ظلت المؤشرات الاقتصادية الدولية باستمرار تؤكد أهمية الانجازات المرموقة، التي يحققها اقتصادنا الوطني في ما يحرزه من نتائج مثمرة، أكسبت قطر ثقة العالم بأسره. وفي هذا المقام، استقبل حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بالديوان الأميري أمس، عددا من رؤساء الشركات اليابانية، بمناسبة زيارتهم للدوحة، للمشاركة في الاحتفال الخاص بالذكرى السنوية العشرين لتصدير أول شحنة للغاز الطبيعي المسال من قطر إلى اليابان، الذي أقامته «قطر غاز» أمس.
إننا نثمن مجددا أهمية الاختيارات الاقتصادية الصحيحة لاقتصادنا الوطني، في ظل ما يوليه صاحب السمو أمير البلاد المفدى، من رعاية فائقة واهتمام عظيم، لخطوات النماء والتطور الاقتصادي لبلادنا الفتية، مما أثمر واقعا مزدهرا لاقتصادنا الوطني، يتابعه العالم بكل إعجاب وتقدير.
إن مدلول النتائج الاقتصادية المثمرة المتلاحقة، التي ظل اقتصادنا الوطني يسجلها، تثبت بأن قطر تعد إحدى الدول المرموقة التي تقود باقتدار، قاطرة العمل الاقتصادي والتنموي، إقليميا وعالميا.
إن أفقا اقتصاديا مزدهرا يرافق كافة خطوات واختيارات الدوحة الاقتصادية. وها نحن نشهد والعالم من حولنا يرقب بالاعجاب كله اطراد الخطوات المهمة لاقتصادنا في التفاعل مع ما يريده العالم من أسس ومعايير دولية للعمل الاقتصادي المتقن، القائم على خطط استراتيجية مدروسة.
ونشير في هذا السياق إلى أن تفاعلات الحراك الاقتصادي المشهود لقطر في عالم الاقتصاد ظلت تؤشر بشكل واضح إلى أن بلادنا تمثل رقما صعبا في دنيا الاقتصاد بكافة قطاعاته وميادينه، وأنها تحتل مكانة مهمة في معادلات العمل الاقتصادي، إقليميا ودوليا. ولا غرو فإن اختيارات اقتصادنا الوطني ما فتئت تتجدد، وتظل مرتبطة بإيقاع العمل الاقتصادي المتطور بكافة المعايير والمقاييس الدولية.
بقلم : رأي الوطن
إننا نثمن مجددا أهمية الاختيارات الاقتصادية الصحيحة لاقتصادنا الوطني، في ظل ما يوليه صاحب السمو أمير البلاد المفدى، من رعاية فائقة واهتمام عظيم، لخطوات النماء والتطور الاقتصادي لبلادنا الفتية، مما أثمر واقعا مزدهرا لاقتصادنا الوطني، يتابعه العالم بكل إعجاب وتقدير.
إن مدلول النتائج الاقتصادية المثمرة المتلاحقة، التي ظل اقتصادنا الوطني يسجلها، تثبت بأن قطر تعد إحدى الدول المرموقة التي تقود باقتدار، قاطرة العمل الاقتصادي والتنموي، إقليميا وعالميا.
إن أفقا اقتصاديا مزدهرا يرافق كافة خطوات واختيارات الدوحة الاقتصادية. وها نحن نشهد والعالم من حولنا يرقب بالاعجاب كله اطراد الخطوات المهمة لاقتصادنا في التفاعل مع ما يريده العالم من أسس ومعايير دولية للعمل الاقتصادي المتقن، القائم على خطط استراتيجية مدروسة.
ونشير في هذا السياق إلى أن تفاعلات الحراك الاقتصادي المشهود لقطر في عالم الاقتصاد ظلت تؤشر بشكل واضح إلى أن بلادنا تمثل رقما صعبا في دنيا الاقتصاد بكافة قطاعاته وميادينه، وأنها تحتل مكانة مهمة في معادلات العمل الاقتصادي، إقليميا ودوليا. ولا غرو فإن اختيارات اقتصادنا الوطني ما فتئت تتجدد، وتظل مرتبطة بإيقاع العمل الاقتصادي المتطور بكافة المعايير والمقاييس الدولية.
بقلم : رأي الوطن