قطر أيقونة مكافحة الفساد في العالم.. ليس ذلك مجرد شعار، أو لافتة، وإنما هي عبارة تعكس حقيقة الدور الذي تضطلع به قطر عالميا، في مكافحة الفساد ومحاربته، وتكريم مكافحيه ومحاربيه حول العالم بجائزة مرموقة تحمل اسم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.
الدور العالمي لقطر في جهود مكافحة الفساد، ينطلق من جهد محلي، جعل قطر تتبوأ المرتبة الأولى، بين دول العالم في هذا الشأن.
هذا الجهد المحلي يتواصل من خلال الفريق الوطني المعني بتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، والذي عقد اجتماعا، جرى خلاله بحث مستجدات الجهود القطرية لتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، والاستعداد للدورة الثانية من استعراض تنفيذ الاتفاقية، والجهد الذي تم للبدء في إعداد الاستراتيجية الوطنية لتعزيز الشفافية والنزاهة، وكذلك مناقشة الخطوات التي اتخذت للإعداد لوضع الاستراتيجية الوطنية لتعزيز الشفافية والنزاهة، سعيا إلى أن تعكس الاستراتيجية الوطنية رؤى كل الجهات الوطنية، وأن يأتي تنفيذها بالتعاون بين كافة الجهات بما يحقق الهدف منها، وهو تحقيق أعلى مؤشرات الشفافية والنزاهة في الدولة.
مكافحة قطر للفساد، بات جهدا يحترمه العالم، ويشهد به وعليه، وبسبب هذا الدور القطري الداخلي والعالمي في مكافحة الفساد، اختارت الأمم المتحدة، سعادة الدكتور علي بن فطيس المري، النائب العام القطري، محاميا خاصا لها لمحاربة الفساد، ليتأكد صدق ومصداقية القول إن «قطر أيقونة مكافحة الفساد في العالم».
الدور العالمي لقطر في جهود مكافحة الفساد، ينطلق من جهد محلي، جعل قطر تتبوأ المرتبة الأولى، بين دول العالم في هذا الشأن.
هذا الجهد المحلي يتواصل من خلال الفريق الوطني المعني بتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، والذي عقد اجتماعا، جرى خلاله بحث مستجدات الجهود القطرية لتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، والاستعداد للدورة الثانية من استعراض تنفيذ الاتفاقية، والجهد الذي تم للبدء في إعداد الاستراتيجية الوطنية لتعزيز الشفافية والنزاهة، وكذلك مناقشة الخطوات التي اتخذت للإعداد لوضع الاستراتيجية الوطنية لتعزيز الشفافية والنزاهة، سعيا إلى أن تعكس الاستراتيجية الوطنية رؤى كل الجهات الوطنية، وأن يأتي تنفيذها بالتعاون بين كافة الجهات بما يحقق الهدف منها، وهو تحقيق أعلى مؤشرات الشفافية والنزاهة في الدولة.
مكافحة قطر للفساد، بات جهدا يحترمه العالم، ويشهد به وعليه، وبسبب هذا الدور القطري الداخلي والعالمي في مكافحة الفساد، اختارت الأمم المتحدة، سعادة الدكتور علي بن فطيس المري، النائب العام القطري، محاميا خاصا لها لمحاربة الفساد، ليتأكد صدق ومصداقية القول إن «قطر أيقونة مكافحة الفساد في العالم».