+ A
A -
تمثل الجامعة في أي بلد من بلدان العالم، مركزا أساسيا للبحوث، بينما يمثل الشباب مصدر القوة الحقيقية للمجتمع - أي مجتمع -.
الجامعة والشباب هما محور اهتمام قطري دائم، فالتعليم، أحد أبرز ركائز رؤية قطر 2030، والشباب هم ثروتها الحقيقية.
وفي إطار الاهتمام القطري بالشباب والبحث الجامعي، يأتي المؤتمر الدولي الأول للبحوث الجامعية للطلاب، الذي تنظمه جامعة قطر، ممثلة بكلية العوم والآداب، وبالتشارك مع مراكز بحثية عالمية.
المؤتمر الذي يشارك فيه، 150 طالبا ينتمون لـ 65 جامعة عالمية من 11 بلدا، يهدف إلى جلب الباحثين الشبان في مرحلة الدراسة الجامعية من جميع أنحاء العالم لعرض ومناقشة نتائج أبحاثهم واكتشافاتهم العلمية، وهو ما يعني، إعداد جيل جديد من الباحثين، والاستفادة من إنتاجهم العلمي، في كافة التخصصات، التي يعدون فيها بحوثهم. إضافة إلى ما سيناقشه المؤتمر من محاور متعددة، يبرز منها، التغير المناخي والاستدامة، والصحة العالمية، والحرب والسلام في القرن 21.
وإذا ما عرفنا أن الهدف الاستراتيجي للجامعة من هذا المؤتمر، يتمثل في الدفع بعجلة البحث العلمي، والتأكد من أن الجهود البحثية تتناول التحديات المعاصرة في قطر وخارجها، فإن الجامعة تستحق بلا شك كل الإشادة والتقدير، على جهودها التي نتمنى أن تتواصل من أجل تحقيق طفرة في البحوث الجامعية، للإسهام في قيادة النهضة الشاملة، التي تهدف الدولة إلى تحقيقها، في كافة المجالات.
الوطن
الجامعة والشباب هما محور اهتمام قطري دائم، فالتعليم، أحد أبرز ركائز رؤية قطر 2030، والشباب هم ثروتها الحقيقية.
وفي إطار الاهتمام القطري بالشباب والبحث الجامعي، يأتي المؤتمر الدولي الأول للبحوث الجامعية للطلاب، الذي تنظمه جامعة قطر، ممثلة بكلية العوم والآداب، وبالتشارك مع مراكز بحثية عالمية.
المؤتمر الذي يشارك فيه، 150 طالبا ينتمون لـ 65 جامعة عالمية من 11 بلدا، يهدف إلى جلب الباحثين الشبان في مرحلة الدراسة الجامعية من جميع أنحاء العالم لعرض ومناقشة نتائج أبحاثهم واكتشافاتهم العلمية، وهو ما يعني، إعداد جيل جديد من الباحثين، والاستفادة من إنتاجهم العلمي، في كافة التخصصات، التي يعدون فيها بحوثهم. إضافة إلى ما سيناقشه المؤتمر من محاور متعددة، يبرز منها، التغير المناخي والاستدامة، والصحة العالمية، والحرب والسلام في القرن 21.
وإذا ما عرفنا أن الهدف الاستراتيجي للجامعة من هذا المؤتمر، يتمثل في الدفع بعجلة البحث العلمي، والتأكد من أن الجهود البحثية تتناول التحديات المعاصرة في قطر وخارجها، فإن الجامعة تستحق بلا شك كل الإشادة والتقدير، على جهودها التي نتمنى أن تتواصل من أجل تحقيق طفرة في البحوث الجامعية، للإسهام في قيادة النهضة الشاملة، التي تهدف الدولة إلى تحقيقها، في كافة المجالات.
الوطن
