال جيون في تصريحات للصحفيين بمقر الأمم المتحدة في نيويورك: «الرسالة من الاجتماعات الأربعة لمجلس الأمن قوية وواضحة ومفادها: يجب وقف إطلاق النار الآن».
من ناحية أخرى قالت البعثة الدبلوماسية الأميركية لدى الأمم المتحدة أمس إن واشنطن «لن تدعم الخطوات التي تقوض الجهود الرامية إلى وقف التصعيد» في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، ردا على مشروع قرار فرنسي في مجلس الأمن يدعو إلى وقف المواجهات.
وقالت متحدثة باسم البعثة الأميركية لوكالة فرانس برس «كنا واضحين في أننا نركز على الجهود الدبلوماسية المكثفة لإنهاء العنف.
وسقط آخر هؤلاء الشهداء، في غارة إسرائيلية على منزل في مدينة دير البلح، راح ضحيتها 3 مواطنين وهم «الأب من ذوي الإعاقة، وابنته، وزوجته الحامل»، بحسب وزارة الصحة.
وسبق وأن قال مركز الميزان لحقوق الإنسان، إن 7 مواطنين فلسطينيين آخرين، استشهدوا، في غارات على مناطق متفرقة من القطاع، بينهم طفل وسيدة وصحافي.
وأضاف المركز، في بيان، إن الغارات أدت إلى تدمير 18 منزلا في القطاع، منذ صباح الأمس.
ونعت مؤسسات وأطر إعلامية، الصحفي «يوسف أبو حسين»، مراسل إذاعة «صوت الأقصى» (محلية)، الذي استشهد بقصف إسرائيلي طال منزله، بحي الشيخ رضوان.
ومن بين الشهداء أيضا، مزارع فلسطيني، قُتل برصاص الجيش الإسرائيلي شرق بلدة «وادي غزة» وسط القطاع.
وفي وقت سابق، استهدفت الطائرات الإسرائيلية الحربية، عددا من منازل المواطنين، في مناطق متفرقة في قطاع غزة.
ومن بين المنازل، رصدت الأناضول، استهداف منزلين في مدينة رفح، وآخر في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
كما استهدفت المقاتلات الإسرائيلية، منزلين في مدينة دير البلح، وآخر في حيّ الشيخ رضوان.
وقصفت المقاتلات الحربية منزلا في بلدة جباليا، شمالي القطاع.
وافاد مراسل الأناضول أن المدفعية الإسرائيلية استهدفت بشكل عشوائي منازل المواطنين شرق بلدة بيت حانون، شمالي القطاع، ما تسبب باندلاع النيران في عدد منها.
وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي، فقد قال، إن حصيلة الخسائر الأولية، للعدوان الإسرائيلي المستمر للعام العاشر على التوالي، تزيد عن 322.3 مليون دولار أميركي.
وتابع المكتب، في بيان وصل «الأناضول»، إن عدد البيوت السكنية، التي استهدفها العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم العاشر على التوالي، زادت عن ألف و335 وحدة ما بين الهدم الكلي والبليغ.
وأضاف «فضلا عن تضرر ما لا يقل عن 12 ألفا و886 وحدة سكنية بين أضرار متوسطة وجزئية، جراء القصف المتواصل».
وأوضح أن عدد العمارات والمنازل والأبراج السكنية التي تم هدمها بشكل كلي بلغت نحو 184.
وأوضح المكتب أن عدد المساجد التي تعرّضت للهدم الكلي بلغت نحو 3 مساجد، بينما تعرّض نحو 40 مسجدا، للضرر البليغ إضافة لكنيسة واحدة.
وبيّن أن العدوان الإسرائيلي تسبب بهدم 33 مقرا إعلاميا بشكل كامل، فضلا عن أضرار لمئات «المؤسسات والجمعيات والمكاتب الأخرى».
وذكر أن عدد المقرات الحكومية والمرافق الشرطية والأمنية والخدماتية، التي طالها القصف الإسرائيلي بلغت نحو 74 مقرا.
وأشار المكتب إلى تضرر نحو «66 مدرسة، فضلا عن تضرر مرافق صحية وعيادات رعاية أولية بشكل بليغ».
وأفاد بأن مزارع ومنشآت اقتصادية وتجارية وبنى تحتية وشبكات وخطوط الكهرباء، طالها القصف هي أيضا، كما «تضررت شبكات الاتصالات والانترنت ومحولات ومعدلات، وعدد من المركبات».
وفي وقت سابق أمس، أصيب مصور وكالة أنباء الأناضول في غزة محمد دحلان بشظايا صاروخ أطلقته طائرة إسرائيلية على منزل في حيّ «تل الهوا» غربي مدينة غزة.
وكانت كتائب «عز الدين القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» أعلنت في بيانات منفصلة إطلاق صواريخ تجاه مدينة عسقلان وقاعدة «رعيم»، وقصف موقع «أبو مطيبق» العسكري بقذائف الهاون.
وفي سياق متصل، أعلنت «سرايا القدس» الجناح المسلح لحركة «الجهاد الإسلامي» في بيان، إطلاق رشقة صاروخية تجاه مدن إسرائيلية (لم تحددها) ردا على استهداف المدنيين.
كما قالت في بيان آخر، إنها استهدفت موقع «كسوفيم» العسكري بقذائف الهاون.
واستقبل مستشفى في مدينة عسقلان الإسرائيلية، خلال ساعة واحدة أمس، 6 جرحى في قصف صاروخي من قطاع غزة، ردا على عدوان عسكري إسرائيلي متواصل.
وقالت قناة «12» العبرية (خاصة) إن مستشفى «برزيلاي» في عسقلان استقبل 6 جرحى خلال ساعة واحدة جراء الصواريخ إلى تُطلق من غزة، نحو جنوب إسرائيل.
و ارتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ 10 أيام، إلى 245، بينهم 68 طفلا، و37 سيدة، كما ارتفع عدد الجرحى إلى 1530.. وفي الضفة الغربية، ارتفع عدد الشهداء إلى 27، بينهم 4 أطفال، فيما وصل عدد الجرحى إلى 1108.
على الجانب الآخر أبلغ وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، أمس، نظيره الإسرائيلي بيني غانتس، بضرورة أن ينهي الجيش الإسرائيلي عملياته المتواصلة في قطاع غزة منذ 10 مايو الجاري.
وذكرت قناة «كان» العبرية (رسمية) أنه في إطار ضغط إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، على إسرائيل، تحدث أوستن هاتفيا مع غانتس، وقال له: «على الجيش الإسرائيلي أن ينهي العملية في غزة».
وذكرت القناة «12» العبرية، أن نتانياهو أبلغ واشنطن بأن تل أبيب مستعدة لوقف إطلاق النار خلال يومين أو ثلاثة.
وبحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس في اتصال هاتفي أمس مع أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، الجهود الدولية المبذولة لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
كما تم بحث جهود عقد جلسة الجمعية العامة المقررة اليوم الخميس في نيويورك، ومواصلة العمل من أجل صدور قرار مجلس الأمن الدولي.
وشدد عباس خلال الاتصال على ضرورة الوقف الفوري للاعتداءات الوحشية الإسرائيلية ضد أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والذي تسبب بكارثة ودمار يجب محاسبة دولة الاحتلال على ارتكابها، بالإضافة لضرورة العمل على وقف اعتداءات المستوطنين المدعومين من قوات الاحتلال في مدينة القدس المحتلة، ومحاولات الاستيلاء على بيوت المواطنين في حي الشيخ جراح، والاعتداء على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
وأشار إلى ضرورة أن يقوم المجتمع الدولي بالضغط على الكيان الإسرائيلي للوفاء بالتزاماته وفق الاتفاقيات الموقعة، واحترام القانون الدولي، والحفاظ على الوضع التاريخي القائم في الحرم الشريف، وعدم طرد العائلات الفلسطينية من القدس ووقف سياسة هدم منازل المواطنين، وتحميل حكومة الاحتلال المسؤولية عن اعتداءات المستوطنين المتطرفين.
بدوره، أكد غوتيريش أن الأمم المتحدة تبذل جهودا مضاعفة من أجل تحقيق الوقف الفوري لإطلاق النار وتحقيق التهدئة وتوفير المساعدات الإنسانية الإغاثية العاجلة، ومواصلة العمل مع الرباعية الدولية من أجل تحقيق أفق سياسي يؤدي إلى السلام الشامل والعادل وفق القانون الدولي.
من جهة ثانية كشفت مصادر دبلوماسية أممية، أمس، أن الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي، بدأت مناقشة مشروع قرار يدعو إلى وقف لإطلاق النار بين الكيان الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
وفي تصريحات للأناضول، قالت مصادر دبلوماسية في الأمم المتحدة، إن الدول الأعضاء في مجلس الأمن بدأت مناقشة مشروع قرار فرنسي، يدعو إلى «وقف الأعمال العدائية بين الفلسطينيين وإسرائيل».
ولم تقدم المصادر تفاصيل أكثر حول مشروع القرار أو موعد التصويت عليه.
إلى ذلك، جدد رئيس مجلس الأمن الدولي السفير الصينى تشانغ جيون، أمس، الدعوة إلى وقف إطلاق النار الفوري في قطاع غزة.
وقال جيون في تصريحات للصحفيين بمقر الأمم المتحدة في نيويورك: «الرسالة من الاجتماعات الأربعة لمجلس الأمن قوية وواضحة ومفادها: يجب وقف إطلاق النار الآن».
من ناحية أخرى قالت البعثة الدبلوماسية الأميركية لدى الأمم المتحدة أمس إن واشنطن «لن تدعم الخطوات التي تقوض الجهود الرامية إلى وقف التصعيد» في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، ردا على مشروع قرار فرنسي في مجلس الأمن يدعو إلى وقف المواجهات.
وقالت متحدثة باسم البعثة الأميركية لوكالة فرانس برس «كنا واضحين في أننا نركز على الجهود الدبلوماسية المكثفة لإنهاء العنف.