تشهد قطر اليوم فعاليات رياضية الكبيرة، متمثلة في تنظيم اليوم الرياضي للدولة، وهو المبادرة السامية التي أطلقها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، لتصبح هذه المبادرة المرموقة أنموذجا مهما اقتدت به العديد من الدول والمجتمعات من حولنا.
إن قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الأمير المفدى، ما فتئت تقدم المبادرة تلو الأخرى في شتى المجالات الحيوية التي تخدم المجتمع، وتكرس الانفتاح على ثقافات العالم، وفي مقدمتها التجاوب مع ثقافة النشاط الرياضي المرتبطة بشكل وثيق بقطاع الصحة.
إن ما تقدمه قطر من مبادرات رائدة يستقطب دوما اهتمام العالم.. فقد ظلت هذه المبادرات تقدم أبلغ الدروس في كيفية تطوير المجتمعات، وجعلها تواصل الارتقاء الحضاري والثقافي بانسجام تام مع إيقاع العصر.
إن هذه الفعاليات الرياضية الشاملة التي تنتظم قطر سنويا في مناسبة اليوم الرياضي تعد خطوة عظيمة لترسيخ الثقافة الرياضية وتعزيز التفاعل الاجتماعي مع نشاطات الرياضة بمختلف ضروبها وأنواعها.
إن المبادرات المجتمعية خاصة مبادرات الاهتمام بقطاع الرياضة ليست غريبة على دولة قطر، فهي قد حققت بامتياز مكانة مرموقة بين دول المعمورة بأسرها، لكونها من أكثر الدول التي تستضيف نشاطات رياضية دولية متنوعة على مدار العام.
إن العالم ظل يثني باستمرار على مكانة قطر الرياضية المرموقة، ودورها المهم في ترسيخ ثقافة النشاط الرياضي والاهتمام بكافة المجالات الداعمة لممارسة الرياضة بالشكل الصحيح، من حيث تهيئة بنيات تحتية متطورة وموافقة للمواصفات والمعايير العالمية في شتى ميادين الرياضة.
إن قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الأمير المفدى، ما فتئت تقدم المبادرة تلو الأخرى في شتى المجالات الحيوية التي تخدم المجتمع، وتكرس الانفتاح على ثقافات العالم، وفي مقدمتها التجاوب مع ثقافة النشاط الرياضي المرتبطة بشكل وثيق بقطاع الصحة.
إن ما تقدمه قطر من مبادرات رائدة يستقطب دوما اهتمام العالم.. فقد ظلت هذه المبادرات تقدم أبلغ الدروس في كيفية تطوير المجتمعات، وجعلها تواصل الارتقاء الحضاري والثقافي بانسجام تام مع إيقاع العصر.
إن هذه الفعاليات الرياضية الشاملة التي تنتظم قطر سنويا في مناسبة اليوم الرياضي تعد خطوة عظيمة لترسيخ الثقافة الرياضية وتعزيز التفاعل الاجتماعي مع نشاطات الرياضة بمختلف ضروبها وأنواعها.
إن المبادرات المجتمعية خاصة مبادرات الاهتمام بقطاع الرياضة ليست غريبة على دولة قطر، فهي قد حققت بامتياز مكانة مرموقة بين دول المعمورة بأسرها، لكونها من أكثر الدول التي تستضيف نشاطات رياضية دولية متنوعة على مدار العام.
إن العالم ظل يثني باستمرار على مكانة قطر الرياضية المرموقة، ودورها المهم في ترسيخ ثقافة النشاط الرياضي والاهتمام بكافة المجالات الداعمة لممارسة الرياضة بالشكل الصحيح، من حيث تهيئة بنيات تحتية متطورة وموافقة للمواصفات والمعايير العالمية في شتى ميادين الرياضة.