+ A
A -
يمثل الحفاظ على صحة السكان في قطر، وتوفير سبل العلاج المتقدم لهم، محورا استراتيجيا للدولة، ومرتكزا أساسيا من مرتكزات رؤيتها المستقبلية «قطر 2030»، وسعيا لتحقيق هذا الهدف، وانجاز هذا المرتكز، حاز القطاع الصحي على اهتمام كبير من الدولة، وأولي عناية خاصة.. فكان القطاع عند حسن الظن، وانطلقت المؤسسات الصحية، وفي مقدمتها مؤسسة حمد الطبية، تتقدم بشكل متواتر ومتسارع، حتى حازت العديد من قطاعاتها، على تصنيفات عالمية بارزة في مجال عملها، كان احدثها حصول المجلس القطري للتخصصات الصحية التابع لوزارة الصحة العامة على اعتماد دولي نظير تعزيزه جودة التعليم الطبي المستمر في دولة قطر.
هذا الانجاز الصحي، جاء بعد اجتياز المجلس القطري للتخصصات الصحية تقييما دقيقا من قبل مجلس اعتماد التعليم الطبي المستمر الأميركي، وهو ما أشاد به رئيس المجلس.
انجاز الاعتماد الدولي، يعد إضافة جديدة للإنجازات التي حققها المجلس القطري للتخصصات الصحية، ومن أبرزها توقيع اتفاقية اعتراف متبادل مع أكاديمية أطباء الأسرة الأميركيين وكذلك توقيع اتفاقية تبادل نقاط التعليم الطبي مع الجمعية الطبية الأميركية، وهو ما يؤكد ان الاهتمام الكبير بتوفير المنشآت الصحية، يترافق مع اهتمام مواز بجودة الأداء الطبي في تلك المنشآت، والحرص على تطبيق أدق معايير الجودة الطبية المطبقة في العالم،
وهو ما ينعكس على رفع مستوى الأداء المهني للممارسين الصحيين، وتقديم خدمات صحية متميزة وذات جودة عالية في دولة قطر.
بقلم : رأي الوطن
هذا الانجاز الصحي، جاء بعد اجتياز المجلس القطري للتخصصات الصحية تقييما دقيقا من قبل مجلس اعتماد التعليم الطبي المستمر الأميركي، وهو ما أشاد به رئيس المجلس.
انجاز الاعتماد الدولي، يعد إضافة جديدة للإنجازات التي حققها المجلس القطري للتخصصات الصحية، ومن أبرزها توقيع اتفاقية اعتراف متبادل مع أكاديمية أطباء الأسرة الأميركيين وكذلك توقيع اتفاقية تبادل نقاط التعليم الطبي مع الجمعية الطبية الأميركية، وهو ما يؤكد ان الاهتمام الكبير بتوفير المنشآت الصحية، يترافق مع اهتمام مواز بجودة الأداء الطبي في تلك المنشآت، والحرص على تطبيق أدق معايير الجودة الطبية المطبقة في العالم،
وهو ما ينعكس على رفع مستوى الأداء المهني للممارسين الصحيين، وتقديم خدمات صحية متميزة وذات جودة عالية في دولة قطر.
بقلم : رأي الوطن