ظلت جهود دولة قطر في حراك التفاعل مع القضية الفلسطينية ودعم مطالب الشعب الفلسطيني قوية وراسخة، بشكل مستمر، فقد بادرت قطر مبكرا بالوقوف بقوة إلى جانب الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة.
وفي المحافل الدولية، ظل صوت قطر مساندا لأولويات الشعب الفلسطيني والدفاع عنه في وجه الصلف الاسرائيلي، ولطالما أعلنت قطر مواقفها القوية في رفض أية انتهاكات من الجانب الاسرائيلي لحقوق الفلسطينيين.
وخلال ما تعرض له قطاع غزة من عدوان وحصار جائر، ظلت قطر في مقدمة الدول التي تصدع بكلمة الحق رافضة للحصار، ومقدمة الكثير من المبادرات المهمة، لتفعيل الخدمات المختلفة وتحريك عجلة النماء الاقتصادي، والتطور الشامل في غزة برغم ظروف الحصار القاسية.
وفي هذا السياق، فقد أكد السفير محمد العمادي رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة أن قطر تركز على إيجاد حل لأزمة الكهرباء في قطاع غزة، كما تبحث إقامة مستشفى في رفح، موضحا أن جزءا من المنحة القطرية سيتم توجيهه إلى المجالات الخدماتية في القطاع.
إن الأنظار ظلت تتجه صوب قطر باهتمام كبير، لكونها ما فتئت تجسد بالأفعال لا بالأقوال بأنها مع الشعب الفلسطيني، تشاركه هموم حاضره، وترنو معه صوب مستقبل زاهر يستحقه هذا الشعب الشقيق في ظل ما واجهه من عدوان اسرائيلي وحشي، وصموده الأسطوري في وجه حصار قاس.
إن التطلعات تعلو حاليا، بأن تكلل جهود المجتمع الدولي، وفي مقدمتها جهود دولة قطر، لإنصاف الشعب الفلسطيني ومساندته قانونيا ودبلوماسيا وسياسيا واقتصاديا بالنجاح الكامل، لينال كافة حقوقه المشروعة، ولينعم بما يتطلع إليه من آمال غالية، في حياة كريمة حرة.
وفي المحافل الدولية، ظل صوت قطر مساندا لأولويات الشعب الفلسطيني والدفاع عنه في وجه الصلف الاسرائيلي، ولطالما أعلنت قطر مواقفها القوية في رفض أية انتهاكات من الجانب الاسرائيلي لحقوق الفلسطينيين.
وخلال ما تعرض له قطاع غزة من عدوان وحصار جائر، ظلت قطر في مقدمة الدول التي تصدع بكلمة الحق رافضة للحصار، ومقدمة الكثير من المبادرات المهمة، لتفعيل الخدمات المختلفة وتحريك عجلة النماء الاقتصادي، والتطور الشامل في غزة برغم ظروف الحصار القاسية.
وفي هذا السياق، فقد أكد السفير محمد العمادي رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة أن قطر تركز على إيجاد حل لأزمة الكهرباء في قطاع غزة، كما تبحث إقامة مستشفى في رفح، موضحا أن جزءا من المنحة القطرية سيتم توجيهه إلى المجالات الخدماتية في القطاع.
إن الأنظار ظلت تتجه صوب قطر باهتمام كبير، لكونها ما فتئت تجسد بالأفعال لا بالأقوال بأنها مع الشعب الفلسطيني، تشاركه هموم حاضره، وترنو معه صوب مستقبل زاهر يستحقه هذا الشعب الشقيق في ظل ما واجهه من عدوان اسرائيلي وحشي، وصموده الأسطوري في وجه حصار قاس.
إن التطلعات تعلو حاليا، بأن تكلل جهود المجتمع الدولي، وفي مقدمتها جهود دولة قطر، لإنصاف الشعب الفلسطيني ومساندته قانونيا ودبلوماسيا وسياسيا واقتصاديا بالنجاح الكامل، لينال كافة حقوقه المشروعة، ولينعم بما يتطلع إليه من آمال غالية، في حياة كريمة حرة.