سياسة قطر في ظل قيادة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، تفتح الأبواب مشرعة أمام الشعب القطري، ليواصل نهوضه وتقدمه، ليضيف مزيدا من الإنجازات إلى ما تحقق على أرض الواقع. ولم تكن القرارات الجديدة المتعلقة بإجراءات دخول السياح إلى قطر، إلا واحدة من تلك الانجازات، فمقومات السياحة في قطر كبيرة ومتعددة، ومن ثم فلابد أن تأخذ البلاد وضعها اللائق على خريطة السياحة العالمية، وهو ما يعني فتح مجالات اقتصادية وتنموية جديدة، بداية الحصاد، وباكورة المردود المتوقع، تمثل في رسو الباخرة «ذا ورلد»، أكبر باخرة سكنية في العالم، في ميناء الدوحة، مدشنة بذلك انطلاقة موسم السياحة البحرية 2016 /2017 في دولة قطر، حيث ستمكث السفينة السياحية الفاخرة في الدوحة يومين، قبل أن تتوجه إلى العاصمة العمانية مسقط.
الباخرة العملاقة، تضم 165 وحدة سكنية، يحمل نزلاؤها 45 جنسية، يعيشون على متن السفينة خلال رحلاتها، التي تجوب فيها البحار حول العالم، ويقضون بضعة أيام في معظم الموانئ.
الجهود الدؤوبة، لتنشيط السياحة في قطر، أسفرت عن رسو 32 سفينة على الشواطئ القطرية خلال موسم السياحة البحرية، الذي يستمر حتى أبريل من العام المقبل. وهو ما يمثل زيادة في أعداد السفن بنسبة ثلاثة أضعاف ما كان عليه عددها في الموسم الماضي. كما أن من المتوقع أن يصل إلى البلاد أكثر من 50 ألف راكب على متن تلك السفن. تستحق قطر مكانة متميزة على الخريطة السياحية الدولية، وهو ما تعمل الدولة على تحقيقه.
الباخرة العملاقة، تضم 165 وحدة سكنية، يحمل نزلاؤها 45 جنسية، يعيشون على متن السفينة خلال رحلاتها، التي تجوب فيها البحار حول العالم، ويقضون بضعة أيام في معظم الموانئ.
الجهود الدؤوبة، لتنشيط السياحة في قطر، أسفرت عن رسو 32 سفينة على الشواطئ القطرية خلال موسم السياحة البحرية، الذي يستمر حتى أبريل من العام المقبل. وهو ما يمثل زيادة في أعداد السفن بنسبة ثلاثة أضعاف ما كان عليه عددها في الموسم الماضي. كما أن من المتوقع أن يصل إلى البلاد أكثر من 50 ألف راكب على متن تلك السفن. تستحق قطر مكانة متميزة على الخريطة السياحية الدولية، وهو ما تعمل الدولة على تحقيقه.