يوجه الإرهاب، نيران حقده، صوب الشقيقة تركيا، في بلد يفتح أبوابه وقلبه، لملايين اللاجئين، الفارين من الظلم والاستبداد، وآلة القتل الشيطانية، وتناصر القضايا العربية والإسلامية العادلة.
ما تتعرض له تركيا، من جماعات، إرهابية، كما حدث بالأمس، في حادث إطلاق مسلح للنار في مدينة اسطنبول، يستوجب تضامنا دوليا، سارعت قطر لإعلانه، مؤكدة تضامنها مع الجمهورية التركية الشقيقة وشعبها في تصديها للأعمال الإجرامية، ودعمها الكامل لكافة الجهود التي تبذلها لترسيخ الأمن والسلم في كافة أنحاء البلاد، ومجابهة تلك الأعمال الإجرامية التي تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار وترويع الآمنين وقتل الأبرياء.
قطر في بيانها، جددت التأكيد على موقفها الرافض للعنف والإرهاب بكل صوره، وجددت وأكدت دعوتها إلى ضرورة تعزيز التنسيق بين دول العالم وتكاتف جهود المجتمع الدولي لضمان القضاء على الإرهاب ومسبباته.
إننا على ثقة مطلقة في قدرة تركيا قيادة وشعبا، على تفويت الفرصة على المتربصين بأمنهم واستقرارهم، وعلى قناعة تامة، بأن الدولة التركية، قادرة على مواجهة إجرام هؤلاء المجرمين وردعهم. وأن تلك الجرائم الإرهابية الحاقدة لن تنال من تركيا الشقيقة، ولن تفت في عضدها القوي. والأهم أن تلك الجرائم الإرهابية، لن تؤثر بأي صورة في إرادة أنقرة، ومواقفها النبيلة، ولن تضعف من عزيمة القوات التركية، التي تواجه تنظيم داعش، على الحدود، وتلك التنظيمات التي تمارس جرائمها في الداخل. فحتما ستنتصر تركيا على الحاقدين والمتربصين وقوى الإرهاب الأسود.
ما تتعرض له تركيا، من جماعات، إرهابية، كما حدث بالأمس، في حادث إطلاق مسلح للنار في مدينة اسطنبول، يستوجب تضامنا دوليا، سارعت قطر لإعلانه، مؤكدة تضامنها مع الجمهورية التركية الشقيقة وشعبها في تصديها للأعمال الإجرامية، ودعمها الكامل لكافة الجهود التي تبذلها لترسيخ الأمن والسلم في كافة أنحاء البلاد، ومجابهة تلك الأعمال الإجرامية التي تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار وترويع الآمنين وقتل الأبرياء.
قطر في بيانها، جددت التأكيد على موقفها الرافض للعنف والإرهاب بكل صوره، وجددت وأكدت دعوتها إلى ضرورة تعزيز التنسيق بين دول العالم وتكاتف جهود المجتمع الدولي لضمان القضاء على الإرهاب ومسبباته.
إننا على ثقة مطلقة في قدرة تركيا قيادة وشعبا، على تفويت الفرصة على المتربصين بأمنهم واستقرارهم، وعلى قناعة تامة، بأن الدولة التركية، قادرة على مواجهة إجرام هؤلاء المجرمين وردعهم. وأن تلك الجرائم الإرهابية الحاقدة لن تنال من تركيا الشقيقة، ولن تفت في عضدها القوي. والأهم أن تلك الجرائم الإرهابية، لن تؤثر بأي صورة في إرادة أنقرة، ومواقفها النبيلة، ولن تضعف من عزيمة القوات التركية، التي تواجه تنظيم داعش، على الحدود، وتلك التنظيمات التي تمارس جرائمها في الداخل. فحتما ستنتصر تركيا على الحاقدين والمتربصين وقوى الإرهاب الأسود.