دين ودم وتاريخ ومصير مشترك.. روابط عميقة، تجمع ما بين قطر والمملكة العربية السعودية. وتربط البلدين علاقة تزداد عمقا وترسخا برؤية قائدي الدولتين حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أميز البلاد المفدى، وخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
تلك الروابط العميقة، وتقاسم الرؤى بين القائدين، تجعل من زيارة خادم الحرمين الشريفين لقطر، حدثا بارزا وعلى قدر كبير من الأهمية، تلك الأهمية التي لا تتوقف على الجانب الرسمي، بل يتوازى معها الاهتمام الشعبي الكبير، فإذا كانت الدوحة قد ازدانت بصور الزعيمين الكبيرين، وأعلام المملكة العربية السعودية الشقيقة، تعبيرا عن حفاوة الاستقبال والفرح الأخوي بالزيارة الكريمة، فإن منصات التواصل الاجتماعي، كانت هي الأخرى، على الموعد، حيث عبر آلاف المواطنين من خلالها، عن ترحيبهم وسعادتهم بزيارة خادم الحرمين إلى بلده الثاني قطر، وهو تأكيد لما هو مؤكد من عمق العلاقات الشعبية بين القطريين والسعوديين وقوتها وتماسكها.
فلا شك بأن علاقات الأخوة والتعاون المتواصل والتنسيق الدائم بين قطر والمملكة العربية السعودية، تعد نموذجا يحتذى، ومثالا يقتدى، في العمل من أجل تحقيق تطلعات وآمال الشعوب، ومن أجل قضايا المنطقة، وأيضا من اجل صالح السلم والأمن في العالم.
فمرحبا بخادم الحرمين الشريفين والوفد المرافق له في قطر، التي تزداد ألقا وإشراقا، بزياراتهم وحلولهم كراما مكرمين في وطنهم الثاني.
تلك الروابط العميقة، وتقاسم الرؤى بين القائدين، تجعل من زيارة خادم الحرمين الشريفين لقطر، حدثا بارزا وعلى قدر كبير من الأهمية، تلك الأهمية التي لا تتوقف على الجانب الرسمي، بل يتوازى معها الاهتمام الشعبي الكبير، فإذا كانت الدوحة قد ازدانت بصور الزعيمين الكبيرين، وأعلام المملكة العربية السعودية الشقيقة، تعبيرا عن حفاوة الاستقبال والفرح الأخوي بالزيارة الكريمة، فإن منصات التواصل الاجتماعي، كانت هي الأخرى، على الموعد، حيث عبر آلاف المواطنين من خلالها، عن ترحيبهم وسعادتهم بزيارة خادم الحرمين إلى بلده الثاني قطر، وهو تأكيد لما هو مؤكد من عمق العلاقات الشعبية بين القطريين والسعوديين وقوتها وتماسكها.
فلا شك بأن علاقات الأخوة والتعاون المتواصل والتنسيق الدائم بين قطر والمملكة العربية السعودية، تعد نموذجا يحتذى، ومثالا يقتدى، في العمل من أجل تحقيق تطلعات وآمال الشعوب، ومن أجل قضايا المنطقة، وأيضا من اجل صالح السلم والأمن في العالم.
فمرحبا بخادم الحرمين الشريفين والوفد المرافق له في قطر، التي تزداد ألقا وإشراقا، بزياراتهم وحلولهم كراما مكرمين في وطنهم الثاني.