تتواصل الجهود الدؤوبة لقيادتنا الرشيدة، من أجل خير المواطن ورفاهيته، ومن أجل صالح المنطقة والأمة.
ملفات تعزيز التعاون الثنائي، وفتح آفاق جديدة للمواطن، خصوصا في مجالات الاقتصاد والاستثمار، كانت في صدارة المباحثات التي عقدها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مع فخامة الرئيس ألكسندر لوكاشينكو رئيس جمهورية بيلاروسيا. قضايا المنطقة كانت حاضرة في مباحثات صاحب السمو مع رئيس جمهورية بيلاروسيا، حيث تم بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية التي تهم البلدين، ومنها تطورات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط، وذلك انطلاقا من اهتمام قيادتنا الرشيدة بقضايا المنطقة، ودور قطر المحوري والرائد في السعي لإيجاد حلول لها.
ولأن علاقات التعاون الثنائي، هي أحد أبرز محاور مباحثات القمة، فقد أسفرت عن توقيع عدد من مذكرات التفاهم، بين الجانبين القطري والبيلاروسي، في الشؤون المالية وفي المجال الصحي، وكذلك في المجالين العلمي والأكاديمي، إضافة إلى مذكرة تفاهم للتعاون بين بنك قطر للتنمية وشركة بنك التنمية في جمهورية بيلاروسيا.
عوّدتنا حكمة صاحب السمو، وحرصه على رفاه شعبه، واهتمامه بقضايا أمته، أن تكون لهذه الملفات الصدارة في أية قمة يعقدها سموه مع الزعماء والقادة الذين يستقبلهم في الدوحة، أو يزورهم في بلادهم، وهو ما يؤكد أننا بصدد فتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي والصحي والعلمي مع بيلاروسيا، وبصدد أيضا حشد دعم سياسي جديد لصالح قضايا المنطقة.
ملفات تعزيز التعاون الثنائي، وفتح آفاق جديدة للمواطن، خصوصا في مجالات الاقتصاد والاستثمار، كانت في صدارة المباحثات التي عقدها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مع فخامة الرئيس ألكسندر لوكاشينكو رئيس جمهورية بيلاروسيا. قضايا المنطقة كانت حاضرة في مباحثات صاحب السمو مع رئيس جمهورية بيلاروسيا، حيث تم بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية التي تهم البلدين، ومنها تطورات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط، وذلك انطلاقا من اهتمام قيادتنا الرشيدة بقضايا المنطقة، ودور قطر المحوري والرائد في السعي لإيجاد حلول لها.
ولأن علاقات التعاون الثنائي، هي أحد أبرز محاور مباحثات القمة، فقد أسفرت عن توقيع عدد من مذكرات التفاهم، بين الجانبين القطري والبيلاروسي، في الشؤون المالية وفي المجال الصحي، وكذلك في المجالين العلمي والأكاديمي، إضافة إلى مذكرة تفاهم للتعاون بين بنك قطر للتنمية وشركة بنك التنمية في جمهورية بيلاروسيا.
عوّدتنا حكمة صاحب السمو، وحرصه على رفاه شعبه، واهتمامه بقضايا أمته، أن تكون لهذه الملفات الصدارة في أية قمة يعقدها سموه مع الزعماء والقادة الذين يستقبلهم في الدوحة، أو يزورهم في بلادهم، وهو ما يؤكد أننا بصدد فتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي والصحي والعلمي مع بيلاروسيا، وبصدد أيضا حشد دعم سياسي جديد لصالح قضايا المنطقة.