دخلت دولة الكويت الشقيقة مرحلة جديدة في حاضرها الزاهر، بانتخاب أعضاء مجلس الأمة الكويتي، أمس، في عرس انتخابي متميز، ظل مواكبا للدولة الشقيقة تحت قيادة أميرها الحكيم، سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.
وشكل التنافس المحموم للفوز بتصويت الشعب، دون مقاطعة لأي فئات أو جهات للعملية الانتخابية، نجاحا باهرا لانتخابات الكويت، ومعيارا مهما لمدى الوعي الخليجي، وتسابق أبناء المنطقة في الظفر بخدمة المجتمع وإعلاء شأنه؛ حيث تنافس على مقاعد البرلمان الكويتي 293 مرشحا، بينهم 14 امرأة، فيما حق لـ 483 ألفا و186 ناخبا التصويت بالانتخابات البرلمانية، التي أجريت وفق نظام الصوت الواحد في الدوائر الانتخابية الخمس.
في يوم التصويت، هناك العديد من الصور المشرقة، لعل أبرزها ذلك الحضور المميز للمرأة الكويتية، والذي مثل عنصرا مهما في الانتخابات، لتؤكد الشقيقات، في الكويت، ما يتمتعن به من قدرات عالية ووعي كبير، ونضج سامٍ للمرأة الخليجية، ومساهمتها في بناء الأوطان، كما كان لافتا تقدم الشباب بكثافة لضخ دماء جديدة في البرلمان، تولي قضاياهم عناية كاملة، باعتبارهم عماد المستقبل، فيما كان حضور جيل الآباء والأجداد بمراكز الاقتراع لافتا ومميزا أيضا.
وإجمالا، فقد عكس مشهد الإقبال الكثيف على مراكز الاقتراع بالكويت، حرص جميع فئات المجتمع على المشاركة في الانتخابات، واختيار نوابهم في مجلس الأمة، ليكتمل المشهد الديمقراطي، ويزداد إشراقا في الدولة الشقيقة.
يستحق الأشقاء في الكويت التهنئة بانتخاباتهم الناجحة، والإشادة بوعيهم الوطني والسياسي الرائع.
وشكل التنافس المحموم للفوز بتصويت الشعب، دون مقاطعة لأي فئات أو جهات للعملية الانتخابية، نجاحا باهرا لانتخابات الكويت، ومعيارا مهما لمدى الوعي الخليجي، وتسابق أبناء المنطقة في الظفر بخدمة المجتمع وإعلاء شأنه؛ حيث تنافس على مقاعد البرلمان الكويتي 293 مرشحا، بينهم 14 امرأة، فيما حق لـ 483 ألفا و186 ناخبا التصويت بالانتخابات البرلمانية، التي أجريت وفق نظام الصوت الواحد في الدوائر الانتخابية الخمس.
في يوم التصويت، هناك العديد من الصور المشرقة، لعل أبرزها ذلك الحضور المميز للمرأة الكويتية، والذي مثل عنصرا مهما في الانتخابات، لتؤكد الشقيقات، في الكويت، ما يتمتعن به من قدرات عالية ووعي كبير، ونضج سامٍ للمرأة الخليجية، ومساهمتها في بناء الأوطان، كما كان لافتا تقدم الشباب بكثافة لضخ دماء جديدة في البرلمان، تولي قضاياهم عناية كاملة، باعتبارهم عماد المستقبل، فيما كان حضور جيل الآباء والأجداد بمراكز الاقتراع لافتا ومميزا أيضا.
وإجمالا، فقد عكس مشهد الإقبال الكثيف على مراكز الاقتراع بالكويت، حرص جميع فئات المجتمع على المشاركة في الانتخابات، واختيار نوابهم في مجلس الأمة، ليكتمل المشهد الديمقراطي، ويزداد إشراقا في الدولة الشقيقة.
يستحق الأشقاء في الكويت التهنئة بانتخاباتهم الناجحة، والإشادة بوعيهم الوطني والسياسي الرائع.