+ A
A -
تخطط المملكة الإسبانية إلى إثارة قضية النزاع مع بريطانيا حول جزيرة «جبل طارق» الواقعة في جنوب إسبانيا على مضيق جبل طارق، والخاضعة إلى السيادة البريطانية بموجب اتفاقية أوتريشت عام 1713م، وذلك خلال انعقاد مؤتمر «القمة الايبرية – الأميركية» نهاية شهر أكتوبر الجاري، محاولة انتزاع دعم الأرجنتين وكولومبيا.
وذكرت صحيفة «الباييس» الإسبانية، الجمعة، أن دبلوماسيين إسبانيين، يسعون إلى كسب تأييد كولومبيا، - الدولة المضيفة للقمة-، لتأكيد طرح بيان خاص حول سيطرتها على مضيق جبل طارق الواقع تحت السيادة البريطانية، وذلك بدعم وتأييد أيضا من دولتي الإكوادور وصربيا، بالإضافة إلى الأرجنتين، التي من المقرر أن تدعو بريطانيا أيضا إلى حل النزاع معها حول جزر فوكلاند عبر محادثات ثنائية.
وصخرة جبل طارق، هي عبارة عن نتوء صحري على شكل صخرة كبيرة تقع على الطرف الجنوبي الغربي من أوروبا على شبه الجزيرة الأيبيرية، في مقاطعة جبل طارق الذاتية الحكم تحت سلطة التاج البريطاني.
وتسمى الصخرة عادة باسم جبل طارق، وتطل على المضيق الذي يحمل الاسم نفسه، ويبلغ ارتفاعها 426 مترا، وتخضع لسيطرة التاج البريطاني، وتتاخم جنوب إسبانيا، وقد انتقلت الصخرة من السيادة الإسبانية إلى السيادة البريطانية بموجب معاهدة أوتريشت في عام 1713 بعد حرب الخلافة الإسبانية.
وذكرت صحيفة «الباييس» الإسبانية، الجمعة، أن دبلوماسيين إسبانيين، يسعون إلى كسب تأييد كولومبيا، - الدولة المضيفة للقمة-، لتأكيد طرح بيان خاص حول سيطرتها على مضيق جبل طارق الواقع تحت السيادة البريطانية، وذلك بدعم وتأييد أيضا من دولتي الإكوادور وصربيا، بالإضافة إلى الأرجنتين، التي من المقرر أن تدعو بريطانيا أيضا إلى حل النزاع معها حول جزر فوكلاند عبر محادثات ثنائية.
وصخرة جبل طارق، هي عبارة عن نتوء صحري على شكل صخرة كبيرة تقع على الطرف الجنوبي الغربي من أوروبا على شبه الجزيرة الأيبيرية، في مقاطعة جبل طارق الذاتية الحكم تحت سلطة التاج البريطاني.
وتسمى الصخرة عادة باسم جبل طارق، وتطل على المضيق الذي يحمل الاسم نفسه، ويبلغ ارتفاعها 426 مترا، وتخضع لسيطرة التاج البريطاني، وتتاخم جنوب إسبانيا، وقد انتقلت الصخرة من السيادة الإسبانية إلى السيادة البريطانية بموجب معاهدة أوتريشت في عام 1713 بعد حرب الخلافة الإسبانية.