+ A
A -
يتفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فيشمل برعايته الكريمة افتتاح دور الانعقاد العادي الخامس والأربعين لمجلس الشورى، صباح اليوم، بمقر المجلس. حيث سيلقي سمو أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، خطابا يتناول فيه أهم ملامح السياسة الداخلية والخارجية للدولة.
إننا ننوه في هذا السياق بأهمية الخطوات العظيمة المطردة التي قطعتها بلادنا في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو، حيث مضت قطر بخطوات واثقة في بناء وتعزيز نهج الشورى وإقامة دولة المؤسسات وسيادة القانون واحترام حقوق الإنسان، فتعززت بشكل مستمر المكتسبات المهمة في بلادنا للنهج الديمقراطي السديد.
إن واقع الخطوات المهمة في مجال ترسيخ العمل السياسي الرشيد في بلادنا يجسد صواب التوجيهات المستمرة من القيادة الحكيمة بتعزيز نهج الشورى والديمقراطية واعتماد أفضل وسائل العمل السياسي داخليا لترسيخ سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان، بما يكفل تحقيق المزيد من الاستقرار في مجالات العمل السياسي، والتوجه دوما للارتقاء بمنظومة النهضة الاقتصادية، بما يعود بالخير والرفاهية للشعب القطري.
لقد أثبتت قطر أنها بقدر التحديات الراهنة التي نراها تواجه الساحتين الإقليمية والدولية، فقد عززت قطر الاحتكام إلى نهج الشورى والديمقراطية في العمل السياسي واعتماد أفضل الخطط الاستراتيجية في التخطيط الاقتصادي والتنمية الشاملة التي تجعل الإنسان غاية ووسيلة في آن واحد.
إن ما حققته قطر في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، يعزز إصغاء العالم لصوت قطر في المحافل الدولية كافة، وهي تشارك عالم اليوم تحدياته الكبيرة في ترسيخ الديمقراطية نهجا للحكم، في ظل سيادة حكم القانون واحترام حقوق الإنسان.
إننا ننوه في هذا السياق بأهمية الخطوات العظيمة المطردة التي قطعتها بلادنا في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو، حيث مضت قطر بخطوات واثقة في بناء وتعزيز نهج الشورى وإقامة دولة المؤسسات وسيادة القانون واحترام حقوق الإنسان، فتعززت بشكل مستمر المكتسبات المهمة في بلادنا للنهج الديمقراطي السديد.
إن واقع الخطوات المهمة في مجال ترسيخ العمل السياسي الرشيد في بلادنا يجسد صواب التوجيهات المستمرة من القيادة الحكيمة بتعزيز نهج الشورى والديمقراطية واعتماد أفضل وسائل العمل السياسي داخليا لترسيخ سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان، بما يكفل تحقيق المزيد من الاستقرار في مجالات العمل السياسي، والتوجه دوما للارتقاء بمنظومة النهضة الاقتصادية، بما يعود بالخير والرفاهية للشعب القطري.
لقد أثبتت قطر أنها بقدر التحديات الراهنة التي نراها تواجه الساحتين الإقليمية والدولية، فقد عززت قطر الاحتكام إلى نهج الشورى والديمقراطية في العمل السياسي واعتماد أفضل الخطط الاستراتيجية في التخطيط الاقتصادي والتنمية الشاملة التي تجعل الإنسان غاية ووسيلة في آن واحد.
إن ما حققته قطر في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، يعزز إصغاء العالم لصوت قطر في المحافل الدولية كافة، وهي تشارك عالم اليوم تحدياته الكبيرة في ترسيخ الديمقراطية نهجا للحكم، في ظل سيادة حكم القانون واحترام حقوق الإنسان.
