ظلت دولة قطر متمسكة دوما بمواقفها الراسخة، في دعم الدول العربية والإسلامية الشقيقة والانحياز إلى قضايا الحق والعدل، وهذه المواقف التي تنتهجها قطر بإرادة سياسية قوية، جعلتها تحظى بثقة الجميع.
وفي هذا المقام، فقد جاء استقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس، لكل من السيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية في فلسطين (حماس)، والدكتور إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، والوفد المرافق، بمناسبة زيارتهم للبلاد، جاء هذا الاستقبال ليجسد المواقف الراسخة لقطر في دعم قضية فلسطين.
وحظي هذا الحدث باهتمام سياسي وإعلامي كبير، لكونه يعبر عن استمرارية الدور القطري العظيم نحو القضية الفلسطينية، والانتصار للشعب الفلسطيني، في ظل ما يواجهه من انتهاكات وعدوان سافر من قبل الاحتلال الاسرائيلي.
وقد أكد سمو أمير البلاد المفدى على مواقف قطر الثابتة تجاه القضية الفلسطينية.
من جهتهما، فقد ثمن مشعل وهنية الجهود القطرية العظيمة والمتواصلة لدعم القضية الفلسطينية، وأعربا عن شكرهما وتقديرهما لسمو الأمير المفدى، على الدعم اللامحدود الذي تقدمه دولة قطر للشعب الفلسطيني.
إننا نقول في هذا السياق، إن الجهود القطرية الراسخة تجاه القضية الفلسطينية ما فتئت تتجدد باستمرار على طريق مواصلة الدوحة لمواقفها المشهودة لدعم الفلسطينيين حتى تنتصر قضيتهم العادلة.
وفي هذا المقام، فقد جاء استقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس، لكل من السيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية في فلسطين (حماس)، والدكتور إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، والوفد المرافق، بمناسبة زيارتهم للبلاد، جاء هذا الاستقبال ليجسد المواقف الراسخة لقطر في دعم قضية فلسطين.
وحظي هذا الحدث باهتمام سياسي وإعلامي كبير، لكونه يعبر عن استمرارية الدور القطري العظيم نحو القضية الفلسطينية، والانتصار للشعب الفلسطيني، في ظل ما يواجهه من انتهاكات وعدوان سافر من قبل الاحتلال الاسرائيلي.
وقد أكد سمو أمير البلاد المفدى على مواقف قطر الثابتة تجاه القضية الفلسطينية.
من جهتهما، فقد ثمن مشعل وهنية الجهود القطرية العظيمة والمتواصلة لدعم القضية الفلسطينية، وأعربا عن شكرهما وتقديرهما لسمو الأمير المفدى، على الدعم اللامحدود الذي تقدمه دولة قطر للشعب الفلسطيني.
إننا نقول في هذا السياق، إن الجهود القطرية الراسخة تجاه القضية الفلسطينية ما فتئت تتجدد باستمرار على طريق مواصلة الدوحة لمواقفها المشهودة لدعم الفلسطينيين حتى تنتصر قضيتهم العادلة.