+ A
A -
ظل ديدن السياسة الخارجية لدولة قطر، مبنيا على اختيارات بالغة الأهمية، تتصدرها مفاهيم تعزيز السلم والأمن الدوليين والعمل إلى جانب المجتمع الدولي بفاعلية واقتدار، لمجابهة تحديات إرساء الاستقرار وتحقيق التنمية المستدامة، وحماية البيئة والدفاع عن معايير حقوق الإنسان.
وفي خضم تفاعل السياسة الخارجية لبلادنا مع أهداف الأمم المتحدة في حماية أمن العالم وسلامه، فقد شهدت الفترة الماضية منجزات مشهودة لدبلوماسيتنا، في تعزيز قيم الحق والخير والعدل. وظل اسم دولة قطر مرتبطا بالاختيارات الناجعة في السياسة، والمبادرات المتجددة لتحقيق السلام والذود عن قيم حقوق الإنسان.
إن العالم قد أكد مرارا ثقته العظيمة في اختيارات قطر لمبادئ سياستها الخارجية. وفي كل مرة تثبت قطر للمجتمع الدولي جدارتها بتلك الثقة الكبيرة.
إننا ننوه في هذا المقام، بأهمية الاختيارات السياسية والدبلوماسية الحكيمة التي تطبع دوما واقع العمل الدبلوماسي المعبر عن سياسة قطر الخارجية.
إننا نأمل أن تتكلل جهود العمل الدبلوماسي لبلادنا في كل حين بإنجازات وانتصارات عديدة، تكرس المكانة المرموقة التي باتت تحتلها قطر وهي تقدم بشكل متجدد، نماذجا عملية واضحة وملموسة لكيفية تطويع جهود العمل السياسي والدبلوماسي لفائدة الدول والشعوب والمجتمعات، وتعزيز قيم السلام والأمن عبر مختلف أرجاء المعمورة.
وفي خضم تفاعل السياسة الخارجية لبلادنا مع أهداف الأمم المتحدة في حماية أمن العالم وسلامه، فقد شهدت الفترة الماضية منجزات مشهودة لدبلوماسيتنا، في تعزيز قيم الحق والخير والعدل. وظل اسم دولة قطر مرتبطا بالاختيارات الناجعة في السياسة، والمبادرات المتجددة لتحقيق السلام والذود عن قيم حقوق الإنسان.
إن العالم قد أكد مرارا ثقته العظيمة في اختيارات قطر لمبادئ سياستها الخارجية. وفي كل مرة تثبت قطر للمجتمع الدولي جدارتها بتلك الثقة الكبيرة.
إننا ننوه في هذا المقام، بأهمية الاختيارات السياسية والدبلوماسية الحكيمة التي تطبع دوما واقع العمل الدبلوماسي المعبر عن سياسة قطر الخارجية.
إننا نأمل أن تتكلل جهود العمل الدبلوماسي لبلادنا في كل حين بإنجازات وانتصارات عديدة، تكرس المكانة المرموقة التي باتت تحتلها قطر وهي تقدم بشكل متجدد، نماذجا عملية واضحة وملموسة لكيفية تطويع جهود العمل السياسي والدبلوماسي لفائدة الدول والشعوب والمجتمعات، وتعزيز قيم السلام والأمن عبر مختلف أرجاء المعمورة.
