سياسة انفتاح قطر على العالم، تفضي إلى انفتاح العالم على هذه الدولة الفتية، وفي الانفتاح منافع شتى.
زيارة الرئيس الصربي توميسلاف نيكوليتش الحالية إلى الدوحة مثل زيارات زعامات أخرى سابقة- تقول بذلك.. وتقول في الوقت ذاته، إن تبادل المنافع بين الدول، فيه منافع للشعوب.. ومنفعة لهذا العالم الذي أصبح بكل المقاييس قرية واحدة.
صربيا، دولة فتية، ظلت منذ تقسيم يوغسلافيا السابقة تتطلع إلى دول العالم، لبناء شراكات قوية، في كل المجالات، خاصة الاقتصادية والاستثمارية.
لا يختلف اثنان على أن قطر أصبحت- بشهادة العالم كله- رقما مهما على صعيد الاقتصاد والاستثمارات المنفتحة والمفتوحة، وعلى صعيد السياسة، وهي من هنا أصبحت قبلة لكل الزعامات من مختلف أنحاء العالم، لبناء التفاهمات والشراكات، ورسم السياسات المشتركة لحلحلة قضايا هذا العالم ومجابهة كافة تحدياته.. وما أضخمها من تحديات.
مباحثات حضرة صاحب السمو أميرنا المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني مع الرئيس نيكوليتش، فتحت آفاقا جديدة بين الدولتين، ورسخت من مفاهيم تبادل المنافع، عبر حزمة من الاتفاقات والتفاهمات، في مجالات الاستثمار، والتجارة، والبيئة، والزراعة، والشباب والرياضة، والثقافة.. وفي المجالات الفنية.
المباحثات أيضا، رسخت المزيد من التفاهم حول قضايا العالم، تحديدا قضايا هذه المنطقة الحيوية.
لتظل رايات الانفتاح، مرفوعة دائما بين الدول والشعوب.
زيارة الرئيس الصربي توميسلاف نيكوليتش الحالية إلى الدوحة مثل زيارات زعامات أخرى سابقة- تقول بذلك.. وتقول في الوقت ذاته، إن تبادل المنافع بين الدول، فيه منافع للشعوب.. ومنفعة لهذا العالم الذي أصبح بكل المقاييس قرية واحدة.
صربيا، دولة فتية، ظلت منذ تقسيم يوغسلافيا السابقة تتطلع إلى دول العالم، لبناء شراكات قوية، في كل المجالات، خاصة الاقتصادية والاستثمارية.
لا يختلف اثنان على أن قطر أصبحت- بشهادة العالم كله- رقما مهما على صعيد الاقتصاد والاستثمارات المنفتحة والمفتوحة، وعلى صعيد السياسة، وهي من هنا أصبحت قبلة لكل الزعامات من مختلف أنحاء العالم، لبناء التفاهمات والشراكات، ورسم السياسات المشتركة لحلحلة قضايا هذا العالم ومجابهة كافة تحدياته.. وما أضخمها من تحديات.
مباحثات حضرة صاحب السمو أميرنا المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني مع الرئيس نيكوليتش، فتحت آفاقا جديدة بين الدولتين، ورسخت من مفاهيم تبادل المنافع، عبر حزمة من الاتفاقات والتفاهمات، في مجالات الاستثمار، والتجارة، والبيئة، والزراعة، والشباب والرياضة، والثقافة.. وفي المجالات الفنية.
المباحثات أيضا، رسخت المزيد من التفاهم حول قضايا العالم، تحديدا قضايا هذه المنطقة الحيوية.
لتظل رايات الانفتاح، مرفوعة دائما بين الدول والشعوب.