سلام هذه المنطقة الحيوية من العالم، كان - وسيظل- من أكبر هموم قطر والسعودية، معاً.. بل إنه سيظل من أكبر هموم دول الخليج، وهموم العرب، إجمالاً.
من هنا، يبقى السلام، هو أهم ملفات مباحثات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الذي تشكل زيارته الحالية للدوحة أهمية خاصة، في هذا الوقت من وقت المنطقة، وترمز في الوقت ذاته، إلى ما بين قطر والمملكة العربية السعودية، من روابط أخوية، تاريخية، راسخة.. تلك التي أرسى دعائمها الآباء والأجداد على مر التاريخ، كما أكد على ذلك أميرنا المفدى، وهو يستقبل بالأمس أخاه ملك الحزم والعزم.. وإعادة الأمل لهذه المنطقة كلها.
بسط السلام، يحتاج إلى تطابق الرؤى، جنباً إلى جنب مع تكامل الإرادات.. ويحمد للدولتين- قطر والمملكة العربية السعودية- أنهما في هذا الشأن، يمثلان أنموذجاً لافتاً في المنطقة.. بل في العالم كله.. وما كان لهذا الأنموذج أن يصير هكذا، لولا التشاور والتنسيق المستمر، بين الزعامتين في قطر والمملكة العربية السعودية، ولولا إيمانهما التام بالسلام، وحتمية فرضه وبسطه وإشاعته في المنطقة، انطلاقاً من فهم عميق لأهميته في تحريك دواليب التنمية المستدامة، من أجل المزيد من الرخاء والازدهار لشعوب هذه المنطقة من العالم.
من هنا، نقول بيقين تام، إن مباحثات الزعيمين- الأمير تميم وخادم الحرمين الشريفين- ستكون لها آثارها الإيجابية جدا، والخيرة، ليس فقط على الدولتين، والشعبين الشقيقين، وإنما دول وشعوب هذه المنطقة.. بل إن الآثار الإيجابية لهذه المباحثات ستتجاوز المنطقة إلى العالم كله.
من هنا، يبقى السلام، هو أهم ملفات مباحثات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الذي تشكل زيارته الحالية للدوحة أهمية خاصة، في هذا الوقت من وقت المنطقة، وترمز في الوقت ذاته، إلى ما بين قطر والمملكة العربية السعودية، من روابط أخوية، تاريخية، راسخة.. تلك التي أرسى دعائمها الآباء والأجداد على مر التاريخ، كما أكد على ذلك أميرنا المفدى، وهو يستقبل بالأمس أخاه ملك الحزم والعزم.. وإعادة الأمل لهذه المنطقة كلها.
بسط السلام، يحتاج إلى تطابق الرؤى، جنباً إلى جنب مع تكامل الإرادات.. ويحمد للدولتين- قطر والمملكة العربية السعودية- أنهما في هذا الشأن، يمثلان أنموذجاً لافتاً في المنطقة.. بل في العالم كله.. وما كان لهذا الأنموذج أن يصير هكذا، لولا التشاور والتنسيق المستمر، بين الزعامتين في قطر والمملكة العربية السعودية، ولولا إيمانهما التام بالسلام، وحتمية فرضه وبسطه وإشاعته في المنطقة، انطلاقاً من فهم عميق لأهميته في تحريك دواليب التنمية المستدامة، من أجل المزيد من الرخاء والازدهار لشعوب هذه المنطقة من العالم.
من هنا، نقول بيقين تام، إن مباحثات الزعيمين- الأمير تميم وخادم الحرمين الشريفين- ستكون لها آثارها الإيجابية جدا، والخيرة، ليس فقط على الدولتين، والشعبين الشقيقين، وإنما دول وشعوب هذه المنطقة.. بل إن الآثار الإيجابية لهذه المباحثات ستتجاوز المنطقة إلى العالم كله.