+ A
A -
عرف العالم أدوارا ناصعة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في اضطلاع سموه، دوما بأكبر الأدوار وأعظمها في رعاية وتفعيل جهود العمل الإنساني على المستوى الدولي. وفي هذا المقام، فقد استقبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بمكتبه بالديوان الأميري، أمس، عددا من شخصيات العمل الإنساني، بمناسبة زيارتهم للبلاد للمشاركة في فعاليات المبادرة الأممية لتكريم قادة العمل الإنساني، التي نظمت في الدوحة، حيث جرى خلال استقبال صاحب السمو، لرموز العمل الإنساني، مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المتبادل.
وفي هذا الإطار، فإن الجهود العظيمة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، في رعايته المتواصلة لجهود العمل الإنساني، ظلت تستقطب اهتمام المراقبين، باعتبار أن هذه الجهود العظيمة تترجم الدور المتميز لدولة قطر في الساحتين الإقليمية والدولية للمسارعة بتخفيف معاناة المتضررين من الأزمات والصراعات المختلفة.
ونشير في هذا السياق، إلى أن دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، قد ظلت منارة مرموقة لجهود العمل الإنساني وإطلاق المبادرات الواحدة تلو الأخرى، من أجل تفعيل أعمال الإغاثة وتقديم المساعدات الإنسانية المختلفة بكل بلد أو منطقة تتعرض لظروف من قبيل النزاعات المسلحة أو الكوارث الطبيعية. لقد عرف المجتمع الدولي عن دولة قطر باستمرار، أنها تحقق أعظم أهداف العمل الإنساني إقليميا ودوليا، في رعايتها الدؤوبة والمخلصة لكل الجهود الفاعلة المتعلقة بعمل الإغاثة الإنسانية وتقديم المبادرات المتجددة لتطويق النزاعات المختلفة واحتوائها بوسائل وأساليب العمل الدبلوماسي والسياسي المشهود.
وفي هذا الإطار، فإن الجهود العظيمة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، في رعايته المتواصلة لجهود العمل الإنساني، ظلت تستقطب اهتمام المراقبين، باعتبار أن هذه الجهود العظيمة تترجم الدور المتميز لدولة قطر في الساحتين الإقليمية والدولية للمسارعة بتخفيف معاناة المتضررين من الأزمات والصراعات المختلفة.
ونشير في هذا السياق، إلى أن دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، قد ظلت منارة مرموقة لجهود العمل الإنساني وإطلاق المبادرات الواحدة تلو الأخرى، من أجل تفعيل أعمال الإغاثة وتقديم المساعدات الإنسانية المختلفة بكل بلد أو منطقة تتعرض لظروف من قبيل النزاعات المسلحة أو الكوارث الطبيعية. لقد عرف المجتمع الدولي عن دولة قطر باستمرار، أنها تحقق أعظم أهداف العمل الإنساني إقليميا ودوليا، في رعايتها الدؤوبة والمخلصة لكل الجهود الفاعلة المتعلقة بعمل الإغاثة الإنسانية وتقديم المبادرات المتجددة لتطويق النزاعات المختلفة واحتوائها بوسائل وأساليب العمل الدبلوماسي والسياسي المشهود.