+ A
A -
يوجه الإرهاب الأسود، نيران حقده، صوب الشقيقة تركيا، في بلد يفتح أبوابه وقلبه أيضا، لملايين اللاجئين، الفارين من الظلم والاستبداد، وآلة القتل الشيطانية، في سوريا، ويناصر القضايا العربية والإسلامية العادلة.
ما تتعرض له تركيا، من جماعات إرهابية، كما حدث بالأمس، باستهداف مقر أمني جنوب شرق البلاد، ما أدى إلى مقتل عدد من الجنود المدنيين، يستوجب تضامنا دوليا، سارعت قطر لإعلانه، مؤكدة وقوفها إلى جانب الجمهورية التركية الشقيقة وشعبها في تصديها للأعمال الإجرامية، وتأييدها الكامل لكافة الإجراءات التي تتخذها تركيا للحفاظ على أمنها واستقرارها، ومجابهة تلك الأعمال الإجرامية التي تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار وترويع الآمنين وقتل الأبرياء، والتي تتنافى مع كافة القيم والأخلاق والمبادئ الإنسانية والشرائع السماوية، ورفضها للإرهاب بكافة أشكاله وأيا كانت أسبابه ومبرراته.
إننا على ثقة مطلقة في قدرة شعب تركيا، قيادة وشعبا، على تفويت الفرصة على المتربصين بأمنهم واستقرارهم، وعلى قناعة تامة، بأن الدولة التركية، قادرة على مواجهة إجرام هؤلاء المجرمين وردعهم، وأن تلك الجرائم الإرهابية الحاقدة لن تنال من تركيا الشقيقة، ولن تفت في عضدها القوي. والأهم أن تلك الجرائم الإرهابية، لن تؤثر بأي صورة في إرادة أنقرة، ومواقفها النبيلة، ولن تضعف من عزيمة القوات التركية، التي تواجه تنظيم داعش، على الحدود، وتلك التنظيمات التي تمارس جرائمها في الداخل.. فحتما ستنتصر تركيا على الحاقدين والمتربصين وقوى الإرهاب الأسود.
ما تتعرض له تركيا، من جماعات إرهابية، كما حدث بالأمس، باستهداف مقر أمني جنوب شرق البلاد، ما أدى إلى مقتل عدد من الجنود المدنيين، يستوجب تضامنا دوليا، سارعت قطر لإعلانه، مؤكدة وقوفها إلى جانب الجمهورية التركية الشقيقة وشعبها في تصديها للأعمال الإجرامية، وتأييدها الكامل لكافة الإجراءات التي تتخذها تركيا للحفاظ على أمنها واستقرارها، ومجابهة تلك الأعمال الإجرامية التي تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار وترويع الآمنين وقتل الأبرياء، والتي تتنافى مع كافة القيم والأخلاق والمبادئ الإنسانية والشرائع السماوية، ورفضها للإرهاب بكافة أشكاله وأيا كانت أسبابه ومبرراته.
إننا على ثقة مطلقة في قدرة شعب تركيا، قيادة وشعبا، على تفويت الفرصة على المتربصين بأمنهم واستقرارهم، وعلى قناعة تامة، بأن الدولة التركية، قادرة على مواجهة إجرام هؤلاء المجرمين وردعهم، وأن تلك الجرائم الإرهابية الحاقدة لن تنال من تركيا الشقيقة، ولن تفت في عضدها القوي. والأهم أن تلك الجرائم الإرهابية، لن تؤثر بأي صورة في إرادة أنقرة، ومواقفها النبيلة، ولن تضعف من عزيمة القوات التركية، التي تواجه تنظيم داعش، على الحدود، وتلك التنظيمات التي تمارس جرائمها في الداخل.. فحتما ستنتصر تركيا على الحاقدين والمتربصين وقوى الإرهاب الأسود.