+ A
A -
تقدم منطقة «أفَس» الأثرية لزوارها إمكانية الخروج في رحلة عبر التاريخ، حيث تعد من أقدم المناطق السياحية في تركيا بماضيها الطويل الذي يمتد لعشرات القرون، ما يجعلها تستقطب سنويا حوالي 2.5 مليون سائح من شتى أنحاء العالم.
وأدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم «اليونسكو»، «أفَس» التابعة لمدينة إزمير غربي تركيا، ضمن لائحة التراث الثقافي العالمي، عام 2015، لاحتوائها على مخزون واسع من الآثار التاريخية والثقافية التي تعود لـ 6 آلاف و500 عام قبل الميلاد. ولا يشتمل ما أدرج على لائحة التراث العالمي في المنطقة، على المدينة الأثرية، فحسب، إنما تضم 4 مناطق هي «أفَس» الأثرية، وتل «تشوكور إيجي»، وهضبة «آيا صولوك»، ودير مريم العذراء.
وتتضمن تلة «تشوكور إيجي» آثارا للتجمعات السكنية الأولى، ترجع إلى فترات تاريخية أقدم من مدينة «أفَس» الأثرية بعصور عديدة، لكنها لا تعطي معلومات حول الفترة الزمنية التي تعود إليها بشكل دقيق.
وأدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم «اليونسكو»، «أفَس» التابعة لمدينة إزمير غربي تركيا، ضمن لائحة التراث الثقافي العالمي، عام 2015، لاحتوائها على مخزون واسع من الآثار التاريخية والثقافية التي تعود لـ 6 آلاف و500 عام قبل الميلاد. ولا يشتمل ما أدرج على لائحة التراث العالمي في المنطقة، على المدينة الأثرية، فحسب، إنما تضم 4 مناطق هي «أفَس» الأثرية، وتل «تشوكور إيجي»، وهضبة «آيا صولوك»، ودير مريم العذراء.
وتتضمن تلة «تشوكور إيجي» آثارا للتجمعات السكنية الأولى، ترجع إلى فترات تاريخية أقدم من مدينة «أفَس» الأثرية بعصور عديدة، لكنها لا تعطي معلومات حول الفترة الزمنية التي تعود إليها بشكل دقيق.