+ A
A -
أكد المطرب الشاب عبدالرحيم المويسي أنه يحضر هذه الأيام لأغنيتين سيقوم بطرحهما قريباً وسيتم تصويرهما في الدوحة، مشيرين إلى أن نجاح أغنية «لا أنت ولا الحب» كانت الحافز المعنوي الكبير الذي دفعه لأن يجتهد كثيراً ويقدم لجمهوره أفضل ما لديه، وتطرق المويسي خلال حوارنا معه إلى طموحاته حيث أكد أنه يسعى للانتشار عربياً هذه الفترة وأن طموحه لا حدود له.
أولا.. حدثنا عن بدايتك؟
-بدايتي الفعلية في مجال الفن كانت سنة 2009 حيت أنتجت أول أغنية «سينغل» من كلماتي وألحاني ولاقت الأغنية نجاحاً مطمئناً والحمد لله، وكنت مازلت في مرحلة الدراسة، وحاولت أن أوفق بين الفن والدراسة، وبعد توقفي لفترة جئت للدوحة وكانت خطوة ممتازة حيث كانت بمثابة فاتحة خير لي بمجال الفن، فقدمت أغنية «لا انت ولا الحب» كلمات محمد المغربي ألحان محمد رفاعي توزيع رشيد محمد علي من إنتاج خالد الشاجرة تم تصويرها بالدوحة على طريقة الفيديو كليب من إخراج حسن الكورفتي، وحصدت الأغنية نصف مليون مشاهدة على اليوتيوب وعرضت أيضًا في العديد من القنوات العربية والخليجية، وبعد ذلك انتجت أغنية أخرى بعنوان دار باها وهي أيضًا من كلمات محمد المغربي ألحان محمد رفاعي توزيع موسيقي رشيد محمد علي.
وما جديدك الفترة المقبلة؟
-حالياً أعمل على تجهيز أغنيتين جديدتين، الأولى باسم (كنزي وراس مالي) وتم الانتهاء فعلياً من تسجيلها وكتب كلماتها ولحنها محمد رفاعي وتوزيع رشيد محمد علي ومن المقرر أن تصدر الشهر المقبل، إضافة إلى أن هناك عدة اغنيات باللهجة الخليجية والمصرية أحضر لها وهناك تعاونات مع ملحنين من مصر وقطر.
وماذا عن الأغنية الثانية؟
-الأغنية الثانية بعنوان «حبيبة قلبي» وهي من كلماتي وألحان مروان أصيل وسيتم تصويرها على طريقة الفيديو كليب بقطر أيضًا.
ومن ساندك وشجعك لدخول المجال الموسيقي والغناء؟
-ساندتني وشجعتني عائلتي وبعدها صديقي المنتج خالد الشاجرة يرجع له الفضل لما أنا عليه الآن، لأنه ساندني من البداية وشجعني لأن أصل إلى هذا المستوى وطبعا هو المنتج لجميع الأغاني الخاصة بي.
ومن هو مثلك الأعلى في المجال الغنائي؟
-مثلي الأعلى في الموسيقى والفن هو كاظم الساهر لأنني تربيت منذ الصغر على أغنياته فضلاً عن تواضعه كفنان له ذوقه وإحساسه العالي.
ومع أي من المطربين تتمنى ان يكون هناك تعاون بينكما.. ولماذا؟
-أتمنى أن أتعاون مع الملحن والمطرب الإماراتي فايز السعيد، فهو من بين الملحنين الأغنياء ابداعيا وأرى الحانه قريبة مني فضلاً عن صوته وإحساسه الذي يعجبني كثيراً.
من وجهة نظرك.. هل ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا في انتشار ونجاح المطربين؟
-بالتأكيد ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي بشكل سريع في انتشار الأغنية سواء الخليجية والعربية كما ساهمت في انتشار المطربين أنفسهم، فلها الفضل في اكتشاف العديد من المواهب الشبابية، كما أنها أصبحت المنبر الأول لانتشار الفنانين.
وماذا عن سلبياتها؟
-سلبيتها انها أثرت في الانتاج السمعي أو انتاج ألبومات كاملة فالجمهور اصبح الآن يفضل ان يسمع الاغاني عبر السوشيال ميديا، فلا يتجه أو يفكر في أن يشتري من الأسواق، وهذا بالطبع يؤثر سلبا على الفنان وعائدات الألبوم.
ومن هو أفضل مطرب قطري تستمتع بأعماله وتتمنى أن تتعاون معه في المستقبل؟
-أستمع دائما للفنان فهد الكبيسي والفنان منصور المهندي والفنان عيسى الكبيسي فلكل مطرب منهم اسلوبه وموهبته المتميزة والمختلفة.
في النهاية حدثنا عن طموحك وأهدافك التي تتمنى تحقيقها مستقبلاً؟
-طموحي بإذن الله أن يصل فني إلى الجمهور العربي وأن اكون عند حسن ظنهم، وأن احقق شعبية وجماهيرية عربية ترضيني من خلال ما أقدمه من أغنيات لها أصداء ايجابية ومحبون فطموحي ليس له حدود، وأتمنى أن تحق أعمالي المقبلة نجاحات تليق بالمجهود الذي أبذله أنا وفريق العمل بأكمله.
أولا.. حدثنا عن بدايتك؟
-بدايتي الفعلية في مجال الفن كانت سنة 2009 حيت أنتجت أول أغنية «سينغل» من كلماتي وألحاني ولاقت الأغنية نجاحاً مطمئناً والحمد لله، وكنت مازلت في مرحلة الدراسة، وحاولت أن أوفق بين الفن والدراسة، وبعد توقفي لفترة جئت للدوحة وكانت خطوة ممتازة حيث كانت بمثابة فاتحة خير لي بمجال الفن، فقدمت أغنية «لا انت ولا الحب» كلمات محمد المغربي ألحان محمد رفاعي توزيع رشيد محمد علي من إنتاج خالد الشاجرة تم تصويرها بالدوحة على طريقة الفيديو كليب من إخراج حسن الكورفتي، وحصدت الأغنية نصف مليون مشاهدة على اليوتيوب وعرضت أيضًا في العديد من القنوات العربية والخليجية، وبعد ذلك انتجت أغنية أخرى بعنوان دار باها وهي أيضًا من كلمات محمد المغربي ألحان محمد رفاعي توزيع موسيقي رشيد محمد علي.
وما جديدك الفترة المقبلة؟
-حالياً أعمل على تجهيز أغنيتين جديدتين، الأولى باسم (كنزي وراس مالي) وتم الانتهاء فعلياً من تسجيلها وكتب كلماتها ولحنها محمد رفاعي وتوزيع رشيد محمد علي ومن المقرر أن تصدر الشهر المقبل، إضافة إلى أن هناك عدة اغنيات باللهجة الخليجية والمصرية أحضر لها وهناك تعاونات مع ملحنين من مصر وقطر.
وماذا عن الأغنية الثانية؟
-الأغنية الثانية بعنوان «حبيبة قلبي» وهي من كلماتي وألحان مروان أصيل وسيتم تصويرها على طريقة الفيديو كليب بقطر أيضًا.
ومن ساندك وشجعك لدخول المجال الموسيقي والغناء؟
-ساندتني وشجعتني عائلتي وبعدها صديقي المنتج خالد الشاجرة يرجع له الفضل لما أنا عليه الآن، لأنه ساندني من البداية وشجعني لأن أصل إلى هذا المستوى وطبعا هو المنتج لجميع الأغاني الخاصة بي.
ومن هو مثلك الأعلى في المجال الغنائي؟
-مثلي الأعلى في الموسيقى والفن هو كاظم الساهر لأنني تربيت منذ الصغر على أغنياته فضلاً عن تواضعه كفنان له ذوقه وإحساسه العالي.
ومع أي من المطربين تتمنى ان يكون هناك تعاون بينكما.. ولماذا؟
-أتمنى أن أتعاون مع الملحن والمطرب الإماراتي فايز السعيد، فهو من بين الملحنين الأغنياء ابداعيا وأرى الحانه قريبة مني فضلاً عن صوته وإحساسه الذي يعجبني كثيراً.
من وجهة نظرك.. هل ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا في انتشار ونجاح المطربين؟
-بالتأكيد ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي بشكل سريع في انتشار الأغنية سواء الخليجية والعربية كما ساهمت في انتشار المطربين أنفسهم، فلها الفضل في اكتشاف العديد من المواهب الشبابية، كما أنها أصبحت المنبر الأول لانتشار الفنانين.
وماذا عن سلبياتها؟
-سلبيتها انها أثرت في الانتاج السمعي أو انتاج ألبومات كاملة فالجمهور اصبح الآن يفضل ان يسمع الاغاني عبر السوشيال ميديا، فلا يتجه أو يفكر في أن يشتري من الأسواق، وهذا بالطبع يؤثر سلبا على الفنان وعائدات الألبوم.
ومن هو أفضل مطرب قطري تستمتع بأعماله وتتمنى أن تتعاون معه في المستقبل؟
-أستمع دائما للفنان فهد الكبيسي والفنان منصور المهندي والفنان عيسى الكبيسي فلكل مطرب منهم اسلوبه وموهبته المتميزة والمختلفة.
في النهاية حدثنا عن طموحك وأهدافك التي تتمنى تحقيقها مستقبلاً؟
-طموحي بإذن الله أن يصل فني إلى الجمهور العربي وأن اكون عند حسن ظنهم، وأن احقق شعبية وجماهيرية عربية ترضيني من خلال ما أقدمه من أغنيات لها أصداء ايجابية ومحبون فطموحي ليس له حدود، وأتمنى أن تحق أعمالي المقبلة نجاحات تليق بالمجهود الذي أبذله أنا وفريق العمل بأكمله.
