تتزايد الدعوات، على المستويين الإقليمي والدولي، من أجل ضرورة دعم الخطوات الراهنة في سوريا، المتمثلة ببدء تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الشامل، الذي ترعاه كل من تركيا وروسيا، وسط تأييد من قبل العديد من دول العالم، وفي مقدمتها دولة قطر.
إننا نشير، في هذا المقام، إلى أن هنالك جوانب عديدة في مشهد الأزمة السورية، تتفاعل حاليا مع الترقب للمزيد من الخطوات التي ينبغي أن تسارع بها مؤسسات الشرعية الدولية، في المرحلة الحالية، حيث تتأكد حاليا ضرورة الضغط، إقليميا ودوليا، على النظام، لإجباره على الاستجابة لمتطلبات الحل، القائمة على مقررات الشرعية الدولية..
إن أنظار العالم تتابع تطورات المشهد السوري، بعناية شديدة، لجهة اختبار هذه الفرصة السانحة، للشروع في تطبيق خطة متعددة الجوانب، تشمل إلى جانب الهدنة، أيضا، إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين، والبدء باستئناف العملية السياسية، بشكل يستند إلى مقررات الشرعية الدولية المعلومة، ويتوخى تحقيق العدالة المطلوبة، في الإيفاء بمطالب وتطلعات الشعب السوري.
إن المجتمع الدولي يستحضر حاليا كل تفاصيل معاناة الشعب السوري، على مدى أزيد من خمس سنوات، هي عمر الأزمة السورية، مبديا العزم الحقيقي في سبيل الوقوف بقوة مع مطالب وتطلعات السوريين المشروعة، التي تجلت عبر الثورة من أجل الحرية والديمقراطية والعدل، وساعيا إلى وضع أسس سليمة توقف كل أشكال المعاناة الإنسانية لآلاف السوريين.
لقد تابع العالم طيلة الأعوام الماضية، كيف نفذ النظام سلسلة من المجازر، مرتكبا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية لا تحصى. وهو ما يفرض حاليا ضرورة التوجه نحو محاسبة النظام قانونيا، ومساءلته عن كافة جرائمه وانتهاكاته الفظيعة لحقوق الإنسان.
إننا نشير، في هذا المقام، إلى أن هنالك جوانب عديدة في مشهد الأزمة السورية، تتفاعل حاليا مع الترقب للمزيد من الخطوات التي ينبغي أن تسارع بها مؤسسات الشرعية الدولية، في المرحلة الحالية، حيث تتأكد حاليا ضرورة الضغط، إقليميا ودوليا، على النظام، لإجباره على الاستجابة لمتطلبات الحل، القائمة على مقررات الشرعية الدولية..
إن أنظار العالم تتابع تطورات المشهد السوري، بعناية شديدة، لجهة اختبار هذه الفرصة السانحة، للشروع في تطبيق خطة متعددة الجوانب، تشمل إلى جانب الهدنة، أيضا، إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين، والبدء باستئناف العملية السياسية، بشكل يستند إلى مقررات الشرعية الدولية المعلومة، ويتوخى تحقيق العدالة المطلوبة، في الإيفاء بمطالب وتطلعات الشعب السوري.
إن المجتمع الدولي يستحضر حاليا كل تفاصيل معاناة الشعب السوري، على مدى أزيد من خمس سنوات، هي عمر الأزمة السورية، مبديا العزم الحقيقي في سبيل الوقوف بقوة مع مطالب وتطلعات السوريين المشروعة، التي تجلت عبر الثورة من أجل الحرية والديمقراطية والعدل، وساعيا إلى وضع أسس سليمة توقف كل أشكال المعاناة الإنسانية لآلاف السوريين.
لقد تابع العالم طيلة الأعوام الماضية، كيف نفذ النظام سلسلة من المجازر، مرتكبا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية لا تحصى. وهو ما يفرض حاليا ضرورة التوجه نحو محاسبة النظام قانونيا، ومساءلته عن كافة جرائمه وانتهاكاته الفظيعة لحقوق الإنسان.