ظلت إنجازات السياسة الحكيمة لدولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى تستقطب الاهتمام والإعجاب.
وفي هذا المقام فإن أهم ما تميزت به سياسة قطر يتجسد في سعيها المستمر إلى إرساء منظومة شراكات إقليمية ودولية متعددة تقوم على الاحترام المتبادل وترسيخ وتعزيز الروابط والأواصر التاريخية التي تربط قطر مع الساحتين الإقليمية والعالمية.
من هذا المنطلق، فإننا ننظر إلى أهمية الزيارة الرسمية التي بدأها أمس معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية إلى جمهورية الهند.
في ذات المنحى، فإننا نثمن أهمية العلاقات المتميزة والمتطورة بين قطر والهند على كافة المستويات، ترسيخا لمبادئ التعاون المثمر والشراكة المتميزة التي تعود بالنفع والخير على الدولتين الصديقتين وشعبيهما.
كما نثمن أهمية لقاء معالي رئيس الوزراء في مقر إقامته بالعاصمة الهندية نيودلهي مساء أمس، مع عدد من الطلبة القطريين الدارسين في الهند.
إن هذا الجانب المتميز المتعلق بالتعاون في المجالات العلمية والأكاديمية والاهتمام بالتبادل التعليمي والثقافي والحضاري يجسد ترسيخا واضحا للسياسة الرشيدة لدولتنا الفتية في احترامها لدور العلوم والمعارف الحديثة، في تطوير الدول والارتقاء بواقعها الاقتصادي والاجتماعي. ويعكس اهتمام قطر بابتعاث أبنائها الطلاب الجامعيين للدراسة بعدة دول، من بينها الهند، ما توليه الدولة من اهتمام راسخ بتحصيل العلوم النافعة واكتساب المزيد من الخبرات في مجالات العلوم والتكنولوجيا.
وفي هذا المقام فإن أهم ما تميزت به سياسة قطر يتجسد في سعيها المستمر إلى إرساء منظومة شراكات إقليمية ودولية متعددة تقوم على الاحترام المتبادل وترسيخ وتعزيز الروابط والأواصر التاريخية التي تربط قطر مع الساحتين الإقليمية والعالمية.
من هذا المنطلق، فإننا ننظر إلى أهمية الزيارة الرسمية التي بدأها أمس معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية إلى جمهورية الهند.
في ذات المنحى، فإننا نثمن أهمية العلاقات المتميزة والمتطورة بين قطر والهند على كافة المستويات، ترسيخا لمبادئ التعاون المثمر والشراكة المتميزة التي تعود بالنفع والخير على الدولتين الصديقتين وشعبيهما.
كما نثمن أهمية لقاء معالي رئيس الوزراء في مقر إقامته بالعاصمة الهندية نيودلهي مساء أمس، مع عدد من الطلبة القطريين الدارسين في الهند.
إن هذا الجانب المتميز المتعلق بالتعاون في المجالات العلمية والأكاديمية والاهتمام بالتبادل التعليمي والثقافي والحضاري يجسد ترسيخا واضحا للسياسة الرشيدة لدولتنا الفتية في احترامها لدور العلوم والمعارف الحديثة، في تطوير الدول والارتقاء بواقعها الاقتصادي والاجتماعي. ويعكس اهتمام قطر بابتعاث أبنائها الطلاب الجامعيين للدراسة بعدة دول، من بينها الهند، ما توليه الدولة من اهتمام راسخ بتحصيل العلوم النافعة واكتساب المزيد من الخبرات في مجالات العلوم والتكنولوجيا.