الدوحة - الوطنتحتفل دولة قطر، ممثلة بوزارة البيئة والتغير المناخي، بيوم الحياة الفطرية لدول مجلس التعاون الخليجي الذي يصادف 30 ديسمبر من كل عام، وذلك تحت شعار: «الحياة على الأرض»، تجسيداً لأهمية الحفاظ على الثروات الطبيعية وحماية الحياة الفطرية.
ويأتي الاحتفال بيوم الحياة الفطرية لدول مجلس التعاون الخليجي في إطار الجهود الكبيرة والتعاون المستمر بين دول المجلس لحماية الحياة الفطرية ومواطنها الطبيعية بمجلس التعاون لدول الخليج العربية، تجسيداً لأهمية الحفاظ على الثروات وحماية الحياة الفطرية، إذ يهدف الاحتفال بهذا اليوم إلى تعزيز ثقافة ووعي المواطن بدول المجلس بالحياة الفطرية وأهمية المحافظة عليها، وقد اعتمدت التوجهات البيئية لدول مجلس التعاون 2020: متطلبات الوضع البيئي الراهن، والتي تضمنت عدداً من التوجهات للمحافظة على الحياة الفطرية وثرواتها الطبيعية.
كما اعتمد قادة دول مجلس التعاون السياسات والمبادئ العامة لحماية البيئة في عام 1985، إضافةً إلى الموافقة على اتفاقية المحافظة على الحياة الفطرية ومواطنها الطبيعية.
واستمراراً لهذا الاهتمام والدعم الكريم من قادة دول المجلس، تسعى الجهات المسؤولة عن البيئة بدول المجلس إلى رفع مستوى الوعي للمواطن الخليجي بأهمية مبدأ التعاون في المحافظة على الحياة الفطرية والعمل على استدامتها في دول المجلس، وتتطلع دول مجلس التعاون مجتمعة لتعزيز الوعي لدى المجتمع الخليجي بأهمية المحافظة على الثروات الطبيعية في الحياة الفطرية.
وقد حمل اليوم الخليجي للحياة الفطرية للعام الماضي شعار «الإنسان والحياة الفطرية شركاء في بيئة واحدة»، ليؤكد أن الحياة الفطرية جزء رئيسي في البيئة التي يعيش فيها الإنسان، ويتأثر بها وتتأثر به، ولا يمكن فصلهما، ويتطلب من الجميع المحافظة على الحياة الفطرية التي تشارك الإنسان بيئته.
ويأتي الاحتفال بيوم الحياة الفطرية لدول مجلس التعاون الخليجي في إطار الجهود الكبيرة والتعاون المستمر بين دول المجلس لحماية الحياة الفطرية ومواطنها الطبيعية بمجلس التعاون لدول الخليج العربية، تجسيداً لأهمية الحفاظ على الثروات وحماية الحياة الفطرية، إذ يهدف الاحتفال بهذا اليوم إلى تعزيز ثقافة ووعي المواطن بدول المجلس بالحياة الفطرية وأهمية المحافظة عليها، وقد اعتمدت التوجهات البيئية لدول مجلس التعاون 2020: متطلبات الوضع البيئي الراهن، والتي تضمنت عدداً من التوجهات للمحافظة على الحياة الفطرية وثرواتها الطبيعية.
كما اعتمد قادة دول مجلس التعاون السياسات والمبادئ العامة لحماية البيئة في عام 1985، إضافةً إلى الموافقة على اتفاقية المحافظة على الحياة الفطرية ومواطنها الطبيعية.
واستمراراً لهذا الاهتمام والدعم الكريم من قادة دول المجلس، تسعى الجهات المسؤولة عن البيئة بدول المجلس إلى رفع مستوى الوعي للمواطن الخليجي بأهمية مبدأ التعاون في المحافظة على الحياة الفطرية والعمل على استدامتها في دول المجلس، وتتطلع دول مجلس التعاون مجتمعة لتعزيز الوعي لدى المجتمع الخليجي بأهمية المحافظة على الثروات الطبيعية في الحياة الفطرية.
وقد حمل اليوم الخليجي للحياة الفطرية للعام الماضي شعار «الإنسان والحياة الفطرية شركاء في بيئة واحدة»، ليؤكد أن الحياة الفطرية جزء رئيسي في البيئة التي يعيش فيها الإنسان، ويتأثر بها وتتأثر به، ولا يمكن فصلهما، ويتطلب من الجميع المحافظة على الحياة الفطرية التي تشارك الإنسان بيئته.