بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ودعت قطر فقيد الوطن الكبير المغفور له بإذن الله، صاحب السمو الأمير الأب، الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني – رحمه الله-، حيث أدى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، حفظهما الله، صلاة الجنازة على الفقيد الكبير، وذلك في جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب، أمس.
كما شاركا في تشييع جثمان فقيد الوطن إلى مثواه الأخير في مقبرة الريان، حيث ووري الثرى، أمس.
لقد قدم فقيد الوطن الكثير، واستطاع قيادة السفينة بهمة ونجاح، وترك لنا إرثا سوف يبقى علامة فارقة في تاريخ وطننا الحبيب.
لقد فقدنا رجل دولة قدم لوطنه الكثير في مرحلة تاريخية حافلة بالتحديات، كما قدم الراحل الكبير الكثير على مختلف الأصعدة، ووضع اللبنات الأولى للتعليم والصحة، والحركة الثقافية.
لقد رددت جموع الشعب القطري، وهي تعايش لحظات الحزن والأسى على فقيد الوطن الكبير، بأن المسيرة الوطنية القاصدة ستظل مستمرة نحو غاياتها السامية، لينعم الشعب القطري في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الأمير المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، حفظه الله، بالخير والسؤدد. تغمد الله الفقيد الكبير، سمو الأمير الأب، بواسع رحمته، وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والأبرار، وجزاه خير الجزاء عما قدم لوطنه وأمته.
كما شاركا في تشييع جثمان فقيد الوطن إلى مثواه الأخير في مقبرة الريان، حيث ووري الثرى، أمس.
لقد قدم فقيد الوطن الكثير، واستطاع قيادة السفينة بهمة ونجاح، وترك لنا إرثا سوف يبقى علامة فارقة في تاريخ وطننا الحبيب.
لقد فقدنا رجل دولة قدم لوطنه الكثير في مرحلة تاريخية حافلة بالتحديات، كما قدم الراحل الكبير الكثير على مختلف الأصعدة، ووضع اللبنات الأولى للتعليم والصحة، والحركة الثقافية.
لقد رددت جموع الشعب القطري، وهي تعايش لحظات الحزن والأسى على فقيد الوطن الكبير، بأن المسيرة الوطنية القاصدة ستظل مستمرة نحو غاياتها السامية، لينعم الشعب القطري في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الأمير المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، حفظه الله، بالخير والسؤدد. تغمد الله الفقيد الكبير، سمو الأمير الأب، بواسع رحمته، وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والأبرار، وجزاه خير الجزاء عما قدم لوطنه وأمته.