إشارات سياسية واقتصادية مهمة، تضمنتها المباحثات التي أجراها حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، أمس، مع ضيف البلاد الكبير، فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية، في زيارته الرسمية للبلاد.
إن التطلع يتزايد لجهة التفاؤل العظيم، بإرساء المزيد من المشاريع الاقتصادية الكبيرة، في كافة القطاعات والميادين، بين قطر وتركيا، بما يعزز التقارب بين البلدين، ويحقق الرؤية المشتركة، التي يحملها قائدا البلدين الشقيقين، لكيفية الارتقاء بواقع الشراكة الاقتصادية إلى أعلى المستويات الممكنة من الإنجازات المشهودة والملموسة على الأرض. وقد تناولت مباحثات القائدين الشقيقين مسألة الارتقاء بالعلاقات الثنائية المشتركة إلى آفاق أرحب، وتعزيزها دوما بما يخدم تطلعات وأماني الشعبين الشقيقين القطري والتركي.
إن المباحثات في القمة القطرية ــ التركية، أمس، قد تناولت أهم القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها بحث ومناقشة ثلاثة ملفات إقليمية مهمة، تحتل الأولوية، وهي ملفات فلسطين وسوريا واليمن. وكما هو معلوم فإن التطابق التام في وجهات النظر السياسية، بين قائدي البلدين الشقيقين، ظل يمثل أنموذجا مهما يحتذى في كيفية الانتصار لقضايا الحق، والوقوف إلى جانب شعوب فلسطين وسوريا واليمن، من أجل استيفاء كافة حقوقهم المشروعة، التي أقرتها توصيات وقرارات ملزمة لمؤسسات الشرعية الدولية، طيلة الفترة الماضية.
وضمن الإشارات العامة المرتسمة في أفق تعزيز العلاقات القطرية- التركية، وترجمتها إلى واقع ملموس على مستوى معالجة أزمات المنطقة، ومجابهة الكم الهائل من التحديات التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية، فإن المراقبين ينوهون بالمستوى الرفيع من التزام أنقرة بالإيفاء بواجب مساندة ودعم الشعب السوري الشقيق.
إن التطلع يتزايد لجهة التفاؤل العظيم، بإرساء المزيد من المشاريع الاقتصادية الكبيرة، في كافة القطاعات والميادين، بين قطر وتركيا، بما يعزز التقارب بين البلدين، ويحقق الرؤية المشتركة، التي يحملها قائدا البلدين الشقيقين، لكيفية الارتقاء بواقع الشراكة الاقتصادية إلى أعلى المستويات الممكنة من الإنجازات المشهودة والملموسة على الأرض. وقد تناولت مباحثات القائدين الشقيقين مسألة الارتقاء بالعلاقات الثنائية المشتركة إلى آفاق أرحب، وتعزيزها دوما بما يخدم تطلعات وأماني الشعبين الشقيقين القطري والتركي.
إن المباحثات في القمة القطرية ــ التركية، أمس، قد تناولت أهم القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها بحث ومناقشة ثلاثة ملفات إقليمية مهمة، تحتل الأولوية، وهي ملفات فلسطين وسوريا واليمن. وكما هو معلوم فإن التطابق التام في وجهات النظر السياسية، بين قائدي البلدين الشقيقين، ظل يمثل أنموذجا مهما يحتذى في كيفية الانتصار لقضايا الحق، والوقوف إلى جانب شعوب فلسطين وسوريا واليمن، من أجل استيفاء كافة حقوقهم المشروعة، التي أقرتها توصيات وقرارات ملزمة لمؤسسات الشرعية الدولية، طيلة الفترة الماضية.
وضمن الإشارات العامة المرتسمة في أفق تعزيز العلاقات القطرية- التركية، وترجمتها إلى واقع ملموس على مستوى معالجة أزمات المنطقة، ومجابهة الكم الهائل من التحديات التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية، فإن المراقبين ينوهون بالمستوى الرفيع من التزام أنقرة بالإيفاء بواجب مساندة ودعم الشعب السوري الشقيق.