أشار العديد من المراقبين في الآونة الأخيرة إلى أن الترقب مستمر بشأن معرفة موقف واشنطن تجاه الأزمة السورية وذلك في ظل بدء فترة ولاية الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب.
إن الترقب يتزايد حول ما يمكن أن تقوم به الولايات المتحدة، وبقية القوى الإقليمية والدولية بشكل عام، لجهة تهيئة المناخ اللازم لاستكمال الجهود الراهنة لوضع أسس الحل في سوريا.
إن هنالك أسئلة عديدة لا تزال تفرض نفسها حول مدى ما يمكن للمجتمع الدولي القيام به بشكل عاجل لدعم وتعزيز جهود إيجاد تسوية سلمية شاملة وعادلة للقضية السورية.
إننا نرى في هذا السياق بأن التوقيت الراهن بات يفرض ضرورة تكثيف الجهود إقليميا ودوليا للتوصل إلى معالجة الأزمة بشكل يحقق التطلعات المشروعة للشعب السوري.
لقد ارتسمت في الأفق معطيات عديدة حول الخطط المطلوب تبنيها لتحقيق ما يريده السوريون، وفي مقدمة هذه المعطيات أن يتمسك المجتمع الدولي بمواقفه السابقة التي ساند فيها قضية الشعب السوري في ظل ما واجهه من ظلم وتعسف من قبل النظام طيلة السنوات الماضية.
ان الأمل يتجدد بأن تسفر الجهود المتضافرة إقليميا ودوليا، قريبا، عن رؤية موحدة وشاملة تضمن أن تتحقق الأهداف والمطالب المشروعة التي يطالب بها الشعب السوري، وفي مقدمتها أهداف الحرية والديمقراطية وإقامة العدل وتحقيق الاستقرار بصورة تضمن إعادة إعمار سوريا وتحولها مجددا إلى واقع التنمية المستدامة.
إننا نجدد النداء إلى المجتمع الدولي بالعمل الجاد على إنهاء الأزمة السورية في أقرب الآجال بالاستناد إلى كل مقررات وتوصيات الشرعية الدولية التي تنصف الشعب السوري وتعترف له بكافة حقوقه المشروعة.
إن الترقب يتزايد حول ما يمكن أن تقوم به الولايات المتحدة، وبقية القوى الإقليمية والدولية بشكل عام، لجهة تهيئة المناخ اللازم لاستكمال الجهود الراهنة لوضع أسس الحل في سوريا.
إن هنالك أسئلة عديدة لا تزال تفرض نفسها حول مدى ما يمكن للمجتمع الدولي القيام به بشكل عاجل لدعم وتعزيز جهود إيجاد تسوية سلمية شاملة وعادلة للقضية السورية.
إننا نرى في هذا السياق بأن التوقيت الراهن بات يفرض ضرورة تكثيف الجهود إقليميا ودوليا للتوصل إلى معالجة الأزمة بشكل يحقق التطلعات المشروعة للشعب السوري.
لقد ارتسمت في الأفق معطيات عديدة حول الخطط المطلوب تبنيها لتحقيق ما يريده السوريون، وفي مقدمة هذه المعطيات أن يتمسك المجتمع الدولي بمواقفه السابقة التي ساند فيها قضية الشعب السوري في ظل ما واجهه من ظلم وتعسف من قبل النظام طيلة السنوات الماضية.
ان الأمل يتجدد بأن تسفر الجهود المتضافرة إقليميا ودوليا، قريبا، عن رؤية موحدة وشاملة تضمن أن تتحقق الأهداف والمطالب المشروعة التي يطالب بها الشعب السوري، وفي مقدمتها أهداف الحرية والديمقراطية وإقامة العدل وتحقيق الاستقرار بصورة تضمن إعادة إعمار سوريا وتحولها مجددا إلى واقع التنمية المستدامة.
إننا نجدد النداء إلى المجتمع الدولي بالعمل الجاد على إنهاء الأزمة السورية في أقرب الآجال بالاستناد إلى كل مقررات وتوصيات الشرعية الدولية التي تنصف الشعب السوري وتعترف له بكافة حقوقه المشروعة.